الطبلاوي: لا أرغب في الحديث عن الإخوان و"من خاف سلم"
الجمعة 11/نوفمبر/2016 - 11:36 م
عادل أحمد
طباعة
قال الشيخ محمد محمود الطبلاوي، نقيب قراء مصر: "كنت أذهب إلى نادي الزمالك والترسانة عندما كنت صغيرًا لممارسة كرة القدم، بحكم قربهما من مكان إقامتي".
وأضاف: "شغلنا وأموالنا وأهلنا جعلونا نقصر في حق القرآن الكريم، ونفتقد الرضا والقناعة في هذه الأيام".
وتابع: "رغم انتشار الحجاب والنقاب هذه الأيام إلا أنه يوجد غياب في السلوك القويم والأخلاق، والحجاب فرض مذكور في القرآن، ولكن النقاب شئ مستحدث، ومن يريد تعلم صحيح الدين يتجه لأرباب الدين وليس للمفتون الجدد، والحلال بين والحرام بين، والفتوى يجب ألا تأخذ إلا من دار الإفتاء المصرية، وليس من الفضائيات وده تهريج".
وأوضح في حواره مع الإعلامي مجدي الجلاد، مقدم برنامج "لازم نفهم"، والمذاع عبر شاشة "سي بي سي"، مساء اليوم الجمعة، أن الداعية عمرو خالد ليس بمفتي وهو يحكي سيرة الرسل والصحابة، وهذا شئ مفيد للشباب.
وأكد أن مؤسسة آل البيت "الأردنية" كرمته، ولم تكرمه مصر إطلاقًا، وجيل القراء العظام مثل الشيخ محمد رفعت والشيخ حجاج الهنداوي لن يتكرر.
ولفت إلى أنه أحب السيسي في الله، حيث دعاه من قبل إلى الإفطار في رمضان الماضي، وقد ورث ميراث ثقيلًا جدًا.
ورفض نقيب قراء مصر الحديث عن الإخوان، قائلًا: "من خاف سلم".
وأضاف: "شغلنا وأموالنا وأهلنا جعلونا نقصر في حق القرآن الكريم، ونفتقد الرضا والقناعة في هذه الأيام".
وتابع: "رغم انتشار الحجاب والنقاب هذه الأيام إلا أنه يوجد غياب في السلوك القويم والأخلاق، والحجاب فرض مذكور في القرآن، ولكن النقاب شئ مستحدث، ومن يريد تعلم صحيح الدين يتجه لأرباب الدين وليس للمفتون الجدد، والحلال بين والحرام بين، والفتوى يجب ألا تأخذ إلا من دار الإفتاء المصرية، وليس من الفضائيات وده تهريج".
وأوضح في حواره مع الإعلامي مجدي الجلاد، مقدم برنامج "لازم نفهم"، والمذاع عبر شاشة "سي بي سي"، مساء اليوم الجمعة، أن الداعية عمرو خالد ليس بمفتي وهو يحكي سيرة الرسل والصحابة، وهذا شئ مفيد للشباب.
وأكد أن مؤسسة آل البيت "الأردنية" كرمته، ولم تكرمه مصر إطلاقًا، وجيل القراء العظام مثل الشيخ محمد رفعت والشيخ حجاج الهنداوي لن يتكرر.
ولفت إلى أنه أحب السيسي في الله، حيث دعاه من قبل إلى الإفطار في رمضان الماضي، وقد ورث ميراث ثقيلًا جدًا.
ورفض نقيب قراء مصر الحديث عن الإخوان، قائلًا: "من خاف سلم".