بالصور.. أمن أسيوط ينجح فى اتمام التصالح بين عائلتين
الجمعة 30/سبتمبر/2016 - 05:16 م
ليلى كامل
طباعة
نجحت لجنة التصالح بمحافظ أسيوط بالتعاون مع مديرية الأمن اليوم الجمعة فى اتمام التصالح بين عائلتى حسانين ومؤمن بقرية الحواتكة التابعة لمركز منفلوط بعد تجدد خصومة ثأرية دامت لعامين نتج عنها مصرع 3 أشخاص وإصابة طفلين وذلك بحضور قيادات مديرية أمن أسيوط.
ترجع أحداث الخصومة بين عائلتى حسانين سعد ومؤمن بتاريخ 2032014 بعد مقتل "ع ح ا" 45 فلاح من عائلة حسانين سعد، و" ع ع م ب " 45 سنة سائق توك توك [تصادف مروره ] بسبب خلاف علي أولوية المرور في واقعة المحضر إداري مركز منفلوط لسنة 2014م، وتجدد الخصومة بتاريخ 1382014م بمقتل " س ع ج م " 29 سنة فلاح، وإصابة " ك س ع" 5 سنوات، والطفل" ا ك ع" عمر 7 سنوات من عائلة مؤمن في واقعة المحضر إداري مركز منفلوط لسنة 2014م.
عقد التصالح اليوم بحضور اللواء عاطف قليعي مدير أمن أسيوط، ووقيادات المديرية ومدير إدارة البحث الجنائي ورئيس فرع الأمن العام بأسيوط وأعضاء لجنة المصالحات بالمحافظة واكثر من 1000 شخص من أهالي القرية والقرى المجاورة وذلك بالسرادق المقام بقطعة أرض فضاء بجوار المدرسة الابتدائية بجزيرة الحواتكة، دائرة المركز بحضور الشيخ ياسين التهامى الذى ألقى كلمته لنبذ العنف وعادة الثأر السيئة والحث على التصالح.
تم التوفيق والتصالح والتراضي بين الطرفين، وأقروا جميعًا بالصلح النهائي بينهما وتعهد أفراد العائلتين على عدم العودة لذلك مرة أخرى وعدم التعرض كلًا منهما للآخر.
ترجع أحداث الخصومة بين عائلتى حسانين سعد ومؤمن بتاريخ 2032014 بعد مقتل "ع ح ا" 45 فلاح من عائلة حسانين سعد، و" ع ع م ب " 45 سنة سائق توك توك [تصادف مروره ] بسبب خلاف علي أولوية المرور في واقعة المحضر إداري مركز منفلوط لسنة 2014م، وتجدد الخصومة بتاريخ 1382014م بمقتل " س ع ج م " 29 سنة فلاح، وإصابة " ك س ع" 5 سنوات، والطفل" ا ك ع" عمر 7 سنوات من عائلة مؤمن في واقعة المحضر إداري مركز منفلوط لسنة 2014م.
عقد التصالح اليوم بحضور اللواء عاطف قليعي مدير أمن أسيوط، ووقيادات المديرية ومدير إدارة البحث الجنائي ورئيس فرع الأمن العام بأسيوط وأعضاء لجنة المصالحات بالمحافظة واكثر من 1000 شخص من أهالي القرية والقرى المجاورة وذلك بالسرادق المقام بقطعة أرض فضاء بجوار المدرسة الابتدائية بجزيرة الحواتكة، دائرة المركز بحضور الشيخ ياسين التهامى الذى ألقى كلمته لنبذ العنف وعادة الثأر السيئة والحث على التصالح.
تم التوفيق والتصالح والتراضي بين الطرفين، وأقروا جميعًا بالصلح النهائي بينهما وتعهد أفراد العائلتين على عدم العودة لذلك مرة أخرى وعدم التعرض كلًا منهما للآخر.