كيف تنهى زوجك عن الخيانة الالكترونية
الخميس 06/أكتوبر/2016 - 07:59 ص
رشا جلال
طباعة
خلق الله الإنسان وبداخله الكثير من الدوافع هناك مثل دافع الجوع والعطش ودافع الجنس، وكل هذه الدوافع تحتاج إلى إشباع ولكن بطريقة صحيحة حتي يشعر الإنسان بالراحة وكذلك العلاقة الزوجية بين الرجل وزوجته ما هي إلا إشباع لدافع الجنس، وتقول الدكتورة زينب مهدى الاستشارى الأسري وعلم النفس واخصائية التخاطب في تصريح خاص للمواطن، إن كثير من الزوجات تشكو وتقول خرجت فجأة من حجرتي وجدت زوجي يتحدث مع فتاة عبر الانترنت في أمور إباحيه، وزادت هذه الظاهرة في ظل التطور التكنولوجى ولهو الإنسان عن العبادة والذكر.
وأكدت استشارى علم النفس أن هذه المشكلة لابد لها من حل خاصة أن كثير من السيدات يدور في أذهانهن سؤال وحد "ما الذي يجذب زوجي إلي تلك الفتيات؟"، والإجابة في أنهم يفعلون كل ما هو حرام بمعني أن العلاقة الزوجية لها شروط وقواعد مثلما حث الدين، وتلك الفتيات تبيعن جسدهن ويمارسن العلاقة بشكل محرم أكثر من العلاقة التي حللها الله، وهؤلاء أحد الفئات التى يصل إليها بعض الرجال حيث لا يكتفي بالحديث معهن فقط بل ينتهي الأمر بمقابلتهن بشكل فعلي لإشباع رغبه مكبوته لا تلبي زوجته حاجته لها وهذا الرجل يهتم بشكل وجسد المرأة ويريد أن يرى زوجته مثل هؤلاء الفتيات.
وتوضح "زينب": للأسف يوجد رجال مدمنون لتلك العلاقة المحرمة لأن عقله مبرمج على هذا النوع من الإشباع، وبالتالي الإمتناع عن ذلك الشئ يحتاج إلي علاج وخطوات العلاج تتمثل في أنه لا يوجد أي حرج بين الرجل وزوجته.
وبالتالي لابد أن تري الزوجة ما الذي أثار إعجاب زوجها في تلك الفتيات خلاف طبعا ممارسة أي علاقة محرمة، لابد أن المرأة تتجمل لزوجها حتي يراها أحسن إمرأة في الكون، ولابد أن يمتنع الزوج عن الجلوس علي الأنترنت إطلاقا طوال فترة العلاج، لأنه للأسف حدث رابط بينه وبين استخدامه للانترنت بمعني أنه كلما يجلس علي جهاز اللاب الخاص به سوف يبدأ بممارسة الحديث مع تلك الفتيات، لذلك علي الزوجة أن تشغل تفكير زوجها بكل معني الكلمة ولا تبدأ بإلقاء اللوم عليه بل تبدأ بإثارته، وتتسعى جاهده لتحويل اهتمامه بها فقط دون الخوض في هذه المشكله معه.
وأكدت استشارى علم النفس أن هذه المشكلة لابد لها من حل خاصة أن كثير من السيدات يدور في أذهانهن سؤال وحد "ما الذي يجذب زوجي إلي تلك الفتيات؟"، والإجابة في أنهم يفعلون كل ما هو حرام بمعني أن العلاقة الزوجية لها شروط وقواعد مثلما حث الدين، وتلك الفتيات تبيعن جسدهن ويمارسن العلاقة بشكل محرم أكثر من العلاقة التي حللها الله، وهؤلاء أحد الفئات التى يصل إليها بعض الرجال حيث لا يكتفي بالحديث معهن فقط بل ينتهي الأمر بمقابلتهن بشكل فعلي لإشباع رغبه مكبوته لا تلبي زوجته حاجته لها وهذا الرجل يهتم بشكل وجسد المرأة ويريد أن يرى زوجته مثل هؤلاء الفتيات.
وتوضح "زينب": للأسف يوجد رجال مدمنون لتلك العلاقة المحرمة لأن عقله مبرمج على هذا النوع من الإشباع، وبالتالي الإمتناع عن ذلك الشئ يحتاج إلي علاج وخطوات العلاج تتمثل في أنه لا يوجد أي حرج بين الرجل وزوجته.
وبالتالي لابد أن تري الزوجة ما الذي أثار إعجاب زوجها في تلك الفتيات خلاف طبعا ممارسة أي علاقة محرمة، لابد أن المرأة تتجمل لزوجها حتي يراها أحسن إمرأة في الكون، ولابد أن يمتنع الزوج عن الجلوس علي الأنترنت إطلاقا طوال فترة العلاج، لأنه للأسف حدث رابط بينه وبين استخدامه للانترنت بمعني أنه كلما يجلس علي جهاز اللاب الخاص به سوف يبدأ بممارسة الحديث مع تلك الفتيات، لذلك علي الزوجة أن تشغل تفكير زوجها بكل معني الكلمة ولا تبدأ بإلقاء اللوم عليه بل تبدأ بإثارته، وتتسعى جاهده لتحويل اهتمامه بها فقط دون الخوض في هذه المشكله معه.