خاص| جلسة تصوير كلاسيكية.. المصور: "حبيت أفكر الناس بالزمن الجميل"
الأحد 04/ديسمبر/2022 - 02:07 م
ياسمين أحمد
طباعة
"كان يا مكان الحب مالي بيتنا ومكفينا.. الحنان زارنا الزمان سرق منا فرحتنا والراحة والأمان" كلمات أغنية بمجرد سماعها تجعلنا نشعر بالحنين ونسافر بالزمن لذكريات الماضي، وتجسد كلمات الأغنية جلسة تصوير بعدسة «أبانوب رشدي»، والتي تصيب كل من شاهدها بحالة من الشجن، ويظهر فيها مجموعة من الأطفال بملابس كلاسيكية.
خارج نطاق "السوشيال ميديا"
وعن فكرة جلسة التصوير، قال أبانوب رشدي لـ «بوابة المواطن»، إنه رغب في تذكير الناس بالعالم الحقيقي بعيداً عن وسائل التواصل الاجتماعي، وما تحدثه من تأثير على الكبار والصغار، قائلاً: "الواحد محبوس في الشاشة اللي ماسكها طول اليوم، فحبيت أفكر الناس بذكريات الزمن الجميل، وبالألعاب اللي كنا بنلعبها زمان بعيدا عن التكنولوجيا والأجهزة".
أشهر ألعاب الماضي
وركز رشدي، في تصويره على أشهر الألعاب التي مرت على أغلب الأجيال في السنوات الماضية، مثل القفز بالحبل والكرة، وغيرها من الألعاب، وظهرت في صوره فتيات يرتدين فساتين قصيرة وقبعات بألوان متماشية مع أجواء التصوير، فبدت النتيجة النهائية وكأنها لوحة منسوجة بأنامل فنان.
شارع المعز للتصوير
ولكي تبدو الصورة وكأنها حقيقية من الزمن الماضي، اختار المصور شارع المعز، لتميزه بالديكورات التراثية التي ساعدت على محاكاة الأجواء بشكل طبيعي، كما أن اختيار الأطفال جاء وفقاً لأعمارهم المختلفة، ويتابع قائلاً: «بالنسبة لملابس الأطفال فكلها تفصيل، عشان تكون مناسبة للفوتوسيشن، والفكرة والتنفيذ استغرقت مني أسبوع». ولاقت جلسة التصوير تفاعل عدد من رواد شبكات التواصل الاجتماعي مع جلسة التصوير، بتعليقات إيجابية لتذكرهم مرحلة الطفولة التي يشتاقون إليها بين الحين والآخر.
خارج نطاق "السوشيال ميديا"
وعن فكرة جلسة التصوير، قال أبانوب رشدي لـ «بوابة المواطن»، إنه رغب في تذكير الناس بالعالم الحقيقي بعيداً عن وسائل التواصل الاجتماعي، وما تحدثه من تأثير على الكبار والصغار، قائلاً: "الواحد محبوس في الشاشة اللي ماسكها طول اليوم، فحبيت أفكر الناس بذكريات الزمن الجميل، وبالألعاب اللي كنا بنلعبها زمان بعيدا عن التكنولوجيا والأجهزة".
أشهر ألعاب الماضي
وركز رشدي، في تصويره على أشهر الألعاب التي مرت على أغلب الأجيال في السنوات الماضية، مثل القفز بالحبل والكرة، وغيرها من الألعاب، وظهرت في صوره فتيات يرتدين فساتين قصيرة وقبعات بألوان متماشية مع أجواء التصوير، فبدت النتيجة النهائية وكأنها لوحة منسوجة بأنامل فنان.
شارع المعز للتصوير
ولكي تبدو الصورة وكأنها حقيقية من الزمن الماضي، اختار المصور شارع المعز، لتميزه بالديكورات التراثية التي ساعدت على محاكاة الأجواء بشكل طبيعي، كما أن اختيار الأطفال جاء وفقاً لأعمارهم المختلفة، ويتابع قائلاً: «بالنسبة لملابس الأطفال فكلها تفصيل، عشان تكون مناسبة للفوتوسيشن، والفكرة والتنفيذ استغرقت مني أسبوع». ولاقت جلسة التصوير تفاعل عدد من رواد شبكات التواصل الاجتماعي مع جلسة التصوير، بتعليقات إيجابية لتذكرهم مرحلة الطفولة التي يشتاقون إليها بين الحين والآخر.