بالفيديو.. مدرس يعالج الأمراض بـ«لسعات النحل» في الوادي الجديد
الجمعة 30/سبتمبر/2016 - 11:48 ص
محمد حجى
طباعة
انتشرت في الأونة الأخيرة العلاجات التقليدية ومنها العلاج بسم النحل أو "لسع النحل" حيث أن هذا النوع من العلاجات حقق نجاحات كبيرة، وأدرك الكثيرون أن فائدة النحل لا تقتصر على العسل والشمع وغذاء ملكات النحل فحسب، وإنما تمتد أيضا لتشمل لسع النحل، ويعتبر القدماء المصريين هم أول من استخدم لسع النحل في العلاج الطبيعي، كما استخدمه الصينيون منذ 2000 عام.
عدسة "المواطن" رصدت لحظة علاج مريض بكسل الغدة الدرقية يقوم فيها المعالج بسم النحل بلسع المريض ثلاث لسعات في منطقة الرقبة وفي الأيدى حيث أن لسعات السم تعمل على تنشيط الغدة لكى تعمل بالكفاءة المطلوبة وبطريقة متوازنة.
يقول عصمت طلعت "أحد المعالجين بسم النحل بمركز الداخلة بمحافظة الوادى الجديد" أن لسعة النحل تعمل على تنشيط الخلايا العصبيه الموجوده في الدماغ وذلك من خلال إرسال إشارات حسية تنتقل من مكان القرصة إلى الخلايا الحسيه الموجوده في المنطقة السفلى من الدماغ، كما تؤدي هذه اللدغة إلى تنشيط الدوره الدموية والزيادة من عدد كريات الدم الحمراء مما يعطي أثرًا في نشاط الجسم وحيويته، وتعد هذه القرصة من أفضل الوسائل للتخلص من الوزن الزائد.
ويؤكد عصمت أنه عالج العديد من المرضى بنسبة شفاء وصلت إلى 100 % من أمراض خاصة بالجهاز المناعي حيث أن سم النحل يمكنه أن يعالج العديد من الأمراض كالتهاب المفاصل والتصلب المتعدد وأمراض القلب والأوعية الدموية، الاضطرابات الروماتيزمية كالتهاب المفاصل الروماتيزمي والالتهاب العظمي المفصلي والتهاب الكيس الزلالي وآلام وتر المرفق والمشاكل الجلدية كالأكزيما والقرحات الموضعية وأمراض فقر الدم وأمراض الجهاز الهضمي كالالتهاب الكبدي المزمن والتهاب القولون والقرحة الهضمية وأمراض الجهاز العصبي وأمراض العين وأمراض الأنف الأذن والحنجرة.
"المواطن التقت عدد من المواطنين وسألتهم عن أرائهم في العلاج بلسعات النحل: قالت منى محمد،من مواطنى مدينة الخارجة، أنها لم تكن على قناعة بالعلاج بلسعات النحل إلا بعد ان جربت العلاج بنفسها والنتيجة المذهلة التى لم تكن تتوقعها هى أنها بالفعل شفيت تماما حيث كانت تعانى من ألام في أنكل القدم ولم تفلح الأدوية الكيميائية في علاجها.
وقال محمد أحمد عاصم أنه لايعترف إلا بعلاجات الطب البديل، فرغم أن العلاج الكيميائي أصبح مكلفا وله آثاره الجانبية إلا أنه ضرورى ولاغنى عنه حيث أن العلاج التقليدي سواء كان بالإعشاب أو عسل النحل أو غيره لايمكن من خلاله إجراء جراحات دقيقة أو عمل إشعات وتحاليل أو علاج الأمراض المستعصية.
ويقول سيد محمود أن زوجته كانت تعانى من نقص المناعة بسبب العلاج الكيماوى ونصحه أحد الإصدقاء بتجربة العلاج بسم النحل، مع تناول ملعقتين من تركيبه تم عملها من عسل النحل وحبة البركة وبعض المكونات الأخرى، وبالفعل بعد عدة جلسات أثبتت التحاليل أن المناعة أصبحت أقوى.
