"بيرث أوف أنيشن" الأوفر حظًا بالأوسكار.. يواجه متاعب
الأربعاء 17/أغسطس/2016 - 11:51 م
ذاع صيت فيلم المخرج نيت باركر (ذا بيرث أوف أنيشن) حيث أنه الأوفر حظًا من بين الأعمال السينمائية، فرصةً في الفوز بالأوسكار، بقصته القوية التي تتناول تمردا للعبيد في القرن التاسع عشر.
وهذا الأسبوع وقبل أقل من شهر من انطلاق حملة موسم الجوائز واجه باركر الذي برأت ساحته من تهمة اغتصاب قبل 17 عاما القضية مرة أخرى بعد تقارير ذكرت أن المرأة التي اتهمته باغتصابها انتحرت في 2012.
وقال باركر (36 عاما) إنه شعر بالانهيار حين علم مؤخرا أن المرأة التي اتهمته قد انتحرت في سن الثلاثين عام 2012.
وقالت شركة فوكس سيرشلايت إنها تقف بجانب الفيلم الذي يبدأ عرضه الأول في مهرجان تورونتو السينمائي الشهر المقبل رغم تكهنات في هوليوود بأن عودة قضية الاغتصاب للسطح قد يؤثر على تسويق الفيلم وفرصه في الفوز بجائزة في الأوسكار.
ولم يكشف عن اسم المرأة لكن شقيقها قال لمجلة "فارايتي" قبل أيام إن شقيقته استحوذ عليها الحادث الذي وقع خلال دراستها مع باركر في جامعة بن ستيت عام 1999 وانتحرت نتيجة لذلك.
واشترت فوكس سيرشلايت حقوق الفيلم في يناير كانون الثاني بمبلغ قياسي بلغ 17.5 مليون دولار. وقام باركر الذي كان يحظى بشهرة متواضعة في هوليوود بكتابة الفيلم وإخراجه والمشاركة في التمثيل فيه. والفيلم يحكي قصة تمرد للعبيد في فرجينيا عام 1831.
وهذا الأسبوع وقبل أقل من شهر من انطلاق حملة موسم الجوائز واجه باركر الذي برأت ساحته من تهمة اغتصاب قبل 17 عاما القضية مرة أخرى بعد تقارير ذكرت أن المرأة التي اتهمته باغتصابها انتحرت في 2012.
وقال باركر (36 عاما) إنه شعر بالانهيار حين علم مؤخرا أن المرأة التي اتهمته قد انتحرت في سن الثلاثين عام 2012.
وقالت شركة فوكس سيرشلايت إنها تقف بجانب الفيلم الذي يبدأ عرضه الأول في مهرجان تورونتو السينمائي الشهر المقبل رغم تكهنات في هوليوود بأن عودة قضية الاغتصاب للسطح قد يؤثر على تسويق الفيلم وفرصه في الفوز بجائزة في الأوسكار.
ولم يكشف عن اسم المرأة لكن شقيقها قال لمجلة "فارايتي" قبل أيام إن شقيقته استحوذ عليها الحادث الذي وقع خلال دراستها مع باركر في جامعة بن ستيت عام 1999 وانتحرت نتيجة لذلك.
واشترت فوكس سيرشلايت حقوق الفيلم في يناير كانون الثاني بمبلغ قياسي بلغ 17.5 مليون دولار. وقام باركر الذي كان يحظى بشهرة متواضعة في هوليوود بكتابة الفيلم وإخراجه والمشاركة في التمثيل فيه. والفيلم يحكي قصة تمرد للعبيد في فرجينيا عام 1831.