موسعات الشعب الهوائية تتحكم في حساسية الصدر
الخميس 03/نوفمبر/2016 - 08:16 ص
رشا جلال
طباعة
قالت الدكتورة نهال فريد حمودة، أخصائي الحساسية والمناعة، إن حساسية الصدر مرض يصعب التحكم به، وهناك دراسة حديثة نشرت في 5 أكتوبر 2016 في الولايات المتحدة، أقرت تقسيم حساسية الصدر من حيث التحكم بها إلى "سهلة التحكم وصعبة التحكم" بناءً على استجابتها واختفاء الأعراض مع الاستخدام المنتظم للدواء.
وأضافت أخصائي الحساسية والمناعة، أن الباحثون في هذه الدراسة أكدوا أن النوع الصعب من الحساسية يتميز:
• وجود التهابات بالأنف وهي علامة مشتركة بين الأطفال، مما يقوي ما نعرفه عن أهمية التحكم بحساسية الأنف "التي عادة ما يتم تجاهلها"، وذلك بغرض تحسين أعراض حساسية الصدر.
• وجود تحسس من الفطريات "الخمائر"، مما يشير لأهمية التعرف على مسببات الحساسية في هذه المجموعة، ومن ثم اتخاذ إجراءات تقليل التعرض لهذه المسببات "ويتم ذلك عن طريق اختبار الحساسية".
• جدير بالملاحظة أن هذه المجموعة تستفيد أكثر من استخدام موسعات الشعب الهوائية عن المجموعة سهلة التحكم، وطبعًا ذلك لا يتم سوى تحت الإشراف الطبي التام.
وأضافت أخصائي الحساسية والمناعة، أن الباحثون في هذه الدراسة أكدوا أن النوع الصعب من الحساسية يتميز:
• وجود التهابات بالأنف وهي علامة مشتركة بين الأطفال، مما يقوي ما نعرفه عن أهمية التحكم بحساسية الأنف "التي عادة ما يتم تجاهلها"، وذلك بغرض تحسين أعراض حساسية الصدر.
• وجود تحسس من الفطريات "الخمائر"، مما يشير لأهمية التعرف على مسببات الحساسية في هذه المجموعة، ومن ثم اتخاذ إجراءات تقليل التعرض لهذه المسببات "ويتم ذلك عن طريق اختبار الحساسية".
• جدير بالملاحظة أن هذه المجموعة تستفيد أكثر من استخدام موسعات الشعب الهوائية عن المجموعة سهلة التحكم، وطبعًا ذلك لا يتم سوى تحت الإشراف الطبي التام.