من جانبه، قال الدكتور محمد السيد موسى، وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، الذي أكد أن العلاج بلسع النحل أحد علاجات الطب البديل وليس لوزراة الصحة علاقة به ولا يتم علاج أي مريض داخل مستشفيات وزارة الصحة بهذه النوعية من العلاجات ولذلك ليس لنا علم به رغم أنه من الممكن أن يكون مكمل نظرًا لقيمة العسل طبيًا.
عدسة "المواطن" رصدت لحظة علاج مريض بكسل الغدة الدرقية يقوم فيها المعالج بسم النحل بلسع المريض ثلاث لسعات في منطقة الرقبة وفي الأيدى حيث أن لسعات السم تعمل على تنشيط الغدة لكى تعمل بالكفاءة المطلوبة وبطريقة متوازنة.
يقول عصمت طلعت "أحد المعالجين بسم النحل بمركز الداخلة بمحافظة الوادى الجديد" أن لسعة النحل تعمل على تنشيط الخلايا العصبيه الموجوده في الدماغ وذلك من خلال إرسال إشارات حسية تنتقل من مكان القرصة إلى الخلايا الحسيه الموجوده في المنطقة السفلى من الدماغ، كما تؤدي هذه اللدغة إلى تنشيط الدوره الدموية والزيادة من عدد كريات الدم الحمراء مما يعطي أثرًا في نشاط الجسم وحيويته، وتعد هذه القرصة من أفضل الوسائل للتخلص من الوزن الزائد.
ويؤكد عصمت أنه عالج العديد من المرضى بنسبة شفاء وصلت إلى 100 % من أمراض خاصة بالجهاز المناعي حيث أن سم النحل يمكنه أن يعالج العديد من الأمراض كالتهاب المفاصل والتصلب المتعدد وأمراض القلب والأوعية الدموية، الاضطرابات الروماتيزمية كالتهاب المفاصل الروماتيزمي والالتهاب العظمي المفصلي والتهاب الكيس الزلالي وآلام وتر المرفق والمشاكل الجلدية كالأكزيما والقرحات الموضعية وأمراض فقر الدم وأمراض الجهاز الهضمي كالالتهاب الكبدي المزمن والتهاب القولون والقرحة الهضمية وأمراض الجهاز العصبي وأمراض العين وأمراض الأنف الأذن والحنجرة.
"المواطن التقت عدد من المواطنين وسألتهم عن أرائهم في العلاج بلسعات النحل: قالت منى محمد،من مواطنى مدينة الخارجة، أنها لم تكن على قناعة بالعلاج بلسعات النحل إلا بعد ان جربت العلاج بنفسها والنتيجة المذهلة التى لم تكن تتوقعها هى أنها بالفعل شفيت تماما حيث كانت تعانى من ألام في أنكل القدم ولم تفلح الأدوية الكيميائية في علاجها.
وقال محمد أحمد عاصم أنه لايعترف إلا بعلاجات الطب البديل، فرغم أن العلاج الكيميائي أصبح مكلفا وله آثاره الجانبية إلا أنه ضرورى ولاغنى عنه حيث أن العلاج التقليدي سواء كان بالإعشاب أو عسل النحل أو غيره لايمكن من خلاله إجراء جراحات دقيقة أو عمل إشعات وتحاليل أو علاج الأمراض المستعصية.
ويقول سيد محمود أن زوجته كانت تعانى من نقص المناعة بسبب العلاج الكيماوى ونصحه أحد الإصدقاء بتجربة العلاج بسم النحل، مع تناول ملعقتين من تركيبه تم عملها من عسل النحل وحبة البركة وبعض المكونات الأخرى، وبالفعل بعد عدة جلسات أثبتت التحاليل أن المناعة أصبحت أقوى.
من جانبه، قال الدكتور محمد السيد موسى، وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، الذي أكد أن العلاج بلسع النحل أحد علاجات الطب البديل وليس لوزراة الصحة علاقة به ولا يتم علاج أي مريض داخل مستشفيات وزارة الصحة بهذه النوعية من العلاجات ولذلك ليس لنا علم به رغم أنه من الممكن أن يكون مكمل نظرًا لقيمة العسل طبيًا.