قصور الثقافة بالغربية تنظم ندوة لدعم ذوي الهمم
الإثنين 10/يوليو/2023 - 11:19 م
هدير عصام
طباعة
شهدت مكتبة قرية محلة أبو علي الثقافية، عقد ندوة تثقيفية بعنوان "لا للعنف والتنمر ضد ذوي الهمم"، نظمتها الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، وأكدت خلالها صباح عبد الرحيم، مسئول التثقيف الصحي بالغربية الاهتمام البالغ من قبل القيادة السياسية بملف ذوي الهمم، وأوضحت أن ملف رعاية ذوي الهمم قد حقق تصاعدا كبيرا خلال السنوات القليلة الماضية.
وتابعت مسئول التثقيف الصحي بالغربية: "في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، شهد أصحاب الهمم العديد من الاستحقاقات التي تنوعت بين مبادرات رئاسية، وأخرى حكومية، صاحبها إصدار عدد من التشريعات التي تضمن لهم العيش الكريم والمشاركة الفاعلة في عمليات التنمية والبناء"، وقالت: عام 2018 يعد عاما خاصا لذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، أكد على رعاية الدولة لهذه الفئة الهامة والمؤثرة في المجتمع، وبأنهم شركاء في هذا الوطن.
وأضافت أن دستور 2014 أكد على تفعيل القوانين التي تتعلق ببعض الفئات الأكثر احتياجا للرعاية، كما نصت مواده على عدم التمييز بين المواطنين، وبأنهم متساوون في الحقوق والواجبات، مع توجيهات مجلس الوزراء للجهات الحكومية وغير حكومية بضرورة تقديم حزمة من الإجراءات والخدمات المتكاملة لذوي الهمم، شملت عددا من المزايا في قطاعات التعليم، والصحة، والتأهيل لسوق العمل، علاوة على تفعيل دورهم المجتمعي عن طريق مشاركتهم بالفعاليات كافة، وتمكينهم من إبداء آرائهم في قضايا المجتمع، والمساهمة الفاعلة في عمليات البناء والتنمية.
وتابعت مسئول التثقيف الصحي بالغربية: "في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، شهد أصحاب الهمم العديد من الاستحقاقات التي تنوعت بين مبادرات رئاسية، وأخرى حكومية، صاحبها إصدار عدد من التشريعات التي تضمن لهم العيش الكريم والمشاركة الفاعلة في عمليات التنمية والبناء"، وقالت: عام 2018 يعد عاما خاصا لذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، أكد على رعاية الدولة لهذه الفئة الهامة والمؤثرة في المجتمع، وبأنهم شركاء في هذا الوطن.
وأضافت أن دستور 2014 أكد على تفعيل القوانين التي تتعلق ببعض الفئات الأكثر احتياجا للرعاية، كما نصت مواده على عدم التمييز بين المواطنين، وبأنهم متساوون في الحقوق والواجبات، مع توجيهات مجلس الوزراء للجهات الحكومية وغير حكومية بضرورة تقديم حزمة من الإجراءات والخدمات المتكاملة لذوي الهمم، شملت عددا من المزايا في قطاعات التعليم، والصحة، والتأهيل لسوق العمل، علاوة على تفعيل دورهم المجتمعي عن طريق مشاركتهم بالفعاليات كافة، وتمكينهم من إبداء آرائهم في قضايا المجتمع، والمساهمة الفاعلة في عمليات البناء والتنمية.