أبرزهم "الإرهاب".. 4 ملفات على طاولة "لارشيه" في زيارته لمصر
الأحد 06/نوفمبر/2016 - 10:33 ص
سارة صقر
طباعة
تأتي زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرار لارشيه إلى مصر، بناءً على دعوة من رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال، في إطار علاقة الصداقة والشراكة القائمة بين مصر وفرنسا، بالإضافة إلى استعادة الروابط التي انقطعت بين مجلس الشيوخ الفرنسي والبرلمان المصري خلال الفترة من 2011 إلى 2013.
ويلتقي "لارشيه" رئيس مجلس الوزراء المهندس، شريف إسماعيل، ورئيس البرلمان الدكتور على عبد العال والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط.
كما يلتقي "لارشيه" البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الذي حرص خلال زيارته لباريس في مايو الماضي على إحياء ذكرى ضحايا الاعتداء الإرهابي بمسرح الباتاكلان حسبما ذكر البيان.
ويجري "لارشيه" مباحثات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، والدكتور على عبد العال، للتشاور حول عدة ملفات وقضايا.
قضايا إقليمية ودولية
ومن المقرر مناقشة مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، في ضوء الروابط المتميزة بين البلدين والتواصل المستمر بينهما على كل المستويات، لا سيما النشاط الإرهابي المنتشر في المنطقة، كذلك الصراعات في سوريا والعراق وليبيا واليمن.
كما ستتناول المباحثات القضية الفلسطينية بشكل مستفيض، كذلك قضية التعاون بين ضفتي المتوسط لمجابهة التحديات المشتركة.
تعاون برلماني
كما سيناقش "لارشيه" مع الدكتور على عبد العال، سبل تعزيز التعاون البرلماني وتبادل وجهات النظر بشأن مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، في إطار ما يعرف بالدبلوماسية البرلمانية.
الإرهاب
كما سيتم مناقشة ملف مكافحة الإرهاب ورفض استغلال الدين بواسطة الإرهابيين، العلاقات بين الأديان، والإسهام المصري في الاستقرار الإقليمي.
ويولي رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي أهمية كبيرة إلى دور الأزهر الشريف لنشر الإسلام الوسطي المعتدل بفرنسا ومكافحة التطرف، وهو ما يتم تناوله خلال لقائه بفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب.
الاستثمارات المتبادلة
ويتضمن برنامج الزيارة لقاء مع رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل للوقوف على تطورات الأوضاع في مصر وجهود الدولة لرفع مستوى معيشة المواطن، من خلال المشروعات القومية الجارية في قطاعات عدة لدفع الاقتصاد الوطني وجذب الاستثمارات وتوفير فرص عمل تستهدف الشباب بشكل خاص.
ويلتقي "لارشيه" رئيس مجلس الوزراء المهندس، شريف إسماعيل، ورئيس البرلمان الدكتور على عبد العال والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط.
كما يلتقي "لارشيه" البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الذي حرص خلال زيارته لباريس في مايو الماضي على إحياء ذكرى ضحايا الاعتداء الإرهابي بمسرح الباتاكلان حسبما ذكر البيان.
ويجري "لارشيه" مباحثات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، والدكتور على عبد العال، للتشاور حول عدة ملفات وقضايا.
قضايا إقليمية ودولية
ومن المقرر مناقشة مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، في ضوء الروابط المتميزة بين البلدين والتواصل المستمر بينهما على كل المستويات، لا سيما النشاط الإرهابي المنتشر في المنطقة، كذلك الصراعات في سوريا والعراق وليبيا واليمن.
كما ستتناول المباحثات القضية الفلسطينية بشكل مستفيض، كذلك قضية التعاون بين ضفتي المتوسط لمجابهة التحديات المشتركة.
تعاون برلماني
كما سيناقش "لارشيه" مع الدكتور على عبد العال، سبل تعزيز التعاون البرلماني وتبادل وجهات النظر بشأن مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، في إطار ما يعرف بالدبلوماسية البرلمانية.
الإرهاب
كما سيتم مناقشة ملف مكافحة الإرهاب ورفض استغلال الدين بواسطة الإرهابيين، العلاقات بين الأديان، والإسهام المصري في الاستقرار الإقليمي.
ويولي رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي أهمية كبيرة إلى دور الأزهر الشريف لنشر الإسلام الوسطي المعتدل بفرنسا ومكافحة التطرف، وهو ما يتم تناوله خلال لقائه بفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب.
الاستثمارات المتبادلة
ويتضمن برنامج الزيارة لقاء مع رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل للوقوف على تطورات الأوضاع في مصر وجهود الدولة لرفع مستوى معيشة المواطن، من خلال المشروعات القومية الجارية في قطاعات عدة لدفع الاقتصاد الوطني وجذب الاستثمارات وتوفير فرص عمل تستهدف الشباب بشكل خاص.