«طفولة المنيا» توصي بتفعيل دور اللجان بالمراكز والقري
الأربعاء 28/سبتمبر/2016 - 12:12 م
ليلي مؤمن
طباعة
أوصت اللجنة العامة لحماية الطفولة بالمنيا، بالعمل على تدريب أعضاء اللجان لضمان القدرة على التعامل الجيد من خلال القائمين على حماية الطفل والعمل على إقامة مركز لتدريب الأطفال ومركز دراسات للمراة والطفل الى جانب زيادة التعاون بين أعضاء اللجنة العامة لحماية الطفل لتفعيل دور اللجان الفرعية بالمراكز والقرى.
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة برئاسة عصام البديوى محافظ المنيا، وبحضور محمد عبد الفتاح السكرتير المساعد وأميرة عبد الفتاح مدير إدارة شئون المراة والطفل، وعدد من رؤساء المراكز، ووكلاء الوزارت، وممثلى الجهات المعنية.
من جانبها استعرضت أميرة عبد الفتاح، عددًا من مهام لجنة حماية الطفولة منها إنفاذ قانون الطفل وتفعيل آليات حمايته على المستوى المجتمعي وتوفير إطار وقائي وعلاجي لمشكلات الأطفال المعرضين للخطر وحماية الأطفال من كافة أشكال الإساءة والانتهاكات في مختلف المواقع "مدرسة، العمل، الأسرة، الشارع" والوقاية من جنوح الأطفال ومراعاة الجانب الاجتماعي والنفسي والعمل على إصلاحهم وتأهيلهم بالتنسيق مع الأسرة لإعادته للمسار الطبيعي للمجتمع.
وتضم محافظة المنيا 70 لجنة حماية طفل على مستوى مراكز المحافظة وخط نجدة الطفل التابع للمجلس القومي للطفولة والأمومة لتلقي الشكاوى عليه هو 16000، الى جانب خط ساخن بكل وحدة محلية لنجدة الطفل.
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة برئاسة عصام البديوى محافظ المنيا، وبحضور محمد عبد الفتاح السكرتير المساعد وأميرة عبد الفتاح مدير إدارة شئون المراة والطفل، وعدد من رؤساء المراكز، ووكلاء الوزارت، وممثلى الجهات المعنية.
من جانبها استعرضت أميرة عبد الفتاح، عددًا من مهام لجنة حماية الطفولة منها إنفاذ قانون الطفل وتفعيل آليات حمايته على المستوى المجتمعي وتوفير إطار وقائي وعلاجي لمشكلات الأطفال المعرضين للخطر وحماية الأطفال من كافة أشكال الإساءة والانتهاكات في مختلف المواقع "مدرسة، العمل، الأسرة، الشارع" والوقاية من جنوح الأطفال ومراعاة الجانب الاجتماعي والنفسي والعمل على إصلاحهم وتأهيلهم بالتنسيق مع الأسرة لإعادته للمسار الطبيعي للمجتمع.
وتضم محافظة المنيا 70 لجنة حماية طفل على مستوى مراكز المحافظة وخط نجدة الطفل التابع للمجلس القومي للطفولة والأمومة لتلقي الشكاوى عليه هو 16000، الى جانب خط ساخن بكل وحدة محلية لنجدة الطفل.