بالفيديو والصور.. «رجعوا التلامذة».. زحمة يا دنيا زحمة
الأحد 25/سبتمبر/2016 - 05:53 م
محمد عبد العزيز عدسة: مصوري المواطن
طباعة
منذ انطلاق صيحات الفجر الأولي، اليوم الأحد، ملأت البيوت أصوات أجراس المنبهات، لتستيقظ الأسرة المصرية على بداية عام دراسي جديد، متمنين فيه الأمل والنجاح لأبنائهم.
وفي لحظات تحولت الشوارع والميادين لعرس يزينه الأزياء المدرسية وأصوات الأطفال، ليعود صباح المحافظات يشرق بصوت مذياع الطابور الصباحي، وكلاكسات الازدحام المروري، وعربات نقل الأطفال.
ورصدت عدسة «المواطن» تفاصيل أول أيام الدراسة في لقطات كان أبرزها:
1- أولياء الأمور أمام المدارس
ظاهرة ربما تكون جديدة على المجتمع المصري لكن تزداد عام بعد الآخر، حيث تكدس عدد كبير من أولياء أمور الطلاب وخاصة المرحلة الابتدائية أمام مدارس أبنائهم، في انتظار لحظات خروجهم والاطمئنان عليهم، وبدأت هذه الظاهرة في الانتشار بعد أحداث ثورة يناير وما تبعها من انفلات أمني، نظرا لخوف الأهالي على ذويهم.
2- التكدس المروري
لافتة كبيرة كان عنوانها «احنا ناقصين المدارس»، حملها من اعتاد الذهاب لعمله مبكرًا خلال فترة الأجازة، وواجه أزمة الازدحام المروري، حيث توقفت بعد الشوارع والميادين وأصابها شلل مروري كامل نتيجة الضغط الكبير على وسائل المواصلات وتواجد عربات المدارس بكثرة داخل الشوارع .
3- سيارات الموت
أزمة يعاني منها المجتمع، تتسبب في كوارث وتخلف ضحايا معظمهم من الأطفال الأبرياء، يدفعون ثمن عدم مقدرة أولياء أمورهم توفير مصاريف نقل آمنة ومريحة، فتصبح «سبوبة» لضعاف النفوس من مالكي سيارات الأجرة والملاكي، لتكدس عشرات الطلاب في عربة لا تتحمل نصف العدد أو أقل.
وفي لحظات تحولت الشوارع والميادين لعرس يزينه الأزياء المدرسية وأصوات الأطفال، ليعود صباح المحافظات يشرق بصوت مذياع الطابور الصباحي، وكلاكسات الازدحام المروري، وعربات نقل الأطفال.
ورصدت عدسة «المواطن» تفاصيل أول أيام الدراسة في لقطات كان أبرزها:
1- أولياء الأمور أمام المدارس
ظاهرة ربما تكون جديدة على المجتمع المصري لكن تزداد عام بعد الآخر، حيث تكدس عدد كبير من أولياء أمور الطلاب وخاصة المرحلة الابتدائية أمام مدارس أبنائهم، في انتظار لحظات خروجهم والاطمئنان عليهم، وبدأت هذه الظاهرة في الانتشار بعد أحداث ثورة يناير وما تبعها من انفلات أمني، نظرا لخوف الأهالي على ذويهم.
2- التكدس المروري
لافتة كبيرة كان عنوانها «احنا ناقصين المدارس»، حملها من اعتاد الذهاب لعمله مبكرًا خلال فترة الأجازة، وواجه أزمة الازدحام المروري، حيث توقفت بعد الشوارع والميادين وأصابها شلل مروري كامل نتيجة الضغط الكبير على وسائل المواصلات وتواجد عربات المدارس بكثرة داخل الشوارع .
3- سيارات الموت
أزمة يعاني منها المجتمع، تتسبب في كوارث وتخلف ضحايا معظمهم من الأطفال الأبرياء، يدفعون ثمن عدم مقدرة أولياء أمورهم توفير مصاريف نقل آمنة ومريحة، فتصبح «سبوبة» لضعاف النفوس من مالكي سيارات الأجرة والملاكي، لتكدس عشرات الطلاب في عربة لا تتحمل نصف العدد أو أقل.