تعاون عُماني مصري في مجال الإسكان والتخطيط العمراني وتبادل الخبرات
الثلاثاء 05/ديسمبر/2023 - 04:58 م
فاطمة بدوى
طباعة
استقبل الدكتور خلفان بن سعيد الشعيلي وزير الإسكان والتخطيط العمراني بسلطنة عُمان، الدكتور عاصم الجزّار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية ، وذلك تعزيزًا للعلاقات الدولية وتبادلًا للمنفعة وتشاركًا للخبرات والتجارب في مجالي الإسكان والتخطيط العمراني.
وتضمنّت الزيارة برنامجًا تم التعريف به عن وزارة الإسكان والتخطيط العمراني ومشاريعها ومخطّطاتها، وعرضًا عن الاستراتيجية العمرانية المُمكن الأساسي لتنفيذ رؤية عمان 2040 والإطار العام للتنمية العمرانية المستدامة على المستوى الوطني والإقليمي.
كما تم استعراض المخطط الهيكلي لمسقط الكبرى، أحد أهم المشاريع التنفيذية للاستراتيجية العمرانية الذي يهدف إلى مواجهة التحديات التي تواجه مسقط الكبرى وتحويلها إلى فرص تنموية يمكن الاستفادة منها.
وتم تقديم عرضٍ حول المدن المستقبلية، والاطلاع على مجسم مدينة السلطان هيثم، إرث المستقبل التي تُمثّل نموذجًا للمُدن المستقبلية المُستدامة في سلطنة عُمان، بتخطيطها الذكي الذي ينسجم مع طبيعة موقعها الجغرافي ومرافقها بطريقة مُتناغمة وأخّاذة، إضافةً إلى جولات لأبرز الأيقونات المعمارية في محافظة مسقط، كجامع السلطان قابوس الأكبر ودار الأوبر السلطانية.
وتتخلل الزيارة الوفد المصري إلى السلطنة، لقاءات ومقابلات وزيارات لعدة جهات ومؤسسات، بهدف تبادل التجارب بين البلدين واستعراضًا للمشاريع ذات العلاقة، من ضمنها عرض يُقدمه الدكتور الجزار حول التجربة المصرية في بناء المدن والمشاريع الحديثة، وتأتي هذه الزيارة تأكيدًا على رسالة البلدين المشتركة وهي تعزيز التواصل والتشارك الداخلي والخارجي، لأجل تحقيق تنمية عمرانية مستدامة.
وتضمنّت الزيارة برنامجًا تم التعريف به عن وزارة الإسكان والتخطيط العمراني ومشاريعها ومخطّطاتها، وعرضًا عن الاستراتيجية العمرانية المُمكن الأساسي لتنفيذ رؤية عمان 2040 والإطار العام للتنمية العمرانية المستدامة على المستوى الوطني والإقليمي.
كما تم استعراض المخطط الهيكلي لمسقط الكبرى، أحد أهم المشاريع التنفيذية للاستراتيجية العمرانية الذي يهدف إلى مواجهة التحديات التي تواجه مسقط الكبرى وتحويلها إلى فرص تنموية يمكن الاستفادة منها.
وتم تقديم عرضٍ حول المدن المستقبلية، والاطلاع على مجسم مدينة السلطان هيثم، إرث المستقبل التي تُمثّل نموذجًا للمُدن المستقبلية المُستدامة في سلطنة عُمان، بتخطيطها الذكي الذي ينسجم مع طبيعة موقعها الجغرافي ومرافقها بطريقة مُتناغمة وأخّاذة، إضافةً إلى جولات لأبرز الأيقونات المعمارية في محافظة مسقط، كجامع السلطان قابوس الأكبر ودار الأوبر السلطانية.
وتتخلل الزيارة الوفد المصري إلى السلطنة، لقاءات ومقابلات وزيارات لعدة جهات ومؤسسات، بهدف تبادل التجارب بين البلدين واستعراضًا للمشاريع ذات العلاقة، من ضمنها عرض يُقدمه الدكتور الجزار حول التجربة المصرية في بناء المدن والمشاريع الحديثة، وتأتي هذه الزيارة تأكيدًا على رسالة البلدين المشتركة وهي تعزيز التواصل والتشارك الداخلي والخارجي، لأجل تحقيق تنمية عمرانية مستدامة.