أكاديمية البحث العلمي تستضيف الشبكة الأفريقية لابتكار الدواء.. نوفمبر المقبل
الخميس 27/أكتوبر/2016 - 01:35 م
محمد العطار
طباعة
تستضيف أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا إجتماعات مجلس إدارة الشبكة الإفريقية لابتكار الدواء، وتشخيص الأمراض ANDI، ويمثل مصر في عضوية المجلس الدكتورمحمود صقر رئيس الأكاديمية.
ويأتي هذا الإجتماع في إطار إهتمام الأكاديمية بتوثيق العلاقات العلمية بالمنظمات الدولية بغية ربط المجتمع العلمي المصري بالتطورات الجارية دوليًا، وإقليميًا لتعظيم الاستفادة العلمية،و التطبيقية. بالإضافة إلي إتاحة الفرصة للشبكة الإفريقية لتنفيذ مشروعات بحثية مشتركة في مجال الصحة والدواء، وتمكين الباحثين المصريين من الاتصال المباشر بالخبراء من الدول الأفريقية الأخري،و تبادل المعلومات والخبرات العلمية والتكنولوجية من خلال مراكز التميز التي أنشأتها الشبكة الإفريقية ANDI.
جدير بالذكر أن الشبكة الإفريقية لابتكار الدواء وتشخيص الأمراض ستقوم بتعزيز ودعم الابتكار في مجال المنتج الصحي، لمواجهة احتياجات الصحة العامة من خلال تجميع شبكات بحث وبناء قدرات لدعم التنمية البشرية والاقتصادية، من خلال رؤيتها لإنشاء قاعدة مستدامة لتطوير البحوث في إفريقيا،لمواجهه احتياجات إفريقيا الصحية، والقضاءعلي الأمراض التي تؤثر في الدول النامية، وذلك تحت رعاية منظمة الصحة العالمية واللجنة الاقتصادية الإفريقية بالأمم المتحدة.
ويأتي هذا الإجتماع في إطار إهتمام الأكاديمية بتوثيق العلاقات العلمية بالمنظمات الدولية بغية ربط المجتمع العلمي المصري بالتطورات الجارية دوليًا، وإقليميًا لتعظيم الاستفادة العلمية،و التطبيقية. بالإضافة إلي إتاحة الفرصة للشبكة الإفريقية لتنفيذ مشروعات بحثية مشتركة في مجال الصحة والدواء، وتمكين الباحثين المصريين من الاتصال المباشر بالخبراء من الدول الأفريقية الأخري،و تبادل المعلومات والخبرات العلمية والتكنولوجية من خلال مراكز التميز التي أنشأتها الشبكة الإفريقية ANDI.
جدير بالذكر أن الشبكة الإفريقية لابتكار الدواء وتشخيص الأمراض ستقوم بتعزيز ودعم الابتكار في مجال المنتج الصحي، لمواجهة احتياجات الصحة العامة من خلال تجميع شبكات بحث وبناء قدرات لدعم التنمية البشرية والاقتصادية، من خلال رؤيتها لإنشاء قاعدة مستدامة لتطوير البحوث في إفريقيا،لمواجهه احتياجات إفريقيا الصحية، والقضاءعلي الأمراض التي تؤثر في الدول النامية، وذلك تحت رعاية منظمة الصحة العالمية واللجنة الاقتصادية الإفريقية بالأمم المتحدة.