«عبد العال» يبعث ببرقية تهنئة السيسي بمناسبة العام الهجري الجديد
الخميس 29/سبتمبر/2016 - 11:14 ص
وكالات
طباعة
بعث رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال اليوم الخميس، ببرقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة حلول عام هجري جديد.
وأعرب عبد العال - في البرقية - عن أمله في أن تكون هذه السنة الجديدة سنة للعمل الجاد، يعيش فيه الوطن المفدى في سلام ليكون في طليعة دول العالم ومحوراً من محاور التنمية التي يسعى إليه الجميع بفضل إخلاص وتفاني الرئيس في خدمة الشعب الذي اختاره لقيادة مسيرة البناء والأمن والرخاء.
وفيما يلي نص البرقية :
"فخامة السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي
رئيـــس الجمهورية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يهل علينا عام هجري جديد يذكرنا بالهجرة النبوية الشريفة، تلك الهجرة المباركة التي نتذكر من خلالها أحداث عامرة في قلوبنا، سجلت في صفحات التاريخ معاني الوفاء والصبر على تحمل البلاء، انتقل فيها المسلمون من الضعف إلى القوة، ومن الفرقة والشقاق إلى وحدة الصف؛ لتصبح الدولة الإسلامية منارة للوسطية والتسامح وبناء الإنسان.
ويشرفني أن أتقدم لفخامتكم، بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن نواب الشعب، بخالص التهنئة القلبية وأزكاها بهذه المناسبة الدينية الطيبة، التي نأخذ وننهل منها العبر.
متمنيين من الله عز وجل أن تكون هذه السنة الجديدة سنة للعمل الجاد، يعيش فيه الوطن المفدى في سلام ليكون في طليعة دول العالم ومحوراً من محاور التنمية التي يسعى إليه الجميع بفضل إخلاصكم وتفانيكم في خدمة الشعب الذي اختاركم لتقودوا مسيرته، مسيرة البناء والأمن والرخاء.
حفظكم الله ودفع عنكم كل سوء، وكلل مسيرتكم بالنجاح.
وأعرب عبد العال - في البرقية - عن أمله في أن تكون هذه السنة الجديدة سنة للعمل الجاد، يعيش فيه الوطن المفدى في سلام ليكون في طليعة دول العالم ومحوراً من محاور التنمية التي يسعى إليه الجميع بفضل إخلاص وتفاني الرئيس في خدمة الشعب الذي اختاره لقيادة مسيرة البناء والأمن والرخاء.
وفيما يلي نص البرقية :
"فخامة السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي
رئيـــس الجمهورية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يهل علينا عام هجري جديد يذكرنا بالهجرة النبوية الشريفة، تلك الهجرة المباركة التي نتذكر من خلالها أحداث عامرة في قلوبنا، سجلت في صفحات التاريخ معاني الوفاء والصبر على تحمل البلاء، انتقل فيها المسلمون من الضعف إلى القوة، ومن الفرقة والشقاق إلى وحدة الصف؛ لتصبح الدولة الإسلامية منارة للوسطية والتسامح وبناء الإنسان.
ويشرفني أن أتقدم لفخامتكم، بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن نواب الشعب، بخالص التهنئة القلبية وأزكاها بهذه المناسبة الدينية الطيبة، التي نأخذ وننهل منها العبر.
متمنيين من الله عز وجل أن تكون هذه السنة الجديدة سنة للعمل الجاد، يعيش فيه الوطن المفدى في سلام ليكون في طليعة دول العالم ومحوراً من محاور التنمية التي يسعى إليه الجميع بفضل إخلاصكم وتفانيكم في خدمة الشعب الذي اختاركم لتقودوا مسيرته، مسيرة البناء والأمن والرخاء.
حفظكم الله ودفع عنكم كل سوء، وكلل مسيرتكم بالنجاح.