معلومات لا تعرفها عن المشتبه به في تفجيرات نيويورك ونيو جيرزي
الأربعاء 21/سبتمبر/2016 - 10:10 ص
وكالات
طباعة
وجه مسؤولون فيدراليون في ولايتين أمريكيتين إلى أحمد خان رحمي، وهو مواطن أمريكي ولد في أفغانستان، يوم الثلاثاء تهمة زرع متفجرات في مدينة نيويورك وولاية نيو جيرزي.
ولا يزال رحمي في المستشفى بعد تبادل لإطلاق النار مع الشرطة يوم الاثنين، بعد ساعات من قول محققين انه ألقى طردا به قنابل في سلة مهملات بالقرب من محطة قطار. ويبحث المحققون في أسفاره الخارجية السابقة وانتهاكاته للقانون.
فيما يلي بعض المعلومات عن رحمي:
تهمة طعن:
اتهم رحمي بطعن أحد أشقائه في عام 2014، لكن هيئة محلفين كبرى رفضت إدانته، على الرغم من تحذيرات الضابط الذي ألقى القبض عليه بأنه "قد يشكل خطرا على نفسه أو على الآخرين"، وفقا لسجلات المحكمة.
-التحقيق معه من جانب مكتب التحقيقات الفدرالي
بعد حادثة الطعن في عام 2014، بدأ مكتب التحقيقات الفدرالي في متابعة رحمي بعد أن أبدى والده قلقا من أن ابنه قد يكون إرهابيا، حسبما أشار مسؤولون عن إنفاذ القانون يوم الثلاثاء. وخلال التحقيق، تراجع والد عن حديثه عن الإرهاب وأبلغ المحققين انه يعني ببساطة أن ابنه كان يمضي وقته مع أشخاص غير مناسبين، وأنه كان يتصرف وكأنه سفاح.
وقال والد رحمي للصحفيين يوم الثلاثاء انه اتصل بمكتب التحقيقات الفدرالي في ذلك الوقت لأن رحمي كان يفعل أشياء سيئة.
وقال وليام سويني، مساعد مدير مكتب التحقيقات الفدرالي في نيويورك، يوم الاثنين إن رحمي لم يكن على ما يبدو على رادار المكتب في وقت التفجير.
-أين كان يعمل
قال المحققون فدراليون إن رحمي اشترى مكونات صنع قنابل على موقع إي باي، وقام بشحنها إلى متجر كان يعمل فيه في مدينة بيرث امبوي بولاية نيو جيرزي. أضافوا أنه عمل هناك حتى 12 سبتمبر/ أيلول، ولكن لم يحددوا المتجر.
كما عمل رحمي حارسا ليليا أعزل لمدة شهرين في عام 2011 في مكتب التكنولوجيا الإدارية التابع للأسوشيتد برس في نيو جيرزي. وفي ذلك الوقت، وظفته شركة "ساميت سيكيوريتي" متعهدا خاصا.
وقال رئيس جهاز الأمن العالمي بالأسوشيتد برس، داني سبريغز، إن رحمي كان يعمل في نوبات ليلية وكان يخوض مع زملائه أحيانا في مناقشات سياسية طويلة، معربا عن تعاطفه مع حركة طالبان وازدرائه للعمل العسكري الأمريكي في أفغانستان. وقال سبريغز إن رحمي ترك وظيفته في عام 2011 لأنه كان يريد القيام برحلة إلى أفغانستان.
وقال زبائن في مطعم للدجاج المقلي يملكه والد رحمي حيث كان يعمل إن سلوكه تغير بعد القيام برحلات إلى الخارج وبدأ يرتدي الابس أكثر عرقية.
-زوجة من باكستان
في رحلة إلى باكستان في عام 2014، بعث رحمي برسالة عبر البريد الالكتروني إلى أحد أعضاء الكونغرس طلبا للمساعدة لأن جواز سفر زوجته الحامل منتهي الصلاحية.
وقال النائب الديمقراطي عن ولاية نيو جيرسي ألبيو سايرز إن مكتبه بعث برسالة إلى السفارة الأمريكية في باكستان لمعرفة القضية وإن المرأة حصلت على تأشيرة دخول.
ولا يزال رحمي في المستشفى بعد تبادل لإطلاق النار مع الشرطة يوم الاثنين، بعد ساعات من قول محققين انه ألقى طردا به قنابل في سلة مهملات بالقرب من محطة قطار. ويبحث المحققون في أسفاره الخارجية السابقة وانتهاكاته للقانون.
فيما يلي بعض المعلومات عن رحمي:
تهمة طعن:
اتهم رحمي بطعن أحد أشقائه في عام 2014، لكن هيئة محلفين كبرى رفضت إدانته، على الرغم من تحذيرات الضابط الذي ألقى القبض عليه بأنه "قد يشكل خطرا على نفسه أو على الآخرين"، وفقا لسجلات المحكمة.
-التحقيق معه من جانب مكتب التحقيقات الفدرالي
بعد حادثة الطعن في عام 2014، بدأ مكتب التحقيقات الفدرالي في متابعة رحمي بعد أن أبدى والده قلقا من أن ابنه قد يكون إرهابيا، حسبما أشار مسؤولون عن إنفاذ القانون يوم الثلاثاء. وخلال التحقيق، تراجع والد عن حديثه عن الإرهاب وأبلغ المحققين انه يعني ببساطة أن ابنه كان يمضي وقته مع أشخاص غير مناسبين، وأنه كان يتصرف وكأنه سفاح.
وقال والد رحمي للصحفيين يوم الثلاثاء انه اتصل بمكتب التحقيقات الفدرالي في ذلك الوقت لأن رحمي كان يفعل أشياء سيئة.
وقال وليام سويني، مساعد مدير مكتب التحقيقات الفدرالي في نيويورك، يوم الاثنين إن رحمي لم يكن على ما يبدو على رادار المكتب في وقت التفجير.
-أين كان يعمل
قال المحققون فدراليون إن رحمي اشترى مكونات صنع قنابل على موقع إي باي، وقام بشحنها إلى متجر كان يعمل فيه في مدينة بيرث امبوي بولاية نيو جيرزي. أضافوا أنه عمل هناك حتى 12 سبتمبر/ أيلول، ولكن لم يحددوا المتجر.
كما عمل رحمي حارسا ليليا أعزل لمدة شهرين في عام 2011 في مكتب التكنولوجيا الإدارية التابع للأسوشيتد برس في نيو جيرزي. وفي ذلك الوقت، وظفته شركة "ساميت سيكيوريتي" متعهدا خاصا.
وقال رئيس جهاز الأمن العالمي بالأسوشيتد برس، داني سبريغز، إن رحمي كان يعمل في نوبات ليلية وكان يخوض مع زملائه أحيانا في مناقشات سياسية طويلة، معربا عن تعاطفه مع حركة طالبان وازدرائه للعمل العسكري الأمريكي في أفغانستان. وقال سبريغز إن رحمي ترك وظيفته في عام 2011 لأنه كان يريد القيام برحلة إلى أفغانستان.
وقال زبائن في مطعم للدجاج المقلي يملكه والد رحمي حيث كان يعمل إن سلوكه تغير بعد القيام برحلات إلى الخارج وبدأ يرتدي الابس أكثر عرقية.
-زوجة من باكستان
في رحلة إلى باكستان في عام 2014، بعث رحمي برسالة عبر البريد الالكتروني إلى أحد أعضاء الكونغرس طلبا للمساعدة لأن جواز سفر زوجته الحامل منتهي الصلاحية.
وقال النائب الديمقراطي عن ولاية نيو جيرسي ألبيو سايرز إن مكتبه بعث برسالة إلى السفارة الأمريكية في باكستان لمعرفة القضية وإن المرأة حصلت على تأشيرة دخول.