تعرف على الأضرار الناتجة عن ارتداء «الملابس الجديدة»
الأربعاء 14/سبتمبر/2016 - 09:05 م
هاجر ناصر
طباعة
من الطبيعي أن نكون مسرورين عند شرائنا لملابس جديدة والتفاخر بأنها من هذه الماركة.
ولكن تحتوي كل الخيوط أو الأقمشة المصبوغة على مواد كيميائية لصنعها، وهذه المواد لها آثار جانبية سيئة عندما تتصل ببشرتك.
وتسبب الكثير من الأمراض مثل:
التهاب الجلد، والطفح الجلدي في أي مكان تلامسه مع الجلد.
وبحسب خبيرة تصنيع الملابس فإنّه من الممكن انتشار البكتيريا والقمل والفطريات من شخص لآخر عند عملية قياس الملابس قبل الشراء.
وتقول خبيرة تصنيع الملابس (لانا هوغ) إنّه «يجب أن تغسل ملابسك الجديدة قبل ارتدائها، وخاصة الداخلية التي على صلة مباشرة مع الجلد وتتعرض للعرق»
وبحسب خبيرة تصنيع الملابس فإنّه من الممكن انتشار البكتيريا والقمل والفطريات من شخص لآخر عند عملية قياس الملابس قبل الشراء.
ونظرًا لأن التعرق يفتح مسام الجلد، فهذا يسمح لبشرتك بامتصاص المواد الكيميائية الموجودة في الملابس.
لذلك فإن أفضل نصيحة من (لانا) هو غسل الملابس قبل ارتدائها لتقليل احتمال الإصابة بطفح جلدي أو القمل.
ولكن تحتوي كل الخيوط أو الأقمشة المصبوغة على مواد كيميائية لصنعها، وهذه المواد لها آثار جانبية سيئة عندما تتصل ببشرتك.
وتسبب الكثير من الأمراض مثل:
التهاب الجلد، والطفح الجلدي في أي مكان تلامسه مع الجلد.
وبحسب خبيرة تصنيع الملابس فإنّه من الممكن انتشار البكتيريا والقمل والفطريات من شخص لآخر عند عملية قياس الملابس قبل الشراء.
وتقول خبيرة تصنيع الملابس (لانا هوغ) إنّه «يجب أن تغسل ملابسك الجديدة قبل ارتدائها، وخاصة الداخلية التي على صلة مباشرة مع الجلد وتتعرض للعرق»
وبحسب خبيرة تصنيع الملابس فإنّه من الممكن انتشار البكتيريا والقمل والفطريات من شخص لآخر عند عملية قياس الملابس قبل الشراء.
ونظرًا لأن التعرق يفتح مسام الجلد، فهذا يسمح لبشرتك بامتصاص المواد الكيميائية الموجودة في الملابس.
لذلك فإن أفضل نصيحة من (لانا) هو غسل الملابس قبل ارتدائها لتقليل احتمال الإصابة بطفح جلدي أو القمل.