النفط ينزل عن 49 دولارا وسط علامات على ارتفاع المعروض
الثلاثاء 23/أغسطس/2016 - 05:03 م
نزلت أسعار النفط عن 49 دولارا للبرميل اليوم الثلاثاء مبددة بعض المكاسب القوية التي حققتها منذ بداية أغسطس آب في ظل علامات على تزايد المعروض مما طغى على آمال بأن تتفق الدول المنتجة على خطوات لدعم الأسعار.
كانت جماعة مسلحة في نيجيريا أعلنت مسؤوليتها عن مجموعة من الهجمات التي استهدفت المنشآت النفطية قالت مطلع الأسبوع إنها مستعدة لوقف إطلاق النار في حين استأنف العراق ضخ الخام عبر خط أنابيب في الشمال بعد توقفه في وقت سابق هذا العام.
وتراجع سعر خام برنت 52 سنتا إلى 48.64 دولار للبرميل بحلول الساعة 1344 بتوقيت جرينتش. وصعد الخام 20 بالمئة في الفترة منذ بداية أغسطس آب وحتى 19 من نفس الشهر.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 66 سنتا إلى 46.75 دولار للبرميل.
وقال جولدمان ساكس في تقرير إن الحديث عن تثبيت منظمة أوبك للإنتاج وتراجع الدولار ساهما في تعزيز أسعار الخام هذا الشهر لكن كلاهما لا يكفي للحفاظ على المستويات الحالية.
وهبطت أسعار النفط إلى أقل من نصف مستواها في منتصف 2014 بسبب تخمة المعروض العالمي.
كان وزير الطاقة السعودي خالد الفالح قال في 11 أغسطس آب إن المنتجين داخل أوبك وخارجها سيبحثون الوضع في السوق الشهر القادم بما في ذلك أي إجراء قد يكون ضروريا وهو ما أنعش الآمال بإحياء الجهود الرامية لتصريف فائض المعروض.
ومن المقرر أن يجتمع منتجو ومستهلكو النفط في منتدى الطاقة الدولي في الفترة من 26 إلى 28 سبتمبر في الجزائر.
كانت جماعة مسلحة في نيجيريا أعلنت مسؤوليتها عن مجموعة من الهجمات التي استهدفت المنشآت النفطية قالت مطلع الأسبوع إنها مستعدة لوقف إطلاق النار في حين استأنف العراق ضخ الخام عبر خط أنابيب في الشمال بعد توقفه في وقت سابق هذا العام.
وتراجع سعر خام برنت 52 سنتا إلى 48.64 دولار للبرميل بحلول الساعة 1344 بتوقيت جرينتش. وصعد الخام 20 بالمئة في الفترة منذ بداية أغسطس آب وحتى 19 من نفس الشهر.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 66 سنتا إلى 46.75 دولار للبرميل.
وقال جولدمان ساكس في تقرير إن الحديث عن تثبيت منظمة أوبك للإنتاج وتراجع الدولار ساهما في تعزيز أسعار الخام هذا الشهر لكن كلاهما لا يكفي للحفاظ على المستويات الحالية.
وهبطت أسعار النفط إلى أقل من نصف مستواها في منتصف 2014 بسبب تخمة المعروض العالمي.
كان وزير الطاقة السعودي خالد الفالح قال في 11 أغسطس آب إن المنتجين داخل أوبك وخارجها سيبحثون الوضع في السوق الشهر القادم بما في ذلك أي إجراء قد يكون ضروريا وهو ما أنعش الآمال بإحياء الجهود الرامية لتصريف فائض المعروض.
ومن المقرر أن يجتمع منتجو ومستهلكو النفط في منتدى الطاقة الدولي في الفترة من 26 إلى 28 سبتمبر في الجزائر.