ميركل تؤكد ضرورة ترحيل اللاجئين الذين رفضت طلبات لجوئهم
الجمعة 02/سبتمبر/2016 - 11:58 ص
أبلغت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، التي تواجه انتقادات من المواطنين ومن داخل حزبها المحافظ للسماح لما يربو على مليون مهاجر ولاجئ بدخول البلاد العام الماضي، نواب حزبها بأن كثيرا من الأجانب لا يزالوا موجودين في البلاد حتى بعد رفض طلبات لجوئهم.
ونقلت مصادر قول ميركل للأعضاء المحافظين في البرلمان "أهم شيء في الشهور المقبلة هو الترحيل.. الترحيل..".
وأفاد تقرير نُشر، اليوم الجمعة، بالدويتشه فيلا بأن تصريحات ميركل تمثل تحولا كبيرا في موقفها، بعد أن سبق ورفعت شعار "نحن نستطيع أن ننجز ذلك"، ورفضت بحزم مطالب بوضع قيود على أعداد اللاجئين.
وقد تخفف ميركل -التي تدرس الترشح للسلطة لولاية الرابعة - قدرا من الضغوط عليها من خلال ترحيل عدد لا بأس به من بين 215 ألف مهاجر تم رفض منحهم حق الإقامة سواء كان ترحيلا قسريا أو بتقديم إعانات مالية.
وجاء كثير من اللاجئين من دول مثل المغرب والجزائر وتونس وألبانيا وكوسوفو والجبل الأسود وصربيا ومقدونيا والبوسنة وغانا والسنغال. ورفضت طلباتهم على أساس أنهم لن يواجهوا خطرا إذا أعيدوا لبلدانهم خلافا لمعظم القادمين من أماكن مثل سوريا والعراق وأفغانستان.
ونقلت مصادر قول ميركل للأعضاء المحافظين في البرلمان "أهم شيء في الشهور المقبلة هو الترحيل.. الترحيل..".
وأفاد تقرير نُشر، اليوم الجمعة، بالدويتشه فيلا بأن تصريحات ميركل تمثل تحولا كبيرا في موقفها، بعد أن سبق ورفعت شعار "نحن نستطيع أن ننجز ذلك"، ورفضت بحزم مطالب بوضع قيود على أعداد اللاجئين.
وقد تخفف ميركل -التي تدرس الترشح للسلطة لولاية الرابعة - قدرا من الضغوط عليها من خلال ترحيل عدد لا بأس به من بين 215 ألف مهاجر تم رفض منحهم حق الإقامة سواء كان ترحيلا قسريا أو بتقديم إعانات مالية.
وجاء كثير من اللاجئين من دول مثل المغرب والجزائر وتونس وألبانيا وكوسوفو والجبل الأسود وصربيا ومقدونيا والبوسنة وغانا والسنغال. ورفضت طلباتهم على أساس أنهم لن يواجهوا خطرا إذا أعيدوا لبلدانهم خلافا لمعظم القادمين من أماكن مثل سوريا والعراق وأفغانستان.