خاص| استشاري نفسي يكشف الصعوبات التي تواجه الأمهات في تربية الأبناء المراهقين
الأربعاء 05/يوليو/2023 - 01:02 م
أروى سيد
طباعة
سلط مسلسل ليه لأ الجزء الثالث الضوء على نموذج للكثير من النساء الاتي يواجهن صعوبات كبيرة في تربية الأبناء في سن المراهقة والتحول إلى مرحلة الشباب، وخاصةً إذا كانت المرأة تتصدى لهذه المهمة بمفردها في ظل متغيرات العصر وإتاحة وسائل التواصل الإجتماعي أمام الأجيال الجديدة، حيث تصبح المهمة أصعب بكثير.
الصعوبات التي تواجه المرأة في تربية ابنائها المراهقين
تحدث دكتور العلاقات الزوجية والاستشاري النفسي وليد هندي، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن الإخبارية» عن الصعوبات أو المشكلات التي تواجهها المرأة في تربية أبنائها المراهقين، حيث قال أن الإنتحار يعد من أكبر المشكلات التي يواجهها المراهقين، لأن شخصية المراهق تكون لديها عجز فكري في مواجهة المشكلات التي تعتديه، وقد يكون لديه انخفاض في الـ self concept أو ما يعرف بـ مفهومه نحو ذاته وهذا ما يجعله يلجأ للإنتحار.
وتابع الأستشاري النفسي دكتور وليد هندي أن من الأسباب التي تؤدي لإنتحار المراهق، انه يعاني من قسوة الوالدين، أو عدم الإنتماء لجماعة الرفاق، أو بعض المتغيرات الجسمية لديه وما يتبعها من متغيرات فسيولوجية، والإكتئاب، وقطامة المستقبل، والشعور بالرغبة في الإحتياج العلني ضد المجتمع، أو التمرد على السلطة الوالدية، وأوقات الفراغ التي يعانيها، والمحاكاة والتقليد لبعض أصدقائه الذين مروا بتجربة الإنتحار، والفشل الدراسي، والعلاقات الفاشلة مع الجنس الآخر، وألعاب الإنترنت مثل لعبة الوشاح والحوت الأزرق، فكل هذه أسباب تؤدي إلى الانتحار.
الصعوبات التي تواجه المرأة في تربية ابنائها المراهقين
تحدث دكتور العلاقات الزوجية والاستشاري النفسي وليد هندي، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن الإخبارية» عن الصعوبات أو المشكلات التي تواجهها المرأة في تربية أبنائها المراهقين، حيث قال أن الإنتحار يعد من أكبر المشكلات التي يواجهها المراهقين، لأن شخصية المراهق تكون لديها عجز فكري في مواجهة المشكلات التي تعتديه، وقد يكون لديه انخفاض في الـ self concept أو ما يعرف بـ مفهومه نحو ذاته وهذا ما يجعله يلجأ للإنتحار.
وتابع الأستشاري النفسي دكتور وليد هندي أن من الأسباب التي تؤدي لإنتحار المراهق، انه يعاني من قسوة الوالدين، أو عدم الإنتماء لجماعة الرفاق، أو بعض المتغيرات الجسمية لديه وما يتبعها من متغيرات فسيولوجية، والإكتئاب، وقطامة المستقبل، والشعور بالرغبة في الإحتياج العلني ضد المجتمع، أو التمرد على السلطة الوالدية، وأوقات الفراغ التي يعانيها، والمحاكاة والتقليد لبعض أصدقائه الذين مروا بتجربة الإنتحار، والفشل الدراسي، والعلاقات الفاشلة مع الجنس الآخر، وألعاب الإنترنت مثل لعبة الوشاح والحوت الأزرق، فكل هذه أسباب تؤدي إلى الانتحار.