بالصور.. سراج الدين: المجتمعات العربية تشهد تحولات مصيرية فى بنيتها
الإثنين 05/سبتمبر/2016 - 12:15 م
شيماء الدالي
طباعة
قال الدكتور إسماعيل سراج الدين،مدير مكتبة الإسكندرية، ان المجتمعات العربية تشهد تحولات مصيرية في بنيتها تضعها في مفترق الطرق وعلينا أن نكون واعين لهذه التغيرات.
وأضاف سراج، لازالت هذه المجتمعات أمام تحديات صعبة والكثير من التساؤلات التي تحتاج إلي إجابات.
وأشار سراج، إلي ضرورة وجود إرادة حرة تعيد تشكيل الحاضر والمستقبل الذي تحول لساحة صراع لكل تطور تكنولوجي،للعالم الذي أصبح محل تحرك يومي.
واستكمل مدير مكتبة الاسكندرية، أن التغير أتي بلا خلاف وعلينا أن نواكب التغير بالنسبة للمجتمعات العربية،ومكتبة الإسكندرية تطمح في صياغة المجتمعات العربية عن طريق الدوائر الثقافية والإعلامية.
وأكد علي أن الشعوب العربية أمامها فرصة لتشكيل مستقبلها لتصنعه بأيديها ولايفرض عليها،مشيرا إلي فخره بالشباب العربي وخاصة شباب مكتبة الإسكندرية.
جاء ذلك خلال "موتمر مستقبل المجتمعات العربية بحضور الكاتب الصحفى حلمى النمنم وزير الثقافة ومحمد رشاد رئيس اتحاد الناشرين العرب ولفيف من أعضاء المكتبة.
ويشهد الموتمر مشاركة عربية متنوعة من عدة دول أهمها مصر وتونس والمغرب والسودان والاردن والعراق والجزئر، لاعطاء الفرصة للنخب العربية فى أن تعيد النقاشات التأسيسية حول بنية المجتمعات العربية على أساس مستقبلى يمثل من ناحية نقدا للسيناريوهات والروى المطروحة.
وأضاف سراج، لازالت هذه المجتمعات أمام تحديات صعبة والكثير من التساؤلات التي تحتاج إلي إجابات.
وأشار سراج، إلي ضرورة وجود إرادة حرة تعيد تشكيل الحاضر والمستقبل الذي تحول لساحة صراع لكل تطور تكنولوجي،للعالم الذي أصبح محل تحرك يومي.
واستكمل مدير مكتبة الاسكندرية، أن التغير أتي بلا خلاف وعلينا أن نواكب التغير بالنسبة للمجتمعات العربية،ومكتبة الإسكندرية تطمح في صياغة المجتمعات العربية عن طريق الدوائر الثقافية والإعلامية.
وأكد علي أن الشعوب العربية أمامها فرصة لتشكيل مستقبلها لتصنعه بأيديها ولايفرض عليها،مشيرا إلي فخره بالشباب العربي وخاصة شباب مكتبة الإسكندرية.
جاء ذلك خلال "موتمر مستقبل المجتمعات العربية بحضور الكاتب الصحفى حلمى النمنم وزير الثقافة ومحمد رشاد رئيس اتحاد الناشرين العرب ولفيف من أعضاء المكتبة.
ويشهد الموتمر مشاركة عربية متنوعة من عدة دول أهمها مصر وتونس والمغرب والسودان والاردن والعراق والجزئر، لاعطاء الفرصة للنخب العربية فى أن تعيد النقاشات التأسيسية حول بنية المجتمعات العربية على أساس مستقبلى يمثل من ناحية نقدا للسيناريوهات والروى المطروحة.