بالصور.. محافظ البحيرة يفتتح معرض مستلزمات العيد والمدارس
الأحد 28/أغسطس/2016 - 10:11 م
هاني الششتاوي
طباعة
افتتح الدكتور محمد سلطان محافظ البحيرة معرض السلع الغذائية ومستلزمات المدارس والعيد الذي تنظمه المحافظة بالتنسيق مع الغرفة التجارية وجمعية ارشاد وحماية المستهلك والصندوق الاجتماعى للتنمية بأرض المعارض بدمنهور.
وأكد المحافظ أنه سيتم افتتاح العديد من المعارض ومنافذ بيع المواد الغذائية بمدن ومراكز المحافظة بالأسعار المخفضة تنفيذًا لتوجيهات السيد رئيس الجمهورية لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين ومحدودى الدخل.
وأشار إلى أنه تم توفير مختلف المواد الغذائية، واللحوم البلدية الطازجة والدواجن المجمدة بالإضافة للملابس الجاهزة والاحذية وشنط وزي المدارس والمنظفات، ومنتجات الألبان وأجهزة الحاسب الآلي والأدوات المكتبية بأسعار أقل من مثيلاتها بالأسواق بنسبة أكثر من 20 %.
ورافق المحافظ، المهندس فتحي عبد الغنى ـ السكرتير العام والمحاسب فتحى مرسى رئيس الغرفة التجارية، محمد وجية خالد مدير الصندوق الاجتماعي، سعد غراب رئيس مدينة دمنهور ووكيلا وزارتى التموين والتضامن الاجتماعي وحشد كبير من أبناء المدينة.
وجدير بالذكر أن المعرض يستمر حتى وقفة عيد الأضحى المبارك بمشاركة أكثر من 30 شركة عارضة والمدارس الثانوية الزراعية والشركة الوطنية والاسر المنتجة بالاضافة لوجود جمعيتين خيريتين لتوزيع الملابس بالمجان على غير القادرين.
وأكد المحافظ أنه سيتم افتتاح العديد من المعارض ومنافذ بيع المواد الغذائية بمدن ومراكز المحافظة بالأسعار المخفضة تنفيذًا لتوجيهات السيد رئيس الجمهورية لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين ومحدودى الدخل.
وأشار إلى أنه تم توفير مختلف المواد الغذائية، واللحوم البلدية الطازجة والدواجن المجمدة بالإضافة للملابس الجاهزة والاحذية وشنط وزي المدارس والمنظفات، ومنتجات الألبان وأجهزة الحاسب الآلي والأدوات المكتبية بأسعار أقل من مثيلاتها بالأسواق بنسبة أكثر من 20 %.
ورافق المحافظ، المهندس فتحي عبد الغنى ـ السكرتير العام والمحاسب فتحى مرسى رئيس الغرفة التجارية، محمد وجية خالد مدير الصندوق الاجتماعي، سعد غراب رئيس مدينة دمنهور ووكيلا وزارتى التموين والتضامن الاجتماعي وحشد كبير من أبناء المدينة.
وجدير بالذكر أن المعرض يستمر حتى وقفة عيد الأضحى المبارك بمشاركة أكثر من 30 شركة عارضة والمدارس الثانوية الزراعية والشركة الوطنية والاسر المنتجة بالاضافة لوجود جمعيتين خيريتين لتوزيع الملابس بالمجان على غير القادرين.