الرئيس التشادي يعين وزيرا جديدا للدفاع
الإثنين 15/أغسطس/2016 - 01:23 ص
أجرى الرئيس التشادي ادريس ديبي ايتنو، الذي تخوض بلاده حربا ضد الجماعات الجهادية في أفريقيا، تعديلا وزاريا طال حقيبة الدفاع في حكومته الجديدة التي أعلنها الأحد.
وعين الفريق بشارة عيسى جادالله خلفا للجنرال بنايندو تاتولا في منصب "وزير منتدب من رئاسة الجمهورية مسؤول عن الدفاع الوطني" في الحكومة الجديدة التي أعلنت بموجب مرسوم بعد ستة أيام من تنصيب ديبي لفترة رئاسية خامسة مدتها خمس سنوات.
أما في ما يتعلق بالوزارات الرئيسية، فبقيت حقيبة الخارجية بيد موسى فاكي محمد، والأمن العام لأحمد محمد بشير، من دون أي تعديل.
ودخل قادة الأحزاب الذين دعموا ديبي في النتخابات الرئاسية التي جرت في العاشر من نيسان/أبريل إلى الحكومة المؤلفة من 27 وزيرا بحقيبة وعشرة وزراء دولة.
وأعيد تكليف رئيس الوزراء باهيمي باداكي منذ الثلاثاء غداة مراسم التنصيب.
والاثنين، تعهد ديبي العسكري السابق الذي وصل الى السلطة على اثر انقلاب في 1990، بخوض "كفاح بلا هوادة ضد الارهاب حيثما يهدد مصالحنا وامننا".
وشارك في حفل تنصيب ديبي 14 رئيس دولة أفريقية من حلفاء تشاد في الحرب على المجموعات الجهادية في نيجيريا (بوكو حرام) ومنطقة الساحل، بالإضافة إلى وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان.
وتعتبر فرنسا تشاد أفضل حليف لها منذ تدخلها في مالي العام 2013 ثم في افريقيا الوسطى. كما ان العاصمة نجامينا تضم المقر العام لعملية بركان العسكرية الفرنسية في الساحل.
وعين الفريق بشارة عيسى جادالله خلفا للجنرال بنايندو تاتولا في منصب "وزير منتدب من رئاسة الجمهورية مسؤول عن الدفاع الوطني" في الحكومة الجديدة التي أعلنت بموجب مرسوم بعد ستة أيام من تنصيب ديبي لفترة رئاسية خامسة مدتها خمس سنوات.
أما في ما يتعلق بالوزارات الرئيسية، فبقيت حقيبة الخارجية بيد موسى فاكي محمد، والأمن العام لأحمد محمد بشير، من دون أي تعديل.
ودخل قادة الأحزاب الذين دعموا ديبي في النتخابات الرئاسية التي جرت في العاشر من نيسان/أبريل إلى الحكومة المؤلفة من 27 وزيرا بحقيبة وعشرة وزراء دولة.
وأعيد تكليف رئيس الوزراء باهيمي باداكي منذ الثلاثاء غداة مراسم التنصيب.
والاثنين، تعهد ديبي العسكري السابق الذي وصل الى السلطة على اثر انقلاب في 1990، بخوض "كفاح بلا هوادة ضد الارهاب حيثما يهدد مصالحنا وامننا".
وشارك في حفل تنصيب ديبي 14 رئيس دولة أفريقية من حلفاء تشاد في الحرب على المجموعات الجهادية في نيجيريا (بوكو حرام) ومنطقة الساحل، بالإضافة إلى وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان.
وتعتبر فرنسا تشاد أفضل حليف لها منذ تدخلها في مالي العام 2013 ثم في افريقيا الوسطى. كما ان العاصمة نجامينا تضم المقر العام لعملية بركان العسكرية الفرنسية في الساحل.