أوباما يصل الصين فى مستهل جولته الأخيرة فى آسيا
السبت 03/سبتمبر/2016 - 10:10 ص
وكالات
طباعة
بدأ الرئيس الأمريكي باراك أوباما جولته الأخيرة في آسيا بوصوله إلى الصين اليوم السبت، حيث يعتزم تسليط الضوء على التعاون الأمريكي-الصيني في مجال تغير المناخ.
الشراكة الناشئة بين اثنتين من أكثر الدول إصدارا لانبعاثات الكربون هي نقطة مضيئة في مشروع أوباما على مدى ثماني سنوات لإعادة تشكيل العلاقات الأمريكية في القارة الآسيوية.
نزل أوباما الذي يزور هذه المدنية الصينية ذات المناظر الخلابة للمشاركة في قمة مجموعة العشرين من الطائرة الرئاسية على سجادة حمراء، بينما كان حرس الشرف يرتدي ملابس بيضاء ويمسك الحراب ويصطف في طريقه.
قدمت فتاة صغيرة الزهور لأوباما الذي صافح المسؤولين قبل استقلال موكبه.
قبيل وصوله، أكد الرئيس الأمريكي أنه ينظر إلى زيارة الوداع باعتبارها لحظة لتلميع إرثه، لاسيما في مجال التغير المناخي.
يشمل جدول أعمال أوباما تعليقات عن ظاهرة الاحتباس الحراري، وعقد اجتماعا مع مضيفه الرئيس الصيني شي جين بينغ.
يتوقع أن يعلن الزعيمان مشاركة بلديهما رسميا في اتفاق باريس للحد من انبعاثات الغازات التي تسهم في أزمة الاحتباس الحراري.
يعني الإعلان أن الاتفاق قد يكتسب قوة مع نهاية العام الجاري، بشكل أسرع من الجدول الزمني الذي كان متوقعا.
عزا البيت الأبيض تسارع هذه الوتيرة إلى الشراكة التي لم تكن متوقعة بين واشنطن وبيجين في هذه القضية.
أعلن شي وأوباما جهودا مشتركة لوضع مستهدفات جديدة في مجال مكافحة انبعاثات الكربون، على أمل أن يدفع هذا التعاون بين الدولتين المتنافستين دولا أخرى إلى أن تحذو حذوها.
الشراكة الناشئة بين اثنتين من أكثر الدول إصدارا لانبعاثات الكربون هي نقطة مضيئة في مشروع أوباما على مدى ثماني سنوات لإعادة تشكيل العلاقات الأمريكية في القارة الآسيوية.
نزل أوباما الذي يزور هذه المدنية الصينية ذات المناظر الخلابة للمشاركة في قمة مجموعة العشرين من الطائرة الرئاسية على سجادة حمراء، بينما كان حرس الشرف يرتدي ملابس بيضاء ويمسك الحراب ويصطف في طريقه.
قدمت فتاة صغيرة الزهور لأوباما الذي صافح المسؤولين قبل استقلال موكبه.
قبيل وصوله، أكد الرئيس الأمريكي أنه ينظر إلى زيارة الوداع باعتبارها لحظة لتلميع إرثه، لاسيما في مجال التغير المناخي.
يشمل جدول أعمال أوباما تعليقات عن ظاهرة الاحتباس الحراري، وعقد اجتماعا مع مضيفه الرئيس الصيني شي جين بينغ.
يتوقع أن يعلن الزعيمان مشاركة بلديهما رسميا في اتفاق باريس للحد من انبعاثات الغازات التي تسهم في أزمة الاحتباس الحراري.
يعني الإعلان أن الاتفاق قد يكتسب قوة مع نهاية العام الجاري، بشكل أسرع من الجدول الزمني الذي كان متوقعا.
عزا البيت الأبيض تسارع هذه الوتيرة إلى الشراكة التي لم تكن متوقعة بين واشنطن وبيجين في هذه القضية.
أعلن شي وأوباما جهودا مشتركة لوضع مستهدفات جديدة في مجال مكافحة انبعاثات الكربون، على أمل أن يدفع هذا التعاون بين الدولتين المتنافستين دولا أخرى إلى أن تحذو حذوها.