متحدث باسم الجيش الصربي: توقيف 3000 مهاجر في صربيا خلال شهر
الخميس 18/أغسطس/2016 - 10:00 م
أكد المتحدث باسم الجيش الصربي يوفان كريفوكابيتش إن صربيا أوقفت خلال شهر واحد أكثر من 3000 مهاجر غير شرعي بعد دخولهم البلاد.
ونقلت قناة (روسيا اليوم) عن كريفوكابيتش قوله إن هذا يشير إلى أن كثيرين ما زالوا يحاولون العبور إلى الاتحاد الأوروبي عبر دول البلقان على الرغم من إغلاق الحدود.
وأضاف كريفوكابيتش "منذ الـ22 يوليو رصدت القوة المشتركة للجيش الصربي ووزارة الداخلية 3112 شخصا يحاولون عبور حدود الدولة بشكل غير قانوني".
ومع استمرار تدفق موجات صغيرة من المهاجرين وأغلبهم من مناطق الحروب أو من دول فقيرة في آسيا والشرق الأوسط ، قررت صربيا يوم الـ 16 يوليو تشكيل دوريات مشتركة من الجيش والشرطة لاعتراض المهاجرين ، وألقي القبض على شخصين جنوبي صربيا أثناء محاولتهما تهريب 30 مهاجرا عبر الحدود.
ودخل أكثر من 100 ألف شخص صربيا في طريقهم إلى دول الاتحاد الأوروبي هذا العام ، ومر أكثر من 650 ألف شخص عبر صربيا العام الماضي.
وعبر مئات الآلاف من المهاجرين حدود دول البلقان العام الماضي ، لكن شددت الإجراءات في فبراير لوقف التدفق الكبير.
ووفقا لمفوضية اللاجئين الصربية يعيش نحو أربعة آلاف مهاجر في البلاد ، يقيم ثلاثة أرباعهم في مراكز للاجئين تديرها الحكومة.
ونقلت قناة (روسيا اليوم) عن كريفوكابيتش قوله إن هذا يشير إلى أن كثيرين ما زالوا يحاولون العبور إلى الاتحاد الأوروبي عبر دول البلقان على الرغم من إغلاق الحدود.
وأضاف كريفوكابيتش "منذ الـ22 يوليو رصدت القوة المشتركة للجيش الصربي ووزارة الداخلية 3112 شخصا يحاولون عبور حدود الدولة بشكل غير قانوني".
ومع استمرار تدفق موجات صغيرة من المهاجرين وأغلبهم من مناطق الحروب أو من دول فقيرة في آسيا والشرق الأوسط ، قررت صربيا يوم الـ 16 يوليو تشكيل دوريات مشتركة من الجيش والشرطة لاعتراض المهاجرين ، وألقي القبض على شخصين جنوبي صربيا أثناء محاولتهما تهريب 30 مهاجرا عبر الحدود.
ودخل أكثر من 100 ألف شخص صربيا في طريقهم إلى دول الاتحاد الأوروبي هذا العام ، ومر أكثر من 650 ألف شخص عبر صربيا العام الماضي.
وعبر مئات الآلاف من المهاجرين حدود دول البلقان العام الماضي ، لكن شددت الإجراءات في فبراير لوقف التدفق الكبير.
ووفقا لمفوضية اللاجئين الصربية يعيش نحو أربعة آلاف مهاجر في البلاد ، يقيم ثلاثة أرباعهم في مراكز للاجئين تديرها الحكومة.