زوجة لـ«محكمة الأسرة»: «زوجى بيجبرنى على تمثيل الأفلام الجنسية»
الجمعة 16/سبتمبر/2016 - 10:42 ص
إيمان عبدالعاطي
طباعة
«ه.ح» زوجة لم تكمل العقد الثالث من عمرها، لكنها تبدو كإنها تجاوزت الثلاثين من عمرها بمراحل، لمن يراها بوجه باهت اللون، ،وغالبا ما ترتدي العباءة السوداء، لفقرها وحزنها الشديد، لما مرت به من ظروف قاسية، مع زوجها.
ذهبت لمحكمة الأسرة في حالة من الغموض والحيرة، لتقيم دعوى خلع ضد زوجها بعدما رفض الإنفصال عنها قائلة: تزوجت من رجل يكبر عني في السن بأكثر من عشر سنوات، في بداية الأمر رفضت الزواج منه لكبر سنه، كما أنه متزوج من إمراة أخري ولديه أولاد، فلا يوجد سبب يجعله يتزوج من أخرى، لكن كثرة أمواله، أسدلت الغمامة على أعين أهلى، وأجبروني على الزواج منه، بحجة بأنه هو من ينجوا بي من الفقر الذي نعيشه، وبإلحاح أهلى وافقت في النهاية على الزواج منه.
وأضافت بعد إتمام الزواج، إنتقلت للعيش معه في نفس المنزل الذي تعيش فيه ضرتي وأولادها، وهذه لم تكن المفاجأة لي، ولكن المفاجأة الحقيقية عندما وجدت زوجي يشاهد أفلام إباحية ويحاول تطبيقها معي، وعندما كنت أرفض ذلك كان ينهال علي بالضرب، وعندما ذهبت إليهم أحدثهم بما يفعله، وإنني أريد الإنفصال عنه وطلب الطلاق، كانوا يرفضوا طلبي، قائلين لي " إحنا ماصدقنا اتجوزتي، الناس هيقولوا علينا إيه بعد الإنفصال"، فإضطررت للعيش معه، ومع مرور الأيام، طلب مني زوجي أن ننتقل لنعيش مع زوجته الأخرى في نفس الشقة التي تعيش فيها، بحجة الظروف ومروره بضائقة مالية.
وأضافت: بعدها فوجئت بالسبب الحقيقي لإنتقالنا، فقد كان يريد أن يجمع بيني وبين زوجته على سرير واحد، كما جمعنا في شقة واحدة، فعندما سألت ضرتي عن سبب سكوتها عن أفعاله، أجابت بأنها تخاف أن يطردها هي وأولادها من منزله، لعدم إمتلاكها مكان أخر تذهب إليه.
وتابعت: ذهابي لمحكمة الأسرة، لأقيم دعوى خلع، بعدما طلبت منه الإنفصال، بعدما أدمن مشاهدة الأفلام الإباحية، لكنه رفض، الطلاق، فأحال أعضاء مكتب التسوية طلب الخلع للمحكمة للفصل فيه.
ذهبت لمحكمة الأسرة في حالة من الغموض والحيرة، لتقيم دعوى خلع ضد زوجها بعدما رفض الإنفصال عنها قائلة: تزوجت من رجل يكبر عني في السن بأكثر من عشر سنوات، في بداية الأمر رفضت الزواج منه لكبر سنه، كما أنه متزوج من إمراة أخري ولديه أولاد، فلا يوجد سبب يجعله يتزوج من أخرى، لكن كثرة أمواله، أسدلت الغمامة على أعين أهلى، وأجبروني على الزواج منه، بحجة بأنه هو من ينجوا بي من الفقر الذي نعيشه، وبإلحاح أهلى وافقت في النهاية على الزواج منه.
وأضافت بعد إتمام الزواج، إنتقلت للعيش معه في نفس المنزل الذي تعيش فيه ضرتي وأولادها، وهذه لم تكن المفاجأة لي، ولكن المفاجأة الحقيقية عندما وجدت زوجي يشاهد أفلام إباحية ويحاول تطبيقها معي، وعندما كنت أرفض ذلك كان ينهال علي بالضرب، وعندما ذهبت إليهم أحدثهم بما يفعله، وإنني أريد الإنفصال عنه وطلب الطلاق، كانوا يرفضوا طلبي، قائلين لي " إحنا ماصدقنا اتجوزتي، الناس هيقولوا علينا إيه بعد الإنفصال"، فإضطررت للعيش معه، ومع مرور الأيام، طلب مني زوجي أن ننتقل لنعيش مع زوجته الأخرى في نفس الشقة التي تعيش فيها، بحجة الظروف ومروره بضائقة مالية.
وأضافت: بعدها فوجئت بالسبب الحقيقي لإنتقالنا، فقد كان يريد أن يجمع بيني وبين زوجته على سرير واحد، كما جمعنا في شقة واحدة، فعندما سألت ضرتي عن سبب سكوتها عن أفعاله، أجابت بأنها تخاف أن يطردها هي وأولادها من منزله، لعدم إمتلاكها مكان أخر تذهب إليه.
وتابعت: ذهابي لمحكمة الأسرة، لأقيم دعوى خلع، بعدما طلبت منه الإنفصال، بعدما أدمن مشاهدة الأفلام الإباحية، لكنه رفض، الطلاق، فأحال أعضاء مكتب التسوية طلب الخلع للمحكمة للفصل فيه.