قمة المناخ.. بداية انطلاق حقيقية لمصر لصناعة الهيدروجين الأخضر
السبت 05/نوفمبر/2022 - 05:09 م
نعمه محمد
طباعة
تشكل القمة العالمية للمُناخ التي ستعقد بمدينة شرم الشيخ، خلال الساعات القادمة حدثًا تاريخيًا هامًا في العالم خلال الفترة المقبلة، لما نراه من تحديات عالمية، خاصة وأن هذا الحدث العالمى يأتي بمشاركة دولية من مختلف أنحاء العالم، بحضور نحو 40 ألف شخص يشكلون حوالي 197 دولة، وبعض المنظمات الدولية والإقليمية، للمشاركة في المفاوضات السنوية بشأن تغير المناخ، بهدف مناقشة التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية والتكيف مع تداعياتها.
وأظهرت التقارير إنه بحلول عام 2030 سيتعرض ما يصل إلى 118 مليون إفريقي إلى الفقر والجفاف والفيضانات والحرارة الشديدة، وسيكون لهذه القمة دور بشأن التخفيف من حدة الفقر وتحقيق النمو الاقتصادي، وأن التكيف مع المناخ في إفريقيا سيتكلف ما بين 30 إلى 50 مليار دولار كل عام على مدى العقد المقبل، وهو ما يوازى 3% من الناتج المحلي الإجمالي للقارة السمراء».
وأصبحت مدينة شرم الشيخ مدينة صديقة للبيئة، حيث تم تنفيذ 30 مشروع من المشروعات الخضراء الذكية، فضلا عن توسعة مطار شرم الشيخ وتطوير االحدائق العامه والطرق والمسطحات، استخدام الحافلات الكهربائية صديقة البيئة، مع إنشاء مستشفى شرم الشيخ، والتي أصبحت أول مستشفى خضراء في إفريقيا، ويتم سحب عينات الهواء لتحليلها بشكل مستمر، وهذا يؤكد جاهزية الدولة المصرية بتكاتف كل الجهود لضمان نجاح هذه القمة التي ستكون بداية انطلاق حقيقة للدولة المصرية في العديد من الصناعات ومنها صناعة الهيدروجين الأخضر.
و تم وضع عدة أهداف للمؤتمر منها التخفيف من الانبعاثات، وكيفية خفض البلدان انبعاثاتها ويشير التخفيف من آثار تغير المناخ الي الجهود المبذولة لتقليل أو منع انبعاث الغازات الضارة.
والتخفيف هو العمل علي استخدام تقنيات جديدة ومصادر طاقه متجددة أو جعل المعدات الجديدة أكثر كفاءة في استخدام الطاقة،
ومنها التكيف، وستقوم الدول بكل ما في وسعها لخفض الانبعاثات وإبطاء وتيره الاحتباس الحراري وكيفيه التكيف مع العواقب المناخية حتي نتمكن من حماية المواطن بشكل كبير.
وأظهرت التقارير إنه بحلول عام 2030 سيتعرض ما يصل إلى 118 مليون إفريقي إلى الفقر والجفاف والفيضانات والحرارة الشديدة، وسيكون لهذه القمة دور بشأن التخفيف من حدة الفقر وتحقيق النمو الاقتصادي، وأن التكيف مع المناخ في إفريقيا سيتكلف ما بين 30 إلى 50 مليار دولار كل عام على مدى العقد المقبل، وهو ما يوازى 3% من الناتج المحلي الإجمالي للقارة السمراء».
وأصبحت مدينة شرم الشيخ مدينة صديقة للبيئة، حيث تم تنفيذ 30 مشروع من المشروعات الخضراء الذكية، فضلا عن توسعة مطار شرم الشيخ وتطوير االحدائق العامه والطرق والمسطحات، استخدام الحافلات الكهربائية صديقة البيئة، مع إنشاء مستشفى شرم الشيخ، والتي أصبحت أول مستشفى خضراء في إفريقيا، ويتم سحب عينات الهواء لتحليلها بشكل مستمر، وهذا يؤكد جاهزية الدولة المصرية بتكاتف كل الجهود لضمان نجاح هذه القمة التي ستكون بداية انطلاق حقيقة للدولة المصرية في العديد من الصناعات ومنها صناعة الهيدروجين الأخضر.
و تم وضع عدة أهداف للمؤتمر منها التخفيف من الانبعاثات، وكيفية خفض البلدان انبعاثاتها ويشير التخفيف من آثار تغير المناخ الي الجهود المبذولة لتقليل أو منع انبعاث الغازات الضارة.
والتخفيف هو العمل علي استخدام تقنيات جديدة ومصادر طاقه متجددة أو جعل المعدات الجديدة أكثر كفاءة في استخدام الطاقة،
ومنها التكيف، وستقوم الدول بكل ما في وسعها لخفض الانبعاثات وإبطاء وتيره الاحتباس الحراري وكيفيه التكيف مع العواقب المناخية حتي نتمكن من حماية المواطن بشكل كبير.