زوج للمحكمة:«مراتى مارست الرذيلة وخلفت 3 عيال»
الخميس 15/سبتمبر/2016 - 01:30 م
إيمان عبدالعاطي
طباعة
«م.ح» رجل في العقد الرابع من العمر، إكتشف خيانة زوجته له بعد مرور 16 عاما، وذلك بعدما ظل مخدوعا في شرفه طوال هذه المدة، إلا أن وعكة صحية كانت سبب لإكتشافه خداع زوجته له طوال فترة زواحهما، تلك الزوجة التي تمردت على حياتها مع زوجها وانساقت وراء شهواتها مع عشيقها.
ذهب الزوج المطعون في شرفه، لمحكمة الأسرة، ليقيم دعوى انكار نسب لأطفاله الثلاثة، قائلا: «الصدفة وحدها هى من جعلتنى أدرك كم كنت زوجًا ساذجًا، عشت مخدوعًا طوال 16 عاما مع امرأة تملك الشيطان من قلبها وعقلها فزين لها سوء عملها، واستسلمت لشهواتها ورغباتها الجنسية، وسلمت جسدها للرذيلة، تلك المرأة احترفت تمثيل دور الزوجة المخلصة والمحبة لزوجها العامل البسيط والصابرة على ضيق الحال، الصائنة لعرضه، ولكنها هي من تدنسه».
فكانت تهوي ممارسة الرذيلة مع الرجال، وجبروتها لم يجعلها تتخلص من أفعالها المسيئة، فكانت كل مرة تنسب نتيجة خيانتها لزوج مخدوع، فكانت تنسب إلي طفل تلو الأخر ليس من صلبي، دون أن تخاف الله، فلم تكن تعرف، أنه سيأتي اليوم ويفتضح أمرها وتزيل الغمامة عن عينى.
وأضاف الزوج قائلا: « بدأت الحكاية عندما أصيبت بوعكة صحية فاضطررت اللجوء للطبيب الذى طلب منى أجراء فحوصات طبية شاملة، فكنت اصطحب معى ابنى البالغ من العمر 15 عاما فهو سندي وأملي فى الحياة، فذات مرة من المرات اثناء ذهابي للطبيب يألني وهو يداعبني، عن الطفل، فقلت له بصوت قوى أنه ابني البكري، وفرحتي الأولى، ولدي وولد أخر عمره 12 عاما وبنت عمرها 8 سنوات، وفجأة تغيرت ملامح وجه الطبيب من الدعابة للدهشة والإستغراب، وسكت بعدها، لكني لم أفهم سبب لذلك، الإ اني لم أستمر في عدم الفهم كثيرا، فواجهنى الطبيب بعدم قدرتى على الإنجاب وطلب منى إجراء تحليل أكثر دقة ليؤكد لى صدق حديثه».
وتابع الزوج: « للأسف أجريت التحليل وأنا أدعوا الله أن يخيب ظني، لكنها أثبتت استحالة قدرتى على الإنجاب، فلم أصدق رغم صدق التحاليل، فقررت إجراء تحليل الـ DNA لأولادى الثلاثة لاكتشفت أنهم ليسوا من صلبي، فثار غضبي رقتها وقررت أن أثأر لشرفي لكني تراجعت فى آخر لحظة، فمثل هذة السيدة لا تستحق أن أقضى يومًا واحدا فى السجن من أجلها، لكني إتجهت إلى محكمة الأسرة، لأقيم دعوى انكار نسب لأطفالي الثلاثة وأرفقت بها التقارير الطبية التى تثبت بأننى عقيم وحالتي ميئوس منها وتحاليل البصمة الوراثيةDNA، وصدر الحكم لصالحي، ثم حركت بعدها دعوى طلاق ضد زوجتى لعلة الزنا بعدما انتزعت منها اعتراف بخيانتها لي مع عشيقها، وقضت المحكمة بتطليقى منها وفقا لنصوص لائحة الأحوال الشخصية للأقباط الأرثوذوكس.
ذهب الزوج المطعون في شرفه، لمحكمة الأسرة، ليقيم دعوى انكار نسب لأطفاله الثلاثة، قائلا: «الصدفة وحدها هى من جعلتنى أدرك كم كنت زوجًا ساذجًا، عشت مخدوعًا طوال 16 عاما مع امرأة تملك الشيطان من قلبها وعقلها فزين لها سوء عملها، واستسلمت لشهواتها ورغباتها الجنسية، وسلمت جسدها للرذيلة، تلك المرأة احترفت تمثيل دور الزوجة المخلصة والمحبة لزوجها العامل البسيط والصابرة على ضيق الحال، الصائنة لعرضه، ولكنها هي من تدنسه».
فكانت تهوي ممارسة الرذيلة مع الرجال، وجبروتها لم يجعلها تتخلص من أفعالها المسيئة، فكانت كل مرة تنسب نتيجة خيانتها لزوج مخدوع، فكانت تنسب إلي طفل تلو الأخر ليس من صلبي، دون أن تخاف الله، فلم تكن تعرف، أنه سيأتي اليوم ويفتضح أمرها وتزيل الغمامة عن عينى.
وأضاف الزوج قائلا: « بدأت الحكاية عندما أصيبت بوعكة صحية فاضطررت اللجوء للطبيب الذى طلب منى أجراء فحوصات طبية شاملة، فكنت اصطحب معى ابنى البالغ من العمر 15 عاما فهو سندي وأملي فى الحياة، فذات مرة من المرات اثناء ذهابي للطبيب يألني وهو يداعبني، عن الطفل، فقلت له بصوت قوى أنه ابني البكري، وفرحتي الأولى، ولدي وولد أخر عمره 12 عاما وبنت عمرها 8 سنوات، وفجأة تغيرت ملامح وجه الطبيب من الدعابة للدهشة والإستغراب، وسكت بعدها، لكني لم أفهم سبب لذلك، الإ اني لم أستمر في عدم الفهم كثيرا، فواجهنى الطبيب بعدم قدرتى على الإنجاب وطلب منى إجراء تحليل أكثر دقة ليؤكد لى صدق حديثه».
وتابع الزوج: « للأسف أجريت التحليل وأنا أدعوا الله أن يخيب ظني، لكنها أثبتت استحالة قدرتى على الإنجاب، فلم أصدق رغم صدق التحاليل، فقررت إجراء تحليل الـ DNA لأولادى الثلاثة لاكتشفت أنهم ليسوا من صلبي، فثار غضبي رقتها وقررت أن أثأر لشرفي لكني تراجعت فى آخر لحظة، فمثل هذة السيدة لا تستحق أن أقضى يومًا واحدا فى السجن من أجلها، لكني إتجهت إلى محكمة الأسرة، لأقيم دعوى انكار نسب لأطفالي الثلاثة وأرفقت بها التقارير الطبية التى تثبت بأننى عقيم وحالتي ميئوس منها وتحاليل البصمة الوراثيةDNA، وصدر الحكم لصالحي، ثم حركت بعدها دعوى طلاق ضد زوجتى لعلة الزنا بعدما انتزعت منها اعتراف بخيانتها لي مع عشيقها، وقضت المحكمة بتطليقى منها وفقا لنصوص لائحة الأحوال الشخصية للأقباط الأرثوذوكس.