قصص حب زعماء العالم.. الأمير ويليام وكيت ميدلتون 10 أعوام من الحب.. بائعة سجائر تتزوج من الملك فيليب.. و«علبة شيكولاتة» الملك عبدالله تشعل قلب محبوبته.. وقصة أوباما وميشيل الأبرز
السبت 10/سبتمبر/2016 - 01:19 م
محمد عبد العزيز
طباعة
«أوباما وميشيل غلاف لأشهر المجلات الرومانسية»، عنوان كان الأبرز لعدد كبير من صفحات التواصل الاجتماعي، على مجموعة من الصور المفعمة بالحب انتشرت مؤخرًا بين رئيس البيت الأبيض وزوجته، عكست قصة من المعاناة عاشها الاثنين سويًا، حتي كللت برئاسة الدول العظمى في العالم، فلاشك أنه عندما يدخل الحب الحياة يزيل كل الفوارق ويكسر كل البروتوكولات، ولعل مثل هذه اللقطات العفوية التي تظهر بين رؤساء وملوك العالم وزوجاتهم، تؤكد هذا المعنى الذي رصده موقع «المواطن» لأشهر الصور الذي لمعت فيها أعين هؤلاء الزعماء بالحب.
الرئيس أوباما وزجته ميشيل:
قصة حب بدأت من إفريقيا، لتستقر على كرسي العرش في الولايات المتحدة الأمريكية، ولعل أبرز ما قالته ميشيل عن هذه العلاقة: «أعتقد عندما يتعلق الأمر بالأطفال السود فإن قضاء أغلب حياتهم وهم يرون عائلة يجمعها الحب الصافي، تشبههم في البيت الأبيض يعني شيئا لهم».
الأمير ويليام وزوجته كايت ميدلتون
قصة حب عمرها عشرة أعوام بدأت العام 2001 كزمالة جامعية في سينت اندروز، حتي أطلقت الصحافة على كيت لقب «ويتي كيتي» أو كيت المنتظرة، دلالة على أنها لا تفعل أي شيء غير انتظار الأمير، لتتوج قصة الحب بالزواج في ديسمبر 2011 داخل القصر الملكي البريطاني.
الملك فيليب السادس وزوجته
لم يكن يخطر ببال الأسبان أن يوم ما ستعتلي عرش المملكة طالبة جامعية عملت ببيع السجاير في فترة من حياتها لإكمال مسيرة تعليمها، الى أن وصلت للعمل بأشهر المحطات التلفزيونية الأسبانية كون دراستها في مجال الصحافة، قبل أن يجمعها الحب بمملك أسبانيا فيليب خوان كارلوس لتتوج قصتهما بالزواج عام 2003، ولأن الحب لا يعرف جنسيات وانتماءات لم تتوقف قصصه عند زعماء الغرب وأوروبا بل ظهرت قوية بين عدد من الزعماء العرب وزوجاتهم.
الملك عبد الله والملكة رانيا
يقول الملك عبد الله عن زواجه من محبوبته: «ما أن وقع عليها نظري حتى قلت في نفسي (ما أجملها)، كانت رانيا آنذاك على مشارف الثانية والعشرين، ولم تكن قد أمضت الكثير من حياتها في الأردن، لأنها نشأت في الكويت التي غادرتها مع عائلتها المنحدرة من أصول فلسطينية إلى الأردن خلال حرب الخليج، ثم بدأت العلاقة بالتطور بعد أن بدا عليها في بدايتها أنها لن تنته بالزواج إلا أن سر علبة الشيكولاته التي أرسلها الملك مع أحد أصدقائه كان ساحرًا، لتأخذ علاقتهم منحى جديد من التقرب والحب تصل إلى الزواج.
الشيخ محمد بن راشد والأميرة هيا بنت الحسين
قصة ملكية تمت في هدوء بين الفتاة التي تربت في القصر الأردني والشيخ الذي يطمح بحياة سعيدة لشعبه وأمته، وتقول الأميرة هيا عن زواجها بالشيخ محمد بن راشد:«هو زوجي وأخي وصديقي ورفيق دربي، فإذا كان الزواج مدرسة، فزواجي من الشيخ محمد جامعة جميلة، والحمد لله».
الرئيس أوباما وزجته ميشيل:
قصة حب بدأت من إفريقيا، لتستقر على كرسي العرش في الولايات المتحدة الأمريكية، ولعل أبرز ما قالته ميشيل عن هذه العلاقة: «أعتقد عندما يتعلق الأمر بالأطفال السود فإن قضاء أغلب حياتهم وهم يرون عائلة يجمعها الحب الصافي، تشبههم في البيت الأبيض يعني شيئا لهم».
الأمير ويليام وزوجته كايت ميدلتون
قصة حب عمرها عشرة أعوام بدأت العام 2001 كزمالة جامعية في سينت اندروز، حتي أطلقت الصحافة على كيت لقب «ويتي كيتي» أو كيت المنتظرة، دلالة على أنها لا تفعل أي شيء غير انتظار الأمير، لتتوج قصة الحب بالزواج في ديسمبر 2011 داخل القصر الملكي البريطاني.
الملك فيليب السادس وزوجته
لم يكن يخطر ببال الأسبان أن يوم ما ستعتلي عرش المملكة طالبة جامعية عملت ببيع السجاير في فترة من حياتها لإكمال مسيرة تعليمها، الى أن وصلت للعمل بأشهر المحطات التلفزيونية الأسبانية كون دراستها في مجال الصحافة، قبل أن يجمعها الحب بمملك أسبانيا فيليب خوان كارلوس لتتوج قصتهما بالزواج عام 2003، ولأن الحب لا يعرف جنسيات وانتماءات لم تتوقف قصصه عند زعماء الغرب وأوروبا بل ظهرت قوية بين عدد من الزعماء العرب وزوجاتهم.
الملك عبد الله والملكة رانيا
يقول الملك عبد الله عن زواجه من محبوبته: «ما أن وقع عليها نظري حتى قلت في نفسي (ما أجملها)، كانت رانيا آنذاك على مشارف الثانية والعشرين، ولم تكن قد أمضت الكثير من حياتها في الأردن، لأنها نشأت في الكويت التي غادرتها مع عائلتها المنحدرة من أصول فلسطينية إلى الأردن خلال حرب الخليج، ثم بدأت العلاقة بالتطور بعد أن بدا عليها في بدايتها أنها لن تنته بالزواج إلا أن سر علبة الشيكولاته التي أرسلها الملك مع أحد أصدقائه كان ساحرًا، لتأخذ علاقتهم منحى جديد من التقرب والحب تصل إلى الزواج.
الشيخ محمد بن راشد والأميرة هيا بنت الحسين
قصة ملكية تمت في هدوء بين الفتاة التي تربت في القصر الأردني والشيخ الذي يطمح بحياة سعيدة لشعبه وأمته، وتقول الأميرة هيا عن زواجها بالشيخ محمد بن راشد:«هو زوجي وأخي وصديقي ورفيق دربي، فإذا كان الزواج مدرسة، فزواجي من الشيخ محمد جامعة جميلة، والحمد لله».