5 مواقف جعلت "أوباما" يشعر بالإحراج.. "كاسترو" يرفض وضع يده على كتفه.. الرئيس الأمريكي يفشل في تكريم الضابط العملاق.. التقاط صورة دون زوجته يشعل غيرة "ميشيل".. وخروجه من مؤخرة الطائرة في الصين آخرهم
الإثنين 05/سبتمبر/2016 - 06:03 م
سمر شوكة
طباعة
يهتم الرؤساء في مختلف أوقاتهم بالمظهر العام لهم، كي يظهروا بشكل لائق طوال الوقت، ورغم أن الولايات المتحدة تعد من أكثر الدول قوة وتقدمًا في العالم إلا أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما تعرض لعدة مواقف محرجة وضعته في مأزق أمام العالم أجمع، وكانت آخر هذه المواقف أمس، حيث خرج أوباما من الباب الخلفي للطائرة وهو ما لا يتم في القواعد والبروتوكولات الدولية.
وفي السطور التالية، ترصد لكم "المواطن" 5 مواقف وضعت أوباما في موقف محرج.
"إحراج أوباما مع الرئيس الكوبي":
كعادة أوباما التي اشتهر بها طوال الوقت، حاول أوباما أن يضع يده على كتف الرئيس الكوبي راوول كاسترو، لكن الرئيس الكوبي رفض رفضًا شديدًا وضع أوباما يده على كتفه، وسرعان ما أزاح الرئيس الكوبي يد أوباما بعد أن أمسكها بشدة، مما جعل أوباما في موقف محرج أمام العالم كله.
"إحراج أوباما أثناء تكريمه لضابط":
قام أحد الضباط الأمريكيين بحمل رجل فقد وعيه بعد أن شبّت النيران داخل سيارته، وكان الضابط ضخم الجسم، وحين أراد أوباما أن يقوم بتكريم الضابط دعاه، وحاول أن يضع ميدالية التكريم حول عنقه إلا أن الضابط كان طوله أكثر من أوباما، ما جعل الرئيس الأمريكي يرفع جسده إلى أعلى محاولًا الوصول إليه، وهو ما التقطته عدسات الكاميرات.
"سيارة أوباما تضعه في مأزق":
بسبب سيارة أوباما "الكاديلاك" والتي يطلق عليها اسم "الوحش"، تعرض الرئيس الأمريكي لموقف محرج أثناء سيره في طريق "دبلن" بالولايات المتحدة، خلال عودته هو وزوجته من زيارة أحد أقاربه، حيث تعطلت سيارته في الطريق أثناء جموع من الشعب الأمريكي كانوا يلوحون له هو وزوجته، ما جعل الاثنان يتركان السيارة وينتظروا أخرى.
"استبعاد ميشيل أوباما من صورته مع رئيسة الوزراء الدنماركية":
حضر الرئيس الأمريكي باراك أوباما وزوجته مراسم تأبين الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا، وخلال وجود زوجته ووجود عدد من الساسة الكبار في العالم، دخل أوباما في نوبة ضحك مع رئيسة وزراء الدنمارك هيلا ثورنينج شميت، ولم يكن ضحكهما هو سبب إحراج أوباما، بل الفعل الذي حدث بعد ذلك، حيث قام أوباما بالتقاط صورة له مع رئيسة الوزراء الدنماركية وقام باستبعاد ميشيل منها، ما جعل الأخيرة تنظر لهما نظرات مليئة بالغيرة والغضب.
"أوباما ينزل من مؤخرة الطائرة":
مخالفة لكل القواعد البروتوكولية في العالم، قام أوباما بالنزول لحضور قمة العشرين من الباب الخلفي للطائرة، حيث استخدم سلم الطوارئ الذي يوجد في مؤخرة الطائرة، وطبقًا للأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها في العالم يعد هذا الموقف إهانة شديدة، كما أن الصين لم تمد له السجادة الحمراء عند نزوله على الأرض.
ولم يكن هذا هو الموقف الوحيد الذي أهان الرئيس الأمريكي ووضعه في موقف محرج، بل أن أحد المسئولين الصينيين صاح في وجه مجموعة من المسئولين الأمريكيين الذين كانوا يساعدون الصحفيين لالتقاط الصور، قائلًا لهم "هذه بلادنا وهذا مطارنا".
وفي السطور التالية، ترصد لكم "المواطن" 5 مواقف وضعت أوباما في موقف محرج.
"إحراج أوباما مع الرئيس الكوبي":
كعادة أوباما التي اشتهر بها طوال الوقت، حاول أوباما أن يضع يده على كتف الرئيس الكوبي راوول كاسترو، لكن الرئيس الكوبي رفض رفضًا شديدًا وضع أوباما يده على كتفه، وسرعان ما أزاح الرئيس الكوبي يد أوباما بعد أن أمسكها بشدة، مما جعل أوباما في موقف محرج أمام العالم كله.
"إحراج أوباما أثناء تكريمه لضابط":
قام أحد الضباط الأمريكيين بحمل رجل فقد وعيه بعد أن شبّت النيران داخل سيارته، وكان الضابط ضخم الجسم، وحين أراد أوباما أن يقوم بتكريم الضابط دعاه، وحاول أن يضع ميدالية التكريم حول عنقه إلا أن الضابط كان طوله أكثر من أوباما، ما جعل الرئيس الأمريكي يرفع جسده إلى أعلى محاولًا الوصول إليه، وهو ما التقطته عدسات الكاميرات.
"سيارة أوباما تضعه في مأزق":
بسبب سيارة أوباما "الكاديلاك" والتي يطلق عليها اسم "الوحش"، تعرض الرئيس الأمريكي لموقف محرج أثناء سيره في طريق "دبلن" بالولايات المتحدة، خلال عودته هو وزوجته من زيارة أحد أقاربه، حيث تعطلت سيارته في الطريق أثناء جموع من الشعب الأمريكي كانوا يلوحون له هو وزوجته، ما جعل الاثنان يتركان السيارة وينتظروا أخرى.
"استبعاد ميشيل أوباما من صورته مع رئيسة الوزراء الدنماركية":
حضر الرئيس الأمريكي باراك أوباما وزوجته مراسم تأبين الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا، وخلال وجود زوجته ووجود عدد من الساسة الكبار في العالم، دخل أوباما في نوبة ضحك مع رئيسة وزراء الدنمارك هيلا ثورنينج شميت، ولم يكن ضحكهما هو سبب إحراج أوباما، بل الفعل الذي حدث بعد ذلك، حيث قام أوباما بالتقاط صورة له مع رئيسة الوزراء الدنماركية وقام باستبعاد ميشيل منها، ما جعل الأخيرة تنظر لهما نظرات مليئة بالغيرة والغضب.
"أوباما ينزل من مؤخرة الطائرة":
مخالفة لكل القواعد البروتوكولية في العالم، قام أوباما بالنزول لحضور قمة العشرين من الباب الخلفي للطائرة، حيث استخدم سلم الطوارئ الذي يوجد في مؤخرة الطائرة، وطبقًا للأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها في العالم يعد هذا الموقف إهانة شديدة، كما أن الصين لم تمد له السجادة الحمراء عند نزوله على الأرض.
ولم يكن هذا هو الموقف الوحيد الذي أهان الرئيس الأمريكي ووضعه في موقف محرج، بل أن أحد المسئولين الصينيين صاح في وجه مجموعة من المسئولين الأمريكيين الذين كانوا يساعدون الصحفيين لالتقاط الصور، قائلًا لهم "هذه بلادنا وهذا مطارنا".