أوباما يزور مناطق الفيضانات في لويزيانا
الثلاثاء 23/أغسطس/2016 - 01:26 م
يزور الرئيس الأمريكي باراك أوباما ولاية لويزيانا اليوم الثلاثاء، لتقييم حجم الضرر الناتج عن الفيضانات هناك بعد أيام من تعرضه لانتقادات لعدم قطع عطلته السنوية للاطلاع على الدمار الذي لحق بالولاية المطلة على خليج المكسيك.
ومن المتوقع أن يتجول أوباما -الذي عاد للبيت الأبيض يوم الأحد من عطلته السنوية التي قضاها في جزيرة مارثاس فينيارد في ماساتشوستس- في باتون روج عاصمة الولاية في المناطق التي تعرضت لفيضانات شديدة ويلتقي مع مسوؤلين لمناقشة جهود الإغاثة.
ودافع البيت الأبيض أمس الاثنين عن قرار الرئيس الأمريكي بعدم زيارة الولاية في وقت سابق وقال إن أوباما ركز أكثر على تعامل الحكومة مع الأزمة بدلا من تحين الفرص لالتقاط صور.
وقال جوش إرنست المتحدث باسم البيت الأبيض في إفادة صحفية "هناك الكثير من الشغف بالتركيز على الساسة والصور. لكن الناجين من فيضانات لويزيانا لن تخدمهم مناقشة سياسية. ما سيخدمهم هو تعامل حكومة كفء وفعال وقوي ومنسق."
ووصفت الفيضانات التي وصل ارتفاع منسوب مياهها في بعض أجزاء لويزيانا إلى 76 سنتيمترا بأنها أسوأ كارثة في الولايات المتحدة منذ العاصفة ساندي في عام 2012. وقتل 13 شخصا على الأقل في الفيضانات ودمر أكثر من 60 ألف منزل.
وتلقى أوباما أحدث التقارير بشأن الفيضانات خلال عطلته من وزير الأمن الداخلي جيه جونسون ومدير الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ كريج فوجيت اللذين زارا لويزيانا.
ومن المتوقع أن يتجول أوباما -الذي عاد للبيت الأبيض يوم الأحد من عطلته السنوية التي قضاها في جزيرة مارثاس فينيارد في ماساتشوستس- في باتون روج عاصمة الولاية في المناطق التي تعرضت لفيضانات شديدة ويلتقي مع مسوؤلين لمناقشة جهود الإغاثة.
ودافع البيت الأبيض أمس الاثنين عن قرار الرئيس الأمريكي بعدم زيارة الولاية في وقت سابق وقال إن أوباما ركز أكثر على تعامل الحكومة مع الأزمة بدلا من تحين الفرص لالتقاط صور.
وقال جوش إرنست المتحدث باسم البيت الأبيض في إفادة صحفية "هناك الكثير من الشغف بالتركيز على الساسة والصور. لكن الناجين من فيضانات لويزيانا لن تخدمهم مناقشة سياسية. ما سيخدمهم هو تعامل حكومة كفء وفعال وقوي ومنسق."
ووصفت الفيضانات التي وصل ارتفاع منسوب مياهها في بعض أجزاء لويزيانا إلى 76 سنتيمترا بأنها أسوأ كارثة في الولايات المتحدة منذ العاصفة ساندي في عام 2012. وقتل 13 شخصا على الأقل في الفيضانات ودمر أكثر من 60 ألف منزل.
وتلقى أوباما أحدث التقارير بشأن الفيضانات خلال عطلته من وزير الأمن الداخلي جيه جونسون ومدير الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ كريج فوجيت اللذين زارا لويزيانا.