القوات العراقية تدخل مدينة «الشرقاط»
الخميس 22/سبتمبر/2016 - 11:47 ص
دخلت القوات العراقية الى مركز قضاء الشرقاط الذي يخضع لتنظيم الدولة الاسلامية بعد معارك شرسة تخوضها منذ ثلاثة ايام لاستعادة السيطرة على هذه المدينة قبل التوجه الى الموصل.
تقع الشرقاط على ضفاف نهر دجلة على بعد 260 كلم شمال بغداد، وتعد اخر معاقل تنظيم الدولة الاسلامية في محافظة صلاح الدين التي استعيد السيطرة عليها قبل اشهر.
وقالت قيادة العمليات المشتركة في بيان ان القوات العراقية "تسيطر على قائمقامية الشرقاط وترفع العلم العراقي عليه بعد تكبيد العدو خسائر بالأرواح والمعدات". كما فرضت القوات العراقية سيطرتها على المستشفى العام في المدينة ورفعت العلم العراقي فوق المبنى.
ورفع سكان المدينة رايات بيضاء فوق منازلهم، ولم تشهد المدينة عمليات نزوح كبيرة، بحسب المسؤولين المحليين.
ولاتزال عمليات التقدم في احياء المدينة مستمرة.
وترتدي الشرقاط اهمية ستراتيجية بالنسبة للقوات العراقية التي تستعد لتحرير الموصل، حيث تقع على طريق الامداد الرئيسي الذي يمتد الى العاصمة بغداد.
وتمكنت القوات العراقية في 25 اغسطس من استعادة بلدة القيارة التي تتمتع بموقع استراتيجي بسبب وجود مطار عسكري تعمل القوات العراقية حاليا على تاهيله من اجل استخدامه في عمليات تحرير الموصل اخر اكبر معاقل الجهاديين في العراق.
تقع الشرقاط على ضفاف نهر دجلة على بعد 260 كلم شمال بغداد، وتعد اخر معاقل تنظيم الدولة الاسلامية في محافظة صلاح الدين التي استعيد السيطرة عليها قبل اشهر.
وقالت قيادة العمليات المشتركة في بيان ان القوات العراقية "تسيطر على قائمقامية الشرقاط وترفع العلم العراقي عليه بعد تكبيد العدو خسائر بالأرواح والمعدات". كما فرضت القوات العراقية سيطرتها على المستشفى العام في المدينة ورفعت العلم العراقي فوق المبنى.
ورفع سكان المدينة رايات بيضاء فوق منازلهم، ولم تشهد المدينة عمليات نزوح كبيرة، بحسب المسؤولين المحليين.
ولاتزال عمليات التقدم في احياء المدينة مستمرة.
وترتدي الشرقاط اهمية ستراتيجية بالنسبة للقوات العراقية التي تستعد لتحرير الموصل، حيث تقع على طريق الامداد الرئيسي الذي يمتد الى العاصمة بغداد.
وتمكنت القوات العراقية في 25 اغسطس من استعادة بلدة القيارة التي تتمتع بموقع استراتيجي بسبب وجود مطار عسكري تعمل القوات العراقية حاليا على تاهيله من اجل استخدامه في عمليات تحرير الموصل اخر اكبر معاقل الجهاديين في العراق.