هل يحل الجنس الالكتروني محل البشري
الثلاثاء 06/ديسمبر/2016 - 09:44 م
قال ديفيد ليفي، خبير الروبوتات الجنسية، إنه في المستقبل سيكون من السهل الحصول على روبوتات جنسية تشبه نجمات ومشاهير هوليوود، لكي تعمل على حل أزمة المعجبين عندما يتخيلون ممارسة الجنس مع النجمات.
وأضاف "ليفي" مؤلف كتاب "الحب والجنس مع الروبوت"، أن هناك طلبًا كبيرًا على تلك الروبوتات، خاصة بعد تخيل بعض الناس أنهم حصلوا على روبوت جنسي يشبه أنجلينا جولي، وكانت رائعة في السرير.
فكرة تعود بالكثير من المال
أوضح خبير الربوتات الجنسية، أن فكرة الحصول على روبوتات على غرار المشاهير، ستعود بالكثير من الأموال، ضاربًا المثال: إذا بيع روبوت أنجلينا جولي مقابل 1000 إلى 2000 جنيه إسترليني، فإن الشركة المصنعة ستربح ملايين نتيجة ذلك.
وأكد مؤلف كتاب "الحب والجنس مع الروبوت"، أنه لن يحتاج موافقة أي من المشاهير الذين سيتم وضع صورتهم على تلك الروبوتات، مشيرًا إلى أن الأمر سيكون مثاليًا جدًا للأشخاص الراغبين في ممارسة الجنس، مع نجