عودة الطفل شنودة للسيدة التي عثرت عليه
الأربعاء 29/مارس/2023 - 02:20 م
منار محمد عبد الهادي
طباعة
تصدر الطفل شنوذة ترند على موقع التواصل الاجتماعي وذلك لان أمرة النيابة العامة بشمال القاهرة اليوم الثلاثاء، بتسليم الطفل «شنودة» مؤقتًا للسيدة آمال إبراهيم التي عثرت عليه من قبل داخل إحدى الكنائس، كعائل مؤتمن، وأمرة النيابة السيدة أمل أن تحافظ على الطفل شنوذه وعدم تعرضة للخطر وكلفت النيابة باستكمال إجراءات كفالته وفقًا لنظام الأسر البديلة.
الطفل شنوذة
بعد استطلاع النيابة لرأي فضيلة مفتي الديار المصرية بشأن ديانة الطفل شنوذة، والذي أفتى بأن الطفل يتبع ديانة الأسرة المسيحية التي وجدته وفق آراء فقهية مفصلة، وكلفت النيابة العامة خط نجدة الطفل بالمجلس القومي للأمومة والطفولة باتخاذ الإجراءات القانونية نحو إعادة تسمية الطفل باسم رباعي اعتباري مسيحي لأب وأم اعتباريين مسيحيين في ضوء ما انتهت إليه التحقيقات التي تضمنت فتوى المفتي بتبعية الطفل لديانة الأشخاص الذين عثروا عليه.
قضية الطفل شنوذة
وبدأت القصة في العام 2018، حيث عثرت السيدة القبطية آمال فكري التي حرمت من الإنجاب والأمومة على طفل رضيع داخل إحدى الكنائس المصرية في منطقة الزاوية الحمراء شرق القاهرة، لتقرر مع زوجها احتضان الرضيع وتبنيه، وبالفعل عاش معها فترة طويلة، وأطلقت عليه اسم شنودة فاروق فوزي بولس.
وسارت الأمور بسلاسة، وعاشت الأسرة في سعادة غامرة بوجود الطفل بينها، حتى تدخلت إحدى قريبات الزوج القبطي، خشية أن يؤول ميراث الأسرة إلى الطفل الجديد ويحرم منه باقي أفراد العائلة.
فقامت قريبة الزوج ببلاغ احدي السلطات أنه تم العثور على الطفل خارج الكنسية و هذا ما سبب لحرمان العائلة من الطفل وألحاقة بدرا رعاية للأيتام وتم تغير أسمه الي يوسف عبد الله محمد، وبات مسلما بحكم القانون الذي يعتبر فاقد الأهلية مسلما بالفطرة، وبحسب نظاك الأسرة البدلية المعتمد فأنه يحق للأسرة المتبنية ان يحق للعائلة أعطاء الطفل الأسم الكامل لهم وأعطاء جزء من ممتالكتها منها ضرورة أن تكون الأسرة صالحة ومقاصدها سليمة لرعاية الأطفال دون استغلالهم أو الاستفادة منهم لمصالح خاصة.
الطفل شنوذة
بعد استطلاع النيابة لرأي فضيلة مفتي الديار المصرية بشأن ديانة الطفل شنوذة، والذي أفتى بأن الطفل يتبع ديانة الأسرة المسيحية التي وجدته وفق آراء فقهية مفصلة، وكلفت النيابة العامة خط نجدة الطفل بالمجلس القومي للأمومة والطفولة باتخاذ الإجراءات القانونية نحو إعادة تسمية الطفل باسم رباعي اعتباري مسيحي لأب وأم اعتباريين مسيحيين في ضوء ما انتهت إليه التحقيقات التي تضمنت فتوى المفتي بتبعية الطفل لديانة الأشخاص الذين عثروا عليه.
قضية الطفل شنوذة
وبدأت القصة في العام 2018، حيث عثرت السيدة القبطية آمال فكري التي حرمت من الإنجاب والأمومة على طفل رضيع داخل إحدى الكنائس المصرية في منطقة الزاوية الحمراء شرق القاهرة، لتقرر مع زوجها احتضان الرضيع وتبنيه، وبالفعل عاش معها فترة طويلة، وأطلقت عليه اسم شنودة فاروق فوزي بولس.
وسارت الأمور بسلاسة، وعاشت الأسرة في سعادة غامرة بوجود الطفل بينها، حتى تدخلت إحدى قريبات الزوج القبطي، خشية أن يؤول ميراث الأسرة إلى الطفل الجديد ويحرم منه باقي أفراد العائلة.
فقامت قريبة الزوج ببلاغ احدي السلطات أنه تم العثور على الطفل خارج الكنسية و هذا ما سبب لحرمان العائلة من الطفل وألحاقة بدرا رعاية للأيتام وتم تغير أسمه الي يوسف عبد الله محمد، وبات مسلما بحكم القانون الذي يعتبر فاقد الأهلية مسلما بالفطرة، وبحسب نظاك الأسرة البدلية المعتمد فأنه يحق للأسرة المتبنية ان يحق للعائلة أعطاء الطفل الأسم الكامل لهم وأعطاء جزء من ممتالكتها منها ضرورة أن تكون الأسرة صالحة ومقاصدها سليمة لرعاية الأطفال دون استغلالهم أو الاستفادة منهم لمصالح خاصة.