قراء «المواطن» يستغيثون بالقوات المسلحة لحل أزمة السكر
الأربعاء 12/أكتوبر/2016 - 12:40 ص
بلغت أزمة السكر قمة ذروتها بعد اختفاؤه من الأسواق، ليقفز سعر الكيلو إلى 10 جنيهات بدلا من 5 جنيهات، إن وجد داخل المحال.
ورجح الخبراء أن الأسباب الرئيسية في الأزمة تعود إلى جشع التجار وكبار المحتكرين الذين يطمعون في تحقيق مكاسب كبيرة عن طريق تعطيش الأسواق وإخفاء السلعة وتخزينها لمنع تداولها، بهدف رفع الأسعار خاصة مع وجود أزمة حقيقية داخل بطاقات التموين، التي تصرف السكر ضمن السلع المخصصة لمستحقي الدعم.
وعلى طريقة «إحنا النمل فين السكر»، إحدى الجمل الشهيرة في فيلم «صرخة نملة»، تلقى موقع «المواطن» من قرائه، العديد من الشكاوي والاستغاثات التي تطالب بتدخل القوات المسلحة لحل أزمة السكر بعد أن أصبحت شبه مختفية بعدد من المناطق المختلفة على مستوى الجمهورية.
تأتي هذه الاستغاثات، بعد أن حققت القوات المسلحة نجاحات مختلفة على الصعيد الداخلي، في العديد من الأزمات التي واجهت المواطنين ومحدودي الدخل، استطاعت خلالها تقديم ووضع حلول، تم إنجازها على أرض الواقع، أبرزها أزمة نقص ألبان الأطفال التي أرقت الأسر المصرية، بخلاف إضراب سائقي النقل العام بالإسكندرية، وأزمات القمامة، واللحوم، والسيول.
وكما اعتاد المواطنون على المواقف النبيلة التي تقدمها القوات المسلحة من أجل الوطن، والتي لم تقتصر على حماية الحدود فقط، بل تتعلق بكل ما يمس الأمن القومي المصري المتمثل في الأمن السياسي، والاجتماعي، والاقتصادي، والعسكري، والبيئي، فيهيب موقع «المواطن» بالقوات المسلحة بسرعة التدخل لحل أزمة السكر التي ضربت كافة المحافظات مؤخرا.
ورجح الخبراء أن الأسباب الرئيسية في الأزمة تعود إلى جشع التجار وكبار المحتكرين الذين يطمعون في تحقيق مكاسب كبيرة عن طريق تعطيش الأسواق وإخفاء السلعة وتخزينها لمنع تداولها، بهدف رفع الأسعار خاصة مع وجود أزمة حقيقية داخل بطاقات التموين، التي تصرف السكر ضمن السلع المخصصة لمستحقي الدعم.
وعلى طريقة «إحنا النمل فين السكر»، إحدى الجمل الشهيرة في فيلم «صرخة نملة»، تلقى موقع «المواطن» من قرائه، العديد من الشكاوي والاستغاثات التي تطالب بتدخل القوات المسلحة لحل أزمة السكر بعد أن أصبحت شبه مختفية بعدد من المناطق المختلفة على مستوى الجمهورية.
تأتي هذه الاستغاثات، بعد أن حققت القوات المسلحة نجاحات مختلفة على الصعيد الداخلي، في العديد من الأزمات التي واجهت المواطنين ومحدودي الدخل، استطاعت خلالها تقديم ووضع حلول، تم إنجازها على أرض الواقع، أبرزها أزمة نقص ألبان الأطفال التي أرقت الأسر المصرية، بخلاف إضراب سائقي النقل العام بالإسكندرية، وأزمات القمامة، واللحوم، والسيول.
وكما اعتاد المواطنون على المواقف النبيلة التي تقدمها القوات المسلحة من أجل الوطن، والتي لم تقتصر على حماية الحدود فقط، بل تتعلق بكل ما يمس الأمن القومي المصري المتمثل في الأمن السياسي، والاجتماعي، والاقتصادي، والعسكري، والبيئي، فيهيب موقع «المواطن» بالقوات المسلحة بسرعة التدخل لحل أزمة السكر التي ضربت كافة المحافظات مؤخرا.