غدًا.. المؤسسات الحكومية الألمانية تستقبل الجمهور في تقليد "الأبواب المفتوحة"
الجمعة 26/أغسطس/2016 - 07:24 م
وكالات
طباعة
تبدأ المؤسسات الحكومية الألمانية غدا السبت، وعلى مدار يومين، تقليدها السنوي المعروف باسم "الأبواب المفتوحة"، حيث من المقرر أن تفتح المستشارية الألمانية والوزارات أبوابها للجمهور للتعرف على أداء الحكومة وسياستها، ولقاء وزراء الحكومة الألمانية والمستشارة أنجيلا ميركل.
ويشمل التقليد أيضا التجول والتقاط الصور داخل أروقة المستشارية، ومشاهدة قاعة الاجتماعات التي تجتمع فيها المستشارة بوزراء الحكومة، وقاعة المؤتمرات الصحفية ومكتب المستشارة.
وتقوم المستشارية بتوزيع الهدايا التذكارية وتخصيص هدايا للأطفال وتقديم عروض فنية على مسرح ضخم أقيم خصيصا في بهو المستشارية.
كما تفتح الخارجية الألمانية أبوابها للجمهور، وتقيم فاعلية خاصة في قصر الضيافة (فيلا بورسج)، كما تعقد مؤتمرا للإجابة على تساؤلات واستفسارات الوافدين، في ضوء ترأس ألمانيا لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي.
كما تعقد حلقات نقاش للمواضيع المطروحة على الساحة الألمانية كالوضع في أوكرانيا ومستقبل الاتحاد الأوروبي، ويتم توزيع الهدايا التذكارية والملصقات على الوافدين، ويتخلل ذلك عروض موسيقية وفنية.
كذلك تستقبل وزارات الدفاع والبيئة والبحث العلمي وغيرها الوافدين، وتفتح أبوابها للجمهور، وتعرض كل وزارة من خلال برامج ترفيهية وتثقيفية، سياستها وبرنامجها. وتعد هذه المناسبة فرصة غير مباشرة للدعاية الانتخابية والترويج لأداء الحكومة.
ويشمل التقليد أيضا التجول والتقاط الصور داخل أروقة المستشارية، ومشاهدة قاعة الاجتماعات التي تجتمع فيها المستشارة بوزراء الحكومة، وقاعة المؤتمرات الصحفية ومكتب المستشارة.
وتقوم المستشارية بتوزيع الهدايا التذكارية وتخصيص هدايا للأطفال وتقديم عروض فنية على مسرح ضخم أقيم خصيصا في بهو المستشارية.
كما تفتح الخارجية الألمانية أبوابها للجمهور، وتقيم فاعلية خاصة في قصر الضيافة (فيلا بورسج)، كما تعقد مؤتمرا للإجابة على تساؤلات واستفسارات الوافدين، في ضوء ترأس ألمانيا لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي.
كما تعقد حلقات نقاش للمواضيع المطروحة على الساحة الألمانية كالوضع في أوكرانيا ومستقبل الاتحاد الأوروبي، ويتم توزيع الهدايا التذكارية والملصقات على الوافدين، ويتخلل ذلك عروض موسيقية وفنية.
كذلك تستقبل وزارات الدفاع والبيئة والبحث العلمي وغيرها الوافدين، وتفتح أبوابها للجمهور، وتعرض كل وزارة من خلال برامج ترفيهية وتثقيفية، سياستها وبرنامجها. وتعد هذه المناسبة فرصة غير مباشرة للدعاية الانتخابية والترويج لأداء الحكومة.