عرض المخطط الاستراتيجي لمطروح حتى عام 2032
الإثنين 15/أغسطس/2016 - 05:16 م
محمد أحمد
طباعة
عقد بديوان عام محافظة مطروح، اليوم الإثنين، اجتماعا لمناقشة المخطط الاستراتيجي لمطروح حتى عام 2032 برئاسة اللواء علاء أبو زيد محافظ مطروح.
حضر الاجتماع الدكتورة مها فهيم نائب رئيس الهيئة العامة للتخطيط العمراني، والدكتور هاني عياد خبير التخطيط الإقليمي، والسيد الإمام سكرتير عام المحافظة، وإبراهيم الحفيان مدير التخطيط العمرانى بمطروح.
وقدمت نائب رئيس هيئة التخطيط العمرانى شرح للمخطط الإستراتيجى لمطروح حتى عام 2032 خاصة مع ما تتميز به المحافظة بإمتلاكها للعديد من الموارد كثانى أكبر محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى موقعها الجغرافى المتميز كبوابة مصر الغربية وما يتبعه بالربط ودول المغرب العربى، بالإضافة إلى إمتلاكها مساحة كبيرة من الأراضى يمكن إستصلاحها بمناطق "المغرة، وسيوة، وجنوب منخفض القطارة" وتعدد المقومات الإستثمارية والسياحية وشبكة الطرق وتمتعها ببيئة نظيفة.
وأضافت فهيم أن من أهم المعوقات بمطروح نحو التنمية تعدد الولايات على أراضيها وتبعثر السكان على أراضيها لإتساع المساحة مما يمثل عائق نحو توصيل الخدمات للمواطنين بالإضافة إلى ضعف المكون الصناعى والألغام.
وأكد المحافظ على أهمية التخطيط العلمى المدروس لتحقيق التنمية الشاملة والحقيقية على أرض المحافظة والتى تم بالفعل إتخاذ خطواتها بالتوقيع على 14 مشروع إستثمارى بقيمة 70 مليار ودراسة 3 مشروعات أخرى.
وأضاف أبو زيد أن محافظة مطروح تمتلك كافة مقومات النجاح فهى مستقبل مصر القادم والتى ستعمل على توفير العديد من فرص العمل وجذب السكان إليها والمستثمرين، مشيرا إلى أهمية تحديد المشروعات المطلوب تنفيذها والمقومات التى تتميز بها كافة المحافظات وإتاحتها للمستثمرين لإختيار ما يناسبة مع تقديم التسهيلات والموافقات اللازمة لتنفيذ المشروعات لجذب عدد كبير منهم.
حضر الاجتماع الدكتورة مها فهيم نائب رئيس الهيئة العامة للتخطيط العمراني، والدكتور هاني عياد خبير التخطيط الإقليمي، والسيد الإمام سكرتير عام المحافظة، وإبراهيم الحفيان مدير التخطيط العمرانى بمطروح.
وقدمت نائب رئيس هيئة التخطيط العمرانى شرح للمخطط الإستراتيجى لمطروح حتى عام 2032 خاصة مع ما تتميز به المحافظة بإمتلاكها للعديد من الموارد كثانى أكبر محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى موقعها الجغرافى المتميز كبوابة مصر الغربية وما يتبعه بالربط ودول المغرب العربى، بالإضافة إلى إمتلاكها مساحة كبيرة من الأراضى يمكن إستصلاحها بمناطق "المغرة، وسيوة، وجنوب منخفض القطارة" وتعدد المقومات الإستثمارية والسياحية وشبكة الطرق وتمتعها ببيئة نظيفة.
وأضافت فهيم أن من أهم المعوقات بمطروح نحو التنمية تعدد الولايات على أراضيها وتبعثر السكان على أراضيها لإتساع المساحة مما يمثل عائق نحو توصيل الخدمات للمواطنين بالإضافة إلى ضعف المكون الصناعى والألغام.
وأكد المحافظ على أهمية التخطيط العلمى المدروس لتحقيق التنمية الشاملة والحقيقية على أرض المحافظة والتى تم بالفعل إتخاذ خطواتها بالتوقيع على 14 مشروع إستثمارى بقيمة 70 مليار ودراسة 3 مشروعات أخرى.
وأضاف أبو زيد أن محافظة مطروح تمتلك كافة مقومات النجاح فهى مستقبل مصر القادم والتى ستعمل على توفير العديد من فرص العمل وجذب السكان إليها والمستثمرين، مشيرا إلى أهمية تحديد المشروعات المطلوب تنفيذها والمقومات التى تتميز بها كافة المحافظات وإتاحتها للمستثمرين لإختيار ما يناسبة مع تقديم التسهيلات والموافقات اللازمة لتنفيذ المشروعات لجذب عدد كبير منهم.