دار الآثار الإسلامية بالكويت تطلق موسمها الثقافي سبتمبر المقبل
الإثنين 29/أغسطس/2016 - 08:15 ص
تطلق دار الآثار الإسلامية بالكويت موسمها الثقافي الجديد الـ 22 خلال شهر سبتمبر المقبل. ويشمل الموسم محاور متنوعة، منها محاضرات متخصصة وفعاليات موسيقية ومسرحية، إضافة إلى ورش لتنمية قدرات الطفل.
تتوزع فعاليات وأنشطة دار الآثار بين المركز الأمريكي الثقافي ومركز اليرموك الثقافي، التابعين للدار، رغبة في تقديم فعاليات متنوعة تحاكي كل شرائح المجتمع.
وقال مدير إدارة البرامج الإعلامية والعلاقات العامة بالدار أسامة البلهان في تصريح إن الموسم المقبل لدار الآثار الإسلامية يتوزع على ثمانية أشهر، بدءا من سبتمبر حتى مايو، ويتضمن أنشطة فنية وثقافية ومحاضرات متخصصة، ويشمل فعاليات كثيرة للطفل، فهناك العديد من الورش الهادفة لتنمية قدرات الناشئة وصقل مواهبهم.
وأضاف أن المحاضرات محور أساسي في الموسم الثقافي حيث تقدم إضاءة على الفنون الإسلامية والدور الحضاري الذي لعبته على مدار التاريخ، وسيقدم هذه الأمسيات الثقافية عدد من الخبراء ومجموعة من الباحثين في الفنون الإسلامية من داخل الكويت وخارجها.
وأشار إلى حرص الدار على إشراك الشباب في هذه الفعاليات، إضافة إلى المحاور الأساسية الأخرى، ومنها الموسيقى والورش الفنية أو برامج الأطفال لافتا الى الأنشطة الموجهة للطفل، ومنها مشروع «لنجعلها خضراء» الهادف إلى تنمية القدرات العلمية للأطفال، وطرق التعامل مع البيئة.
وعن الفعاليات الموسيقية والمسرحية، أوضح أن الدار تسعى من خلال هذه النوعية من الأنشطة إلى دعم الشباب واستضافة الفرق الموسيقية والمسرحية الشبابية، تشجيعا للشباب والعمل على التعريف بإنتاجهم الفني.
وأشار البلهان إلى أن الدار ستنظم عددا من الدورات المتخصصة بالتنسيق مع مجموعة من المختصين في الكويت، منها «دورة تاريخ الكويت الحديث» و«دورة الحضارة الإسلامية»، لافتا الى أنه من الأمور المستحدثة في فاعليات الدار نشاط الحوار المفتوح الذي يقام الثلاثاء من كل أسبوع، وتستضيف فيه عددا من الأكاديميين والخبراء في مجالات متنوعة.
تتوزع فعاليات وأنشطة دار الآثار بين المركز الأمريكي الثقافي ومركز اليرموك الثقافي، التابعين للدار، رغبة في تقديم فعاليات متنوعة تحاكي كل شرائح المجتمع.
وقال مدير إدارة البرامج الإعلامية والعلاقات العامة بالدار أسامة البلهان في تصريح إن الموسم المقبل لدار الآثار الإسلامية يتوزع على ثمانية أشهر، بدءا من سبتمبر حتى مايو، ويتضمن أنشطة فنية وثقافية ومحاضرات متخصصة، ويشمل فعاليات كثيرة للطفل، فهناك العديد من الورش الهادفة لتنمية قدرات الناشئة وصقل مواهبهم.
وأضاف أن المحاضرات محور أساسي في الموسم الثقافي حيث تقدم إضاءة على الفنون الإسلامية والدور الحضاري الذي لعبته على مدار التاريخ، وسيقدم هذه الأمسيات الثقافية عدد من الخبراء ومجموعة من الباحثين في الفنون الإسلامية من داخل الكويت وخارجها.
وأشار إلى حرص الدار على إشراك الشباب في هذه الفعاليات، إضافة إلى المحاور الأساسية الأخرى، ومنها الموسيقى والورش الفنية أو برامج الأطفال لافتا الى الأنشطة الموجهة للطفل، ومنها مشروع «لنجعلها خضراء» الهادف إلى تنمية القدرات العلمية للأطفال، وطرق التعامل مع البيئة.
وعن الفعاليات الموسيقية والمسرحية، أوضح أن الدار تسعى من خلال هذه النوعية من الأنشطة إلى دعم الشباب واستضافة الفرق الموسيقية والمسرحية الشبابية، تشجيعا للشباب والعمل على التعريف بإنتاجهم الفني.
وأشار البلهان إلى أن الدار ستنظم عددا من الدورات المتخصصة بالتنسيق مع مجموعة من المختصين في الكويت، منها «دورة تاريخ الكويت الحديث» و«دورة الحضارة الإسلامية»، لافتا الى أنه من الأمور المستحدثة في فاعليات الدار نشاط الحوار المفتوح الذي يقام الثلاثاء من كل أسبوع، وتستضيف فيه عددا من الأكاديميين والخبراء في مجالات متنوعة.