تفاصيل زيارة وفد "الشيوخ الفرنسي" إلى مقر البرلمان المصري
الإثنين 07/نوفمبر/2016 - 02:41 م
سارة صقر
طباعة
جاءت زيارة وفد من مجلس الشيوخ الفرنسي إلى مقر البرلمان المصري، وسط تشديدات أمنية، حيث أغلق الأمن مقرات قاعات البهو الفرعوني، و25 يناير، وجميع القاعات المؤدية إلى المقر الرئيسي لمكتب "عبدالعال"، والذي عقد اللقاء به.
تناول اللقاء الذي جمع بين الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، ورئيس مجلس الشيوخ الفرنسي "جيرار لارشيه" سبل التعاون البرلماني بين البرلمانيين المصري والفرنسي.
وحضر اللقاء النائب سليمان وهدان، وكيل المجلس، وعدد من رؤساء اللجان البرلمانية من بينهم النائب علاء عابد، رئيس لجنة حقوق الإنسان، واللواء كمال عامر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي، والدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة الصحة.
وحرص "جيرار"، على تفقد القاعة الرئيسية لمجلس النواب والمتحف الملاحق للبهو الفرعوني للنواب، والذي يعد أحد أهم ملامح البرلمان المصري.
الدور المصري في المنطقة
ومن جانبه قال النائب كمال عامر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، إن اللقاء الذى جمع، الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، ورئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرارد لارشيه، قد تناول دعم العلاقات البرلمانية بين الدولتين، بهدف بناء علاقات وثيقة بينهما بنفس التقارب بين حكومتي البلدين.
وأضاف "عامر"، في تصريحات للمحررين البرلمانيين، أن رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، أثنى على دور مصر في المنطقة، وعملها الدائم بشأن إيجاد حل سياسي لمشاكل المنطقة، حفاظًا على تمسك الدول العربية، فضلًا عن مشاركتها فرنسا في توجهها نحو السلام وبناء سلام فلسطيني اسرائيلي، وفي ملف مواجهة الإرهاب.
مساعدات فرنسية
وأشار رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرارد لارشيه، على مساعدة بلاده لمصر في جميع الإتجاهات، وأن فرنسا سوف تعمل على توثيق التعاون بينها وبين مصر في كافة الإتجاهات، وذلك في إطار الشراكة الإستراتيجية في مجالات السياحة والاقتصاد والسلاح وغيرها من المجالات.
مصر مستقرة
و تناول اللقاء بعض القضايا الهامة مثل مكافحة الإرهاب والحقوق والحريات، وتطرق الحديث عن الطاقة المتجددة والهجرة غير الشرعيىة وبعض المشروعات الاستثمارية.
دعم السياحة
كما طالب الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، والوفد المرافق له، بأن يدعموا السياحة والتعليم والاستثمار في مصر، وتوضيح الصورة للبرلمان الأوروبي، بأن مصر بلد مستقرة آمنة.
تناول اللقاء الذي جمع بين الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، ورئيس مجلس الشيوخ الفرنسي "جيرار لارشيه" سبل التعاون البرلماني بين البرلمانيين المصري والفرنسي.
وحضر اللقاء النائب سليمان وهدان، وكيل المجلس، وعدد من رؤساء اللجان البرلمانية من بينهم النائب علاء عابد، رئيس لجنة حقوق الإنسان، واللواء كمال عامر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي، والدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة الصحة.
وحرص "جيرار"، على تفقد القاعة الرئيسية لمجلس النواب والمتحف الملاحق للبهو الفرعوني للنواب، والذي يعد أحد أهم ملامح البرلمان المصري.
الدور المصري في المنطقة
ومن جانبه قال النائب كمال عامر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، إن اللقاء الذى جمع، الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، ورئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرارد لارشيه، قد تناول دعم العلاقات البرلمانية بين الدولتين، بهدف بناء علاقات وثيقة بينهما بنفس التقارب بين حكومتي البلدين.
وأضاف "عامر"، في تصريحات للمحررين البرلمانيين، أن رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، أثنى على دور مصر في المنطقة، وعملها الدائم بشأن إيجاد حل سياسي لمشاكل المنطقة، حفاظًا على تمسك الدول العربية، فضلًا عن مشاركتها فرنسا في توجهها نحو السلام وبناء سلام فلسطيني اسرائيلي، وفي ملف مواجهة الإرهاب.
مساعدات فرنسية
وأشار رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرارد لارشيه، على مساعدة بلاده لمصر في جميع الإتجاهات، وأن فرنسا سوف تعمل على توثيق التعاون بينها وبين مصر في كافة الإتجاهات، وذلك في إطار الشراكة الإستراتيجية في مجالات السياحة والاقتصاد والسلاح وغيرها من المجالات.
مصر مستقرة
و تناول اللقاء بعض القضايا الهامة مثل مكافحة الإرهاب والحقوق والحريات، وتطرق الحديث عن الطاقة المتجددة والهجرة غير الشرعيىة وبعض المشروعات الاستثمارية.
دعم السياحة
كما طالب الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، والوفد المرافق له، بأن يدعموا السياحة والتعليم والاستثمار في مصر، وتوضيح الصورة للبرلمان الأوروبي، بأن مصر بلد مستقرة آمنة.