شرطة الفيليبين تبحث عن 3 أشخاص آثر الاعتداء في مدينة دافاو
الأحد 04/سبتمبر/2016 - 11:37 ص
اعلنت الشرطة الفيليبينية انها تبحث عن ثلاثة اشخاص في اطار التحقيق حول الاعتداء الدامي بالقنابل الذي وقع في مدينة دافاو، مسقط رأس الرئيس رودريغو دوترتي، والمنسوب الى جماعة ابو سياف الاسلامية.
وقد استهدف الانفجار الجمعة سوقا ليلية في دافاو، اكبر مدينة في جنوب الفيليبين، واسفر عن 14 قتيلا على الاقل.
وبعد الهجوم، اعلن الرئيس "حالة الطوارىء" على جميع الاراضي الفيليبينية، فأعطى بذلك الجيش مزيدا من الصلاحيات للقيام بعمليات حفظ السلام التي عادة ما تقوم الشرطة بها، كما قال مكتبه.
واوضحت اندريا دو لا سيرنا، المتحدثة باسم فريق عناصر الشرطة الذي تشكل للتحقيق في الهجوم، ان الشرطة تبحث عن امرأتين ورجل للاستماع الى افاداتهم.
وحملت الرئاسة الفيليبينية جماعة ابو سياف التي تدين بالولاء لتنظيم الدولة الاسلامية، مسؤولية الهجوم.
وامر الرئيس دوترتي اخيرا بشن هجوم عسكري في جنوب الفيليبين على جماعة ابو سياف التي تخصصت بخطف الرهائن ولاسيما الاجانب منهم للحصول على فديات.
وقد قامت جماعة ابو سياف بهذا الاعتداء انتقاما من ذلك الهجوم، كما قالت الرئاسة.
لكن دو لا سيرنا اعلنت ان عناصر الشرطة لا يستبعدون فرضيات اخرى محتملة.
وقالت لوكالة فرانس برس "لدينا نسخ من الصور التي التقطتها كاميرات المراقبة، لدينا ثمانية شهود يمكن الاستماع اليهم، لكننا لم نوجه اي اتهام بعد لاي كان".
ويعتبر الاشخاص الثلاثة الملاحقون "مهمين" للشرطة، لكن المتحدثة رفضت ان تقول لماذا.
واوضح مارتن اندانير، المتحدث باسم دوترتي ان الرئيس يعتبر الهجوم عملا ارهابيا بنسبة "80%".
وقد استهدف الانفجار الجمعة سوقا ليلية في دافاو، اكبر مدينة في جنوب الفيليبين، واسفر عن 14 قتيلا على الاقل.
وبعد الهجوم، اعلن الرئيس "حالة الطوارىء" على جميع الاراضي الفيليبينية، فأعطى بذلك الجيش مزيدا من الصلاحيات للقيام بعمليات حفظ السلام التي عادة ما تقوم الشرطة بها، كما قال مكتبه.
واوضحت اندريا دو لا سيرنا، المتحدثة باسم فريق عناصر الشرطة الذي تشكل للتحقيق في الهجوم، ان الشرطة تبحث عن امرأتين ورجل للاستماع الى افاداتهم.
وحملت الرئاسة الفيليبينية جماعة ابو سياف التي تدين بالولاء لتنظيم الدولة الاسلامية، مسؤولية الهجوم.
وامر الرئيس دوترتي اخيرا بشن هجوم عسكري في جنوب الفيليبين على جماعة ابو سياف التي تخصصت بخطف الرهائن ولاسيما الاجانب منهم للحصول على فديات.
وقد قامت جماعة ابو سياف بهذا الاعتداء انتقاما من ذلك الهجوم، كما قالت الرئاسة.
لكن دو لا سيرنا اعلنت ان عناصر الشرطة لا يستبعدون فرضيات اخرى محتملة.
وقالت لوكالة فرانس برس "لدينا نسخ من الصور التي التقطتها كاميرات المراقبة، لدينا ثمانية شهود يمكن الاستماع اليهم، لكننا لم نوجه اي اتهام بعد لاي كان".
ويعتبر الاشخاص الثلاثة الملاحقون "مهمين" للشرطة، لكن المتحدثة رفضت ان تقول لماذا.
واوضح مارتن اندانير، المتحدث باسم دوترتي ان الرئيس يعتبر الهجوم عملا ارهابيا بنسبة "80%".