محيط مدارس البحر الأحمر يتحول إلى مقلب للقمامة. مدرسة الثانوية بنات بمنطقة الدهار حيث تقع المدرسة وسط البلد ويوجد أمام المدرسة سوق الغردقة التجاري لبيع الاسمك. من رغم تضرر الطلبات من روائح مخلفات الاسمك ولاكن لم يسلمو من روائح القمامة التي تحاصر أسوار المدرسة. عنوان المدارس هو العقل السليم في الجسم السليم. ولاكن عنوان مدارس أصبحت القمامة هي عنوان محيط مدارس البحر الأحمر. أين المسؤلين عن هذه الكارثة. ويذكر أحد سكان هذه المنطقة ويدع أحمد محمد أن صناديق القمامة تحاصر محيط المدرسة قائلا أين مجلس المدينة أين الشركة المتعاقدة مع المحافظة التي تتقاضا مبالغ طائلة من المحافظة من المفترض أنها تقوم بنظافة المدينة ولاكن العكس صحيح. من المفترض تسع الدولة علي تحسين الصورة للطلاب لكي يتفائلو مش يحبطو. وذكر آخر لكي الله يا مصر.