زوج للمحكمة: استيقظت من النوم لأجد زوجتى فى أحضان عشيقها
الإثنين 26/سبتمبر/2016 - 01:33 م
إيمان عبدالعاطي
طباعة
«ط.ح» زوج في العقد الرابع من عمره، ذهب ليطرق أبواب محكمة الأسرة، ليقيم دعوى إسقاط حضانة زوجته لطفلتيه، وذلك بعدما رأها في أحضان عشيقها، ورائحة الحشيش تفوح من كل أرجاء الحجرة، فكانت تضع له زوجته «الأقراص المنومة» يوميا، لتقابل عشيقها، على فراش زوجها.
بدأ الزوج المطعون في شرفه يروي تفاصيل قصته أمام المحكمة قائلا: تزوجت من «ج.ه منذ عدة سنوات، بعد خلاف وتشاجر مع أهلى، بعدما أقسموا لى أنها لا تصون العشرة وتحافظ على بيتي، فهى تريد الزواج منى، لإمتلاكي الأموال، والشقة الراقية، بدلا من منزلها الأيل للسقوط، بمكان شعبي، فلم أصدقهم فكنت مسحورا بجمالها الزائد وطموحها، وحنيتها، فلم أكن أعرف أن كل ذلك، لقضاء غرضها منى فقط، فأصبحت وسيلة لها لتحقيق مطالبها المستمرة».
وأضاف: بعد زواجنا أنجبنا طفلتين، وبدأت المشاكل والشجار بيننا بإستمرار، فكنت أتأقلم مش كل ذلك، خوفا على الطفلتين، من أن يربيان وسط أسرة مفككة، بعدما اساءت إختيار والدتهما، كما انني أحبها لدرجة العشق.
وتابع: ففي يوم من الأيام كانت الصدمة الكبرى بالنسبالى، فقد جاء اليوم لاكتشفت فيه علاقتها الآثمة بالمكوجي، فهذا اليوم في ذهني كإنه حدث أمس، فتلك الليلة أيقظني صراخ طفلتي، ورأسى ثقيل من تأثير الأقراص المنومة التى اعترفت زوجتي أنها كانت تدسها لى يوميا لتقابل عشيقها فى فراشى، داخل حجرة نومي، ورائحة الحشيش تفوح من أركان الحجرة، وضحكاتها الخليعة.
وأشار: عندما شاهدني عشيفها طعنني بسكين بيدي، وفر هاربا بعدها، تفسيطر الشيطان على عقلى، وفكرت بأن أقتلها لأتخلص من عارها، لكن سريعا ما تراجعت عما أفكر فيه، فهي لا تستحق أن أقضي يوم واحد داخل السجن بسببها، فأخذت أبحث في هاتفها المحمول لأجد محادثات، ورسائل جنسية وصور بينها وبين عشيقها.
واستطرد: ذهبت لقسم الشرطة لأحرر محضر، ضدهما لإتهمهما فيه بالشروع في قتلى، والزنا، ثم ذهبت بعدها لاطرق أبواب محكمة الأسرة بعد أن تخلصت منها، لأقيم دعوى لإسقاط حضانة الصغيرتين عنها بسبب عدم أمانتها، وأقدم لهيئة المحكمة نسخ من صور ومحادثات تجمع بين زوجتى وعشيقها، بعدما تحصلت عليها من هاتفها المحمول، وصورة من المحضر الذى حررته ضدها وقضية الشروع فى القتل.
وأنهي حديثه: لم أجد سبب لفعلها ذلك، فقد أغدقت عليها بالأموال والذهب، وأسكنتها في بيت راقي بأحد أحياء القاهرة، بعدما مانت تعيش فى بيت أيل للسقوط، فكان نظير كل ذلك، ردها بخيانتها مع المكوجي.
بدأ الزوج المطعون في شرفه يروي تفاصيل قصته أمام المحكمة قائلا: تزوجت من «ج.ه منذ عدة سنوات، بعد خلاف وتشاجر مع أهلى، بعدما أقسموا لى أنها لا تصون العشرة وتحافظ على بيتي، فهى تريد الزواج منى، لإمتلاكي الأموال، والشقة الراقية، بدلا من منزلها الأيل للسقوط، بمكان شعبي، فلم أصدقهم فكنت مسحورا بجمالها الزائد وطموحها، وحنيتها، فلم أكن أعرف أن كل ذلك، لقضاء غرضها منى فقط، فأصبحت وسيلة لها لتحقيق مطالبها المستمرة».
وأضاف: بعد زواجنا أنجبنا طفلتين، وبدأت المشاكل والشجار بيننا بإستمرار، فكنت أتأقلم مش كل ذلك، خوفا على الطفلتين، من أن يربيان وسط أسرة مفككة، بعدما اساءت إختيار والدتهما، كما انني أحبها لدرجة العشق.
وتابع: ففي يوم من الأيام كانت الصدمة الكبرى بالنسبالى، فقد جاء اليوم لاكتشفت فيه علاقتها الآثمة بالمكوجي، فهذا اليوم في ذهني كإنه حدث أمس، فتلك الليلة أيقظني صراخ طفلتي، ورأسى ثقيل من تأثير الأقراص المنومة التى اعترفت زوجتي أنها كانت تدسها لى يوميا لتقابل عشيقها فى فراشى، داخل حجرة نومي، ورائحة الحشيش تفوح من أركان الحجرة، وضحكاتها الخليعة.
وأشار: عندما شاهدني عشيفها طعنني بسكين بيدي، وفر هاربا بعدها، تفسيطر الشيطان على عقلى، وفكرت بأن أقتلها لأتخلص من عارها، لكن سريعا ما تراجعت عما أفكر فيه، فهي لا تستحق أن أقضي يوم واحد داخل السجن بسببها، فأخذت أبحث في هاتفها المحمول لأجد محادثات، ورسائل جنسية وصور بينها وبين عشيقها.
واستطرد: ذهبت لقسم الشرطة لأحرر محضر، ضدهما لإتهمهما فيه بالشروع في قتلى، والزنا، ثم ذهبت بعدها لاطرق أبواب محكمة الأسرة بعد أن تخلصت منها، لأقيم دعوى لإسقاط حضانة الصغيرتين عنها بسبب عدم أمانتها، وأقدم لهيئة المحكمة نسخ من صور ومحادثات تجمع بين زوجتى وعشيقها، بعدما تحصلت عليها من هاتفها المحمول، وصورة من المحضر الذى حررته ضدها وقضية الشروع فى القتل.
وأنهي حديثه: لم أجد سبب لفعلها ذلك، فقد أغدقت عليها بالأموال والذهب، وأسكنتها في بيت راقي بأحد أحياء القاهرة، بعدما مانت تعيش فى بيت أيل للسقوط، فكان نظير كل ذلك، ردها بخيانتها مع المكوجي.