مكتبة الإسكندرية تُطلق النسخة العربية الأولى من فيلم "تاريخ الفضاء في روسيا" لنشر الثقافة العلمية
الخميس 14/ديسمبر/2023 - 04:09 م
عبدالرحمن ناصر
طباعة
قام مركز القبة السماوية العلمي التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية اليوم بــ إطلاق النسخة العربية الأولى من فيلم: "تاريخ الفضاء في روسيا"، والذي أنتجته رابطة القباب الفلكية الروسية.
النسخة العربية الأولى من فيلم "تاريخ الفضاء في روسيا"
وياتي ذلك بمناسبة مرور ستين عامًا على نجاح تجربة رائدة الفضاء الروسية فالنتينا تريشكوفا ليُسجل اسمها كأول رائدة فضاء وذلك بعد عامين فقط من صعود أول رائد فضاء في العالم وهو الروسي يوري جاجارين، والذي يحتفظ مركز القبة السماوية العلمي بتمثال نصفي له من البرونز في مدخل قاعة عرض القبة كتذكار لزوار المكتبة بهذا الإنجاز البشري الهام.
وفي هذا الصدد، أنتجت رابطة القباب الفلكية الروسية فيلمًا للقبة السماوية بتقنية الـ full Dome يسرد قصة البشرية للصعود إلى الفضاء، مرورًا بكل الصعوبات التقنية في بداية عصر اكتشاف الفضاء.
وقد اختارت رابطة القباب الفلكية الروسية القبة السماوية بمكتبة الإسكندرية لينطلق منها النسخة العربية الأولى لهذا الفيلم نظرًا للدور الذي يقوم به مركز القبة السماوية في نشر الثقافة العلمية بشكل عام، والثقافة الفلكية بشكل خاص.
والجدير بالذكر أن هذا المشروع الذي يستمر حتى عام 2024، سيكون بذرة لتعاون أوسع بين مركز القبة السماوية العلمي بمكتبة الإسكندرية، ورابطة القباب الفلكية الروسية في المستقبل، لإنتاج أفلام جديدة تنير دروب المعرفة والعلم.
النسخة العربية الأولى من فيلم "تاريخ الفضاء في روسيا"
وياتي ذلك بمناسبة مرور ستين عامًا على نجاح تجربة رائدة الفضاء الروسية فالنتينا تريشكوفا ليُسجل اسمها كأول رائدة فضاء وذلك بعد عامين فقط من صعود أول رائد فضاء في العالم وهو الروسي يوري جاجارين، والذي يحتفظ مركز القبة السماوية العلمي بتمثال نصفي له من البرونز في مدخل قاعة عرض القبة كتذكار لزوار المكتبة بهذا الإنجاز البشري الهام.
وفي هذا الصدد، أنتجت رابطة القباب الفلكية الروسية فيلمًا للقبة السماوية بتقنية الـ full Dome يسرد قصة البشرية للصعود إلى الفضاء، مرورًا بكل الصعوبات التقنية في بداية عصر اكتشاف الفضاء.
وقد اختارت رابطة القباب الفلكية الروسية القبة السماوية بمكتبة الإسكندرية لينطلق منها النسخة العربية الأولى لهذا الفيلم نظرًا للدور الذي يقوم به مركز القبة السماوية في نشر الثقافة العلمية بشكل عام، والثقافة الفلكية بشكل خاص.
والجدير بالذكر أن هذا المشروع الذي يستمر حتى عام 2024، سيكون بذرة لتعاون أوسع بين مركز القبة السماوية العلمي بمكتبة الإسكندرية، ورابطة القباب الفلكية الروسية في المستقبل، لإنتاج أفلام جديدة تنير دروب المعرفة والعلم.