يواجه فيلدرز، زعيم حزب الحرية الشعوبي، بهولندا، اتهامات بإهانة جماعة على أساس العرق والتحريض على الكراهية والتمييز.

وينفي فيلدرز ارتكاب أي تجاوزات، وقال في بيان الأسبوع الماضي: "من حقي وواجبي كسياسي التحدث عن المشكلات في بلادنا".

حيث تبدا محاكمته وتستمر المحاكمة أكثر من ثلاثة أسابيع، وتركز على التعليقات التي أدلى بها فيلدرز قبل وبعد الانتخابات البلدية الهولندية عام 2014.

وفي أحد الاجتماعات، سأل فيلدرز أنصاره عما إذا كانوا يريدون كثيرا أو قليلا من المغاربة في هولندا، مما أثار هتاف "أقل! أٌقل! أقل". ورد السياسي الهولندي "سنولي عناية بذلك".