إعتقال مسلحا اقتحم مطعما للبيتزا فى واشنطن ببندقية
الإثنين 05/ديسمبر/2016 - 01:36 ص
قالت الشرطة فى العاصمة الأمريكية واشنطن، الأحد إنها اعتقلت رجلا دخل مطعما للبيتزا شاهرا بندقية .
وكانت تقارير إخبارية كاذبة قد قالت أن هذا المطعم يدير شبكة لانتهاك الأطفال تقودها المرشحة الديمقراطية للرئاسة سابقا هيلارى كلينتون وكبير مساعديها فى حملتها الانتخابية.
وقالت أكويتا براون وهى متحدثة باسم إدارة شرطة العاصمة إن رجلا لم يتم تحديد هويته يبلغ من العمر 35 عاما احتُجز لاستجوابه بعد استدعاء الشرطة إلى مطعم كوميت بينج بونج فى واشنطن قرب حدود ماريلاند، وقالت براون إنه لم يتم إطلاق رصاص ولم تقع إصابات .
وقال شاهد كان فى المطعم مع طفله الصغير البالغ من العمر عاما واحدا إن المطعم كان مزدحما عندما دخل المسلح أثناء تناول بعض الأسر الطعام.
ولم يُعرف ما إذا كان الرجل مدركا بالتعليقات التى وردت على الانترنت بشأن كوميت. وقالت الشرطة إنه لم يجر تحقيق فعال لاتهامات إساءة استغلال الأطفال هناك.
وفى الشهر الماضى نشرت وسائل إعلام مختلفة من بينها واشنطن بوست ونيويورك تايمز تعليقات على الانترنت أثارت تهديدات بالقتل ضد صاحب المطعم . واعتُبر الهجوم على كوميت مثالا لكيفية تأثير الأخبار الكاذبة التى انتشرت خلال عام الانتخابات على حياة الناس.
وقالت إدارة الشرطة فى بيان إنها"تراقب الموقف وعلى علم بالتهديدات العامة الموجهة ضد هذه المؤسسة."
وكانت تقارير إخبارية كاذبة قد قالت أن هذا المطعم يدير شبكة لانتهاك الأطفال تقودها المرشحة الديمقراطية للرئاسة سابقا هيلارى كلينتون وكبير مساعديها فى حملتها الانتخابية.
وقالت أكويتا براون وهى متحدثة باسم إدارة شرطة العاصمة إن رجلا لم يتم تحديد هويته يبلغ من العمر 35 عاما احتُجز لاستجوابه بعد استدعاء الشرطة إلى مطعم كوميت بينج بونج فى واشنطن قرب حدود ماريلاند، وقالت براون إنه لم يتم إطلاق رصاص ولم تقع إصابات .
وقال شاهد كان فى المطعم مع طفله الصغير البالغ من العمر عاما واحدا إن المطعم كان مزدحما عندما دخل المسلح أثناء تناول بعض الأسر الطعام.
ولم يُعرف ما إذا كان الرجل مدركا بالتعليقات التى وردت على الانترنت بشأن كوميت. وقالت الشرطة إنه لم يجر تحقيق فعال لاتهامات إساءة استغلال الأطفال هناك.
وفى الشهر الماضى نشرت وسائل إعلام مختلفة من بينها واشنطن بوست ونيويورك تايمز تعليقات على الانترنت أثارت تهديدات بالقتل ضد صاحب المطعم . واعتُبر الهجوم على كوميت مثالا لكيفية تأثير الأخبار الكاذبة التى انتشرت خلال عام الانتخابات على حياة الناس.
وقالت إدارة الشرطة فى بيان إنها"تراقب الموقف وعلى علم بالتهديدات العامة الموجهة ضد هذه المؤسسة."