كشف وليد الفطيم، طليق الفنانة بوسي، عن مفاجأة مدوية، بشأن زوجته، قائلًا: إنها من محافظة الشرقية، وكانت تعمل في الأفراح، الليلة مقابل 50 جنية وأعجب بصوتها، وبعد زواجهما أنتج جميع الأغاني التي قامت بغنائها وفي المقابل اتهمته بالسرقة والخيانة، مضيفًا «حسبنا الله ونعم الوكيل فيها سرقتني ولخبطت لي حياتي وأخدت سنين عمري وأساءت لسمعتي ولبستني قضية وحبستني علشان تخلص مني».

وأكد وليد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الوسط الفني» المذاع عبر قناة «LTC»، أن زوجته السابقة بوسي، قامت بوضع الذخيرة والبنادق والمخدرات تحت سرير غرفة نومه، وتفاجئ بضابط معه أمر تفتيش يطالبه بتفتيش منزله، مشددًا على أنه تفاجئ بوجود أسلحة ومخدرات تحت سرير غرفة نومه، مؤكدًا أن طليقته لم تراعي وجود طفل بينهما، وقامت بالإتفاق مع أحد الضباط «للقبض عليا» مقابل إحياء حفل زواجه.

وأضاف أن القاضي اقتنع ببراءته وحكم بإخلاء سبيلة بعد استدعاء محاميه للضابط الذي قام بالقبض عليه وبسؤاله حول مصدر معلوماته بالسلاح والذخيرة المخبأة أسفل سرير غرفة نومه، أجاب بأن مصادر خاصة هي التي أمدته بالمعلومات الخاصة بالواقعة، متابعًا أن محاميه علق على شهادة الظابط، قائلا: «ما هو المصدر السري الذي يكشف عن أشياء تحت سرير بغرفة النوم يبقى مفيش غير زوجته».

وتابع طليق الفنانة بوسي، أن طليقته قامت باستجار عدد من البلطجية وقامو بضربة داخل فيلته، لكنه يؤمن جيدا أن الله سيرجع له حقه من طليقته، وشدد أن الفنانة صافينار هي الشخص الوحيد الذي وقف بجانبه في قضيته.