وكشف المؤلف عن كواليس الحلقتين من مسلسل بالطو : «وبالمناسبة دي كنت عايز احكيلكو حاجة من الحاجات اللي حصلتلي بجد، في الواقع وكنت كاتبها في الكتاب بس ما اقدرتش اكتبها، كمشهد في المسلسل عشان سياق الدراما».


وأوضح: «المهم أنا راحت عليا نومة وصحيت قبل الفطار بربع ساعة كده عشان الموبايل كان فاصل ومحطوط ع الشاحن مكنتش ظبطت المنبه، فنزلت جري تحت عشان ألحق حاجة أفطر بيها ولا حتى أي واحد من اللى بيحدفوا تمر على الناس في الشارع، بس أول ما نزلت أتصدمت لقيت الدنيا ضلمة تمامًا، كل الأنوار مطفية وباب الوحدة مقفول بالترباس من بره، أتاري التمريض نسيونى وقفلوا الوحدة ومشيوا من غير ما يقولولى ولا كأن فيه مدير نايم فوق في السكن ولا أي حاجة».

وتابع: «بس الحمد لله جتلى وقتها فكرة حلوة جدًا ما بتجيش إلا للناس المحنكة في علم الادارة، وهى إني كلمت التمريض النبطشى في الموبايل عشان يجو يفتحولي، والناس مشكورة ردوا عليا بكل خجل وقالولي معلش يا دكتور احنا آسفين نسيناك خالص، هنجهز الفطار بس للعيال ونفطر معاهم ونريح شوية ونتفرج على مسلسل غادة عبدالرازق ونيجى نفتحلك علطول».