حملةً «البلشي» تحذر من صفحات مزيفة.. وتؤكد: الجمعية العمومية هي صاحبة الفضل والسلطة والجميل
الأربعاء 19/فبراير/2025 - 05:55 م

ارشيفية
أحمد حمدي
طباعة
فوجئت حملة خالد البلشي المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، بظهور صفحات وجروبات على منصات التواصل الاجتماعي خاصة فيس بوك، تحمل اسم الحملة بصورة مباشرة وغير مباشرة وبعضها يقوم بعمل منشورات دعم ليس لها علاقة تماما بالحملة. ومن بينها على سبيل المثال صفحة تحمل اسم ( حملة رد الجميل) والتي اتضح أن المتفاعل الوحيد معها مواطن كتب في بياناته الشخصية على الصفحة أنه ينتمي لأحد الأحزاب السياسية.
وإذا تعلن الحملة عدم مسئوليتها عن تلك الصفحات التي تدعي دعم المرشح على منصب نقيب الصحفيين خالد البلشي، وأيضا عدم مسئوليتها عن المنشورات التي تنشرها والتعليقات التي تصدر عنها، كونها لا تعرف أصحابها ولا أغراضهم من إنشاء تلك الصفحات، فإنها تهيب بالزملاء الصحفيين عدم الانسياق وراء منشورات هذه الصفحات التي تنتحل صفة الحملة الرسمية أو تصديقه.
وتعلن الحملة أن الصفحة الرسمية الوحيدة للحملة هي: خالد البلشي نقيبا للصحفيين وسواها من الصفحات لا يعبر عن الحملة ولا عن نقيب الصحفيين خالد البلشي.
https://www.facebook.com/share/19ugccqgdQ/?mibextid=wwXIfr
وفي هذا السياق، نود أن نؤكد رفضنا التام لاستخدام تعبير "رد الجميل"، فنحن نؤمن أن الجمعية العمومية هي صاحبة الفضل الحقيقي، وأن أي جهد يتم بذله داخل مجلس النقابة هو واجب على من يطرح نفسه لنيل ثقة الجمعية العمومية، صاحبة السلطة العليا في النقابة ومصدر قوة المجلس والنقيب في أي تفاوض نقابي سواء للدفاع عن حق أو الحصول على خدمة.
نشكركم على تفهمكم ودعمكم المستمر، ونأمل أن يسهم هذا البيان في توضيح الأمور ووضع حد لأي التباسات قد تنشأ نتيجة لمثل هذه الممارسات غير المسؤولة.
وإذا تعلن الحملة عدم مسئوليتها عن تلك الصفحات التي تدعي دعم المرشح على منصب نقيب الصحفيين خالد البلشي، وأيضا عدم مسئوليتها عن المنشورات التي تنشرها والتعليقات التي تصدر عنها، كونها لا تعرف أصحابها ولا أغراضهم من إنشاء تلك الصفحات، فإنها تهيب بالزملاء الصحفيين عدم الانسياق وراء منشورات هذه الصفحات التي تنتحل صفة الحملة الرسمية أو تصديقه.
وتعلن الحملة أن الصفحة الرسمية الوحيدة للحملة هي: خالد البلشي نقيبا للصحفيين وسواها من الصفحات لا يعبر عن الحملة ولا عن نقيب الصحفيين خالد البلشي.
https://www.facebook.com/share/19ugccqgdQ/?mibextid=wwXIfr
وفي هذا السياق، نود أن نؤكد رفضنا التام لاستخدام تعبير "رد الجميل"، فنحن نؤمن أن الجمعية العمومية هي صاحبة الفضل الحقيقي، وأن أي جهد يتم بذله داخل مجلس النقابة هو واجب على من يطرح نفسه لنيل ثقة الجمعية العمومية، صاحبة السلطة العليا في النقابة ومصدر قوة المجلس والنقيب في أي تفاوض نقابي سواء للدفاع عن حق أو الحصول على خدمة.
نشكركم على تفهمكم ودعمكم المستمر، ونأمل أن يسهم هذا البيان في توضيح الأمور ووضع حد لأي التباسات قد تنشأ نتيجة لمثل هذه الممارسات غير المسؤولة.