في عيد ميلاد عبير صبري ..أجرأ تصريحاتها وقصة خلعها الحجاب
الثلاثاء 14/مارس/2023 - 11:49 ص
سمر عبد المحسن
طباعة
يحل اليوم 14 من مارس عيد ميلاد الفنانة عبير صبري ، ودرست في كلية الحقوق جامعة عين شمس، ولكنها لم تمارس المحاماة وبدأت مشوارها الفني بعد وفاة والدها، ولكن عندما علمت والدتها قامت بطردها من المنزل لمدة سنه، ولكنها قامت بأقنعها وأتجهت الي تقديم برنامج «السينما والصيف» حتي تم أختيارها من المخرج علي عبد الخالق وبدأت انطلاقتها في التمثيل.
كانت أول أعمال الفنانة عبير صبري التمثيلية هو فيلم« الناجون من النار» مع الفنان عمرو عبد الجليل، وطارق لطفي، روجينا، رانيا يوسف، وهو منأليف محمد شرشر، إخراج علي عبد الخالق الذي تعاونت معه مرة أخري من خلال فيلم«عتبه الستات»، كان بطولة نبيلة عبيد، فاروق الفيشاوي.
اعتزلت الفنانة عبير صبري بسبب إرتدائها الحجاب واتجهت الي تقديم البرامج الدينية لعدة سنوات، ثم قامت بخلعه والعودة الى التمثيل مرة أخرى عام 2010، وسط عدد من الانتقادات وكانت أول أعمالها الفنية فيلم أحاسيس، نورعيني، عصافير الجنة.
أجرا تصريحات عبير صبري في بعض لقاءتها التلفزيونية
«ندمت كثيرا عندما استعجلت في ارتداء الحجاب ولم أكن واثقة وندمت أنى خلعته وزعلت من نفسى جدا أنى خلعت الحجاب، ومن الممكن ان أعود الى الحجاب مرة أخرى»
«هناك أفكار تراودنى أنى أفقد حد من أهلى وأي إنسان عزيز عليا، ولا أخاف من الموت ولكنها فكرة مهيبة أن تترك الدنيا وتقابل الله».
أول تجربة تمثيل لـ عبير صبري
أجرا تصريحات عبير صبري في بعض لقاءتها التلفزيونية
حلت الفنانة عبير صبري في بعد اللقاءات وقامت بتقديم عدة تصريحات أثارت جدالا واسعا، وهي:
«حملّت كثرة الإنجاب مسئولية انتشار الجرائم في المجتمع»
الناس بتخلّف ليه؟ عشان العدد في الليمون، خصوصًا وأننا لم نعد بلد زراعي وبتخلف عيال عشان يساعدوك في الأرض، كثرة الإنجاب تؤدي إلى عدم وجود تربية سليمة، مين الأم اللي تقعد تربي 5 عيال ؟».
الفن مجرد مرايا للجرائم التي تحدث في الشارع وليس مسئولًا عنه
الفن يناقش القضايا بحرية ودوره ليس المتعة والتسلية فقط
«لا أحب الناس، وأرى أنه لا فائدة من وجودي معهم، وأجلس مع أشخاص نستفيد من بعضنا البعض، ولا أضيع وقتي بدون فائدة»
« قدمت أدوار تافهة فى بداياتها الفنية، ولم أندم كثيرا فى حياتى على أشياء أفعلها، وأخطائى اتعلم منها، ولم أعمل بلوك لأى نجمة»
«هناك أفكار تراودنى أنى أفقد حد من أهلى وأي إنسان عزيز عليا، ولا أخاف من الموت ولكنها فكرة مهيبة أن تترك الدنيا وتقابل الله».