7 فوائد للبيض النيىء
الخميس 18/أغسطس/2016 - 08:44 م
يرتبط تناول البيض النيئ لدى البعض بسمعة سيئة، والسبب هو أن البيض النيئ يمكن أن يؤدي إلى الإصابة ببكتيريا السالمونيلا، وهي نوع من البكتيريا التي تنتقل من براز الدجاج إلى الأمعاء وتؤدي للإصابة بالتسمم. وهو ما حدث في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، إذ أدت بكتيريا السالمونيلا إلى حدوث حالات تسمم انتهت بالوفاة في أمريكا.
ولكن على الجانب الآخر هناك خبراء تغذية يرون أن الإصابة بهذه البكتيريا لا يقتصر على تناول البيض النيئ فقط، بل يمكن لهذه البكتيريا أن تنتشر وتتكاثر في كل مكان، ما يعني أن الخوف من السالمونيلا يجب ألا يحول دون الاستفادة من العناصر الغذائية الموجودة في البيض النيئ، وفيما يلي بعض الحقائق التي ربما تدفع البعض للتجرؤ لتناول البيض بدون طهي:
1- يقلل من الحساسية ضد البيض:
وفقا لما ورد في موقع “جيزوندهايت هويته”، فإن سلق البيض يُغير تركيبة الدهون والبروتينات فيه، ما يعني أن الشكل الكيميائي للبروتين الموجود في البيض يتغير عندما يتعرض البيض لدرجة حرارة معينة، الأمر الذي قد يؤدي إلى الإصابة بالحساسية، ما يعني أن أولئك الذين يعانون من حساسية البيض يمكنهم تناوله نيئا للاستفادة من عناصره، وفي نفس الوقت تجنب الحساسية.
2- يقي من الإصابة بفقر الدم ويُنشط الذاكرة:
يحتوي البيض على فيتامينات ضرورية للجسم مثل فيتامين “B12″، ففي كل بيضة ما يعادل 0.2 ميلليجرام من “B12″، اللازمة لمساعدة الجسم على تفكيك الدهون والكربوهيدرات والبروتينات، وصفار البيض النيئ غني بحمض الفوليك، ويقي من الإصابة بفقر الدم، علاوة على أن البيض النيئ يحتوي على الكولين المفيد للذاكرة.
3- البيض يحتوي على فيتامينات قابلة للذوبان في الدهون:
تُعد الفيتامينات التي تذوب في الدهون مهمة جدا للجسم، وهذه الفيتامينات هي
A وK وD، وحسب موقع “جيزونديهات تيبس”، فإن هناك دراسات أثبتت أن تزويد الجسم بالمستوى اللازم من فيتامين D يُحد من خطر الإصابة بالسرطان.
4- صفار البيض النيئ يحتوي على مضادات أكسدة:
كمية مضادات الأكسدة الموجودة في بيضتين تعادل تلك الموجودة في تفاحة، وذلك بفضل الحمضين الأمينيين تريبوتوفان والتيروسين، فضلا عن أن صفار البيض غني باللوتين ووزياكسانثين الكاروتينات، وهي مواد تقي من الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالتقدم في العمر.
5- البروتينات والمعادن:
البيض مصدر مهم للبروتين، إذ يحتوي البيض على حوالي 6 جرام من البروتين المهم للجسم، من أجل تجديد الخلايا وإنتاجها، فضلا عن أن صفار البيض يحتوي على 66 ميلليجراما من الفوسفور و22 ميلليجراما من الكالسيوم، وهي مواد مهمة لعمل الخلايا.
6- صفار البيض غني بالكوليسترول:
ربما يعتقد البعض أن الكوليسترول مضر بالصحة، إلا أن هذا ليس صحيحا تماما، فالدهون من المواد الضرورية لوظائف معينة في الجسم، مثل إنتاج أغشية الخلايا ونقل بعض المواد الغذائية مثل إنزيم Q10، وبيتا كاروتين وفيتامين E، فضلا عن أن للدهون دورا مهما في الاستقرار الهرموني في الجسم.
7- صفار البيض النيئ يحتوي على البيوتين:
يحتوي صفار البيض النيئ على كمية عالية جدا من البيوتين، وهي مادة ضرورية لتكوين الأحماض الدهنية والجلوكوز، ولكلتا المادتين دور مهم في عملية الأيض (الاستقلاب الغذائي).
وربما تدفع هذه الفوائد الصحية السابقة الذكر للبيض النيئ البعض إلى التجرؤ لتناوله، وهنا يشدد خبراء الصحة على ضرورة غسله بلطف دون خدش القشرة، فبكتيريا السالمونيلا غالبا ما تكون موجودة على القشرة، وغسلها يخفف من احتمال الإصابة بهذه البكتيريا.
ولكن على الجانب الآخر هناك خبراء تغذية يرون أن الإصابة بهذه البكتيريا لا يقتصر على تناول البيض النيئ فقط، بل يمكن لهذه البكتيريا أن تنتشر وتتكاثر في كل مكان، ما يعني أن الخوف من السالمونيلا يجب ألا يحول دون الاستفادة من العناصر الغذائية الموجودة في البيض النيئ، وفيما يلي بعض الحقائق التي ربما تدفع البعض للتجرؤ لتناول البيض بدون طهي:
1- يقلل من الحساسية ضد البيض:
وفقا لما ورد في موقع “جيزوندهايت هويته”، فإن سلق البيض يُغير تركيبة الدهون والبروتينات فيه، ما يعني أن الشكل الكيميائي للبروتين الموجود في البيض يتغير عندما يتعرض البيض لدرجة حرارة معينة، الأمر الذي قد يؤدي إلى الإصابة بالحساسية، ما يعني أن أولئك الذين يعانون من حساسية البيض يمكنهم تناوله نيئا للاستفادة من عناصره، وفي نفس الوقت تجنب الحساسية.
2- يقي من الإصابة بفقر الدم ويُنشط الذاكرة:
يحتوي البيض على فيتامينات ضرورية للجسم مثل فيتامين “B12″، ففي كل بيضة ما يعادل 0.2 ميلليجرام من “B12″، اللازمة لمساعدة الجسم على تفكيك الدهون والكربوهيدرات والبروتينات، وصفار البيض النيئ غني بحمض الفوليك، ويقي من الإصابة بفقر الدم، علاوة على أن البيض النيئ يحتوي على الكولين المفيد للذاكرة.
3- البيض يحتوي على فيتامينات قابلة للذوبان في الدهون:
تُعد الفيتامينات التي تذوب في الدهون مهمة جدا للجسم، وهذه الفيتامينات هي
A وK وD، وحسب موقع “جيزونديهات تيبس”، فإن هناك دراسات أثبتت أن تزويد الجسم بالمستوى اللازم من فيتامين D يُحد من خطر الإصابة بالسرطان.
4- صفار البيض النيئ يحتوي على مضادات أكسدة:
كمية مضادات الأكسدة الموجودة في بيضتين تعادل تلك الموجودة في تفاحة، وذلك بفضل الحمضين الأمينيين تريبوتوفان والتيروسين، فضلا عن أن صفار البيض غني باللوتين ووزياكسانثين الكاروتينات، وهي مواد تقي من الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالتقدم في العمر.
5- البروتينات والمعادن:
البيض مصدر مهم للبروتين، إذ يحتوي البيض على حوالي 6 جرام من البروتين المهم للجسم، من أجل تجديد الخلايا وإنتاجها، فضلا عن أن صفار البيض يحتوي على 66 ميلليجراما من الفوسفور و22 ميلليجراما من الكالسيوم، وهي مواد مهمة لعمل الخلايا.
6- صفار البيض غني بالكوليسترول:
ربما يعتقد البعض أن الكوليسترول مضر بالصحة، إلا أن هذا ليس صحيحا تماما، فالدهون من المواد الضرورية لوظائف معينة في الجسم، مثل إنتاج أغشية الخلايا ونقل بعض المواد الغذائية مثل إنزيم Q10، وبيتا كاروتين وفيتامين E، فضلا عن أن للدهون دورا مهما في الاستقرار الهرموني في الجسم.
7- صفار البيض النيئ يحتوي على البيوتين:
يحتوي صفار البيض النيئ على كمية عالية جدا من البيوتين، وهي مادة ضرورية لتكوين الأحماض الدهنية والجلوكوز، ولكلتا المادتين دور مهم في عملية الأيض (الاستقلاب الغذائي).
وربما تدفع هذه الفوائد الصحية السابقة الذكر للبيض النيئ البعض إلى التجرؤ لتناوله، وهنا يشدد خبراء الصحة على ضرورة غسله بلطف دون خدش القشرة، فبكتيريا السالمونيلا غالبا ما تكون موجودة على القشرة، وغسلها يخفف من احتمال الإصابة بهذه البكتيريا.