بالأسماء.. 5 «مهن» تجذب اللاعبين بعد اعتزالهم
الإثنين 12/سبتمبر/2016 - 07:03 م
أمنية رمضان
طباعة
«حياة اللاعب في الملاعب قصيرة» تلك العبارة التي أيقنها لاعبي كرة القدم، فمهما طالة فترة تواجد اللاعب داخل المستطيل الأخضر، ومهما لمع نجمعه وتألق تأتي اللحظة الحاسمة ليعلن فيها اللاعب اعتزاله لكبر سنه وتأخر ادائه أو لاصابته، وغالباً يبدأ سن اعتزال اللاعب في الـ30 من عمره، ويعد في زهرة شبابه، مما يدفعه إلى البحث عن وظائف أخرى بعد انتهاء مسيرته الكروية.
يرصد لكم «المواطن» الوظائف التي لجأ لها لاعب الكرة بعد اعتزالهم في السطور التالية:
«الإعلام»:
يعتبر الإعلام هو الملاذ الأقرب للاعبي الكرة فور اعتزالهم، فإذا نظرت إلى مقدمي البرامج الرياضية لوجدت أغلبهم لاعبين كرة سابقاً، حيث تعتبر الشاشة هى طريق النجوم لاستمرار تألقهم وظهورهم، وليكونوا على مقربة من الجماهير، كما يستخدمها البعض لنقل خبراتهم في الملاعب خلال مسيرتهم إلى زملائهم المستمرين في الملاعب، فيما يستخدمها البعض لعرض مشاكل الرياضة في مصر على الدولة للوصول إلى حلول ترتقي بالرياضة في مصر.
أمثال «أحمد شوبير حارس النادي الأهلي السابق، وإسلام الشاطر ومجدي عبد الغني، ووائل رياض، وشادي محمد وإسلام الشاطر، وخالد بيبو، ومحمد بركات، ومحمود الخطيب لاعبين النادي الأهلي، وحازم إمام وخالد الغندور لاعبي نادي الزمالك السابق».
«التحليل»:
وفي الوقت ذاته، يلجأ بعض اللاعبين إلى استوديهات التحليل، لتحليل المبارايات سواء المحلية أو العالمية، حيث تعتبر مهنة التحليل الملاذ الثاني للاعبي الكرة، خاصة مع تقديم القنوات الفضائية لاغاراءات مادية، فضلاً عن قربهم من الجماهير المتابعين لتلك القنوات، ووجودهم بالقرب من المستطيل الأخضر الذي اعتاده على عشقه.
«التدريب»:
على الرغم من أن مهنة التدريب تعد من أصعب المهن، ويطلق عليها البعض مهنة الحث عن المتاعب والضغط النفسي، إلا أن يتجه إلها بعض اللاعبين لخوض تجربتتهم الأولى في تدريب الفرق بداية من دوري الدرجة الثانية والثالثة، وحتى فرق الدوري الممتاز، وفقاً لما شاهده خلال مسيرتهم من المدربين المختلفين الذى يمر بهم.
«مدير الكرة»:
ومن ناحية أخرى، أراد بعض اللاعبيبن أتخاذ مجال مدير الكرة مع المدربين الكبار، بداية لمشوار التدريب، من أجل إكساب الخبرة الكافية، التي تؤهلهم ليكونوا مدربين فيما بعد.
ومنهم«أحمد حسن وائل جمعة، سيد عبد الحفيظ، عبد الحليم علي، مدحت عبد الهادي، أسامة نبيه، طارق السعيد، إبراهيم حسن».
«سمسار لاعبين»:
ظهرت السمسرة في عالم الرياضة مؤخراً وأصبحت جزأ أساسي من اللعبة، فلم يعد لاعب ينتقل إلى نادي بدون سمسار خاص به، وجاء هذا الانتشار نتيجة حاجة الوسط الرياضي إليه، لما يدره على من يقوم به من مبالغ مالية كبيرة اعتاد عليها لاعبي الكرة.
مثل تامر النحاس لاعب الأهلى السابق، ومحمد شيحة لاعب الإسماعيلى، نبيل أبو زيد لاعب جولدى، سعيد لطفى لاعب الزمالك، ووائل فؤاد لاعب بتروجت، محمد جمال لاعب الزمالك والمقاولون الأسبق.
يرصد لكم «المواطن» الوظائف التي لجأ لها لاعب الكرة بعد اعتزالهم في السطور التالية:
«الإعلام»:
يعتبر الإعلام هو الملاذ الأقرب للاعبي الكرة فور اعتزالهم، فإذا نظرت إلى مقدمي البرامج الرياضية لوجدت أغلبهم لاعبين كرة سابقاً، حيث تعتبر الشاشة هى طريق النجوم لاستمرار تألقهم وظهورهم، وليكونوا على مقربة من الجماهير، كما يستخدمها البعض لنقل خبراتهم في الملاعب خلال مسيرتهم إلى زملائهم المستمرين في الملاعب، فيما يستخدمها البعض لعرض مشاكل الرياضة في مصر على الدولة للوصول إلى حلول ترتقي بالرياضة في مصر.
أمثال «أحمد شوبير حارس النادي الأهلي السابق، وإسلام الشاطر ومجدي عبد الغني، ووائل رياض، وشادي محمد وإسلام الشاطر، وخالد بيبو، ومحمد بركات، ومحمود الخطيب لاعبين النادي الأهلي، وحازم إمام وخالد الغندور لاعبي نادي الزمالك السابق».
«التحليل»:
وفي الوقت ذاته، يلجأ بعض اللاعبين إلى استوديهات التحليل، لتحليل المبارايات سواء المحلية أو العالمية، حيث تعتبر مهنة التحليل الملاذ الثاني للاعبي الكرة، خاصة مع تقديم القنوات الفضائية لاغاراءات مادية، فضلاً عن قربهم من الجماهير المتابعين لتلك القنوات، ووجودهم بالقرب من المستطيل الأخضر الذي اعتاده على عشقه.
«التدريب»:
على الرغم من أن مهنة التدريب تعد من أصعب المهن، ويطلق عليها البعض مهنة الحث عن المتاعب والضغط النفسي، إلا أن يتجه إلها بعض اللاعبين لخوض تجربتتهم الأولى في تدريب الفرق بداية من دوري الدرجة الثانية والثالثة، وحتى فرق الدوري الممتاز، وفقاً لما شاهده خلال مسيرتهم من المدربين المختلفين الذى يمر بهم.
«مدير الكرة»:
ومن ناحية أخرى، أراد بعض اللاعبيبن أتخاذ مجال مدير الكرة مع المدربين الكبار، بداية لمشوار التدريب، من أجل إكساب الخبرة الكافية، التي تؤهلهم ليكونوا مدربين فيما بعد.
ومنهم«أحمد حسن وائل جمعة، سيد عبد الحفيظ، عبد الحليم علي، مدحت عبد الهادي، أسامة نبيه، طارق السعيد، إبراهيم حسن».
«سمسار لاعبين»:
ظهرت السمسرة في عالم الرياضة مؤخراً وأصبحت جزأ أساسي من اللعبة، فلم يعد لاعب ينتقل إلى نادي بدون سمسار خاص به، وجاء هذا الانتشار نتيجة حاجة الوسط الرياضي إليه، لما يدره على من يقوم به من مبالغ مالية كبيرة اعتاد عليها لاعبي الكرة.
مثل تامر النحاس لاعب الأهلى السابق، ومحمد شيحة لاعب الإسماعيلى، نبيل أبو زيد لاعب جولدى، سعيد لطفى لاعب الزمالك، ووائل فؤاد لاعب بتروجت، محمد جمال لاعب الزمالك والمقاولون الأسبق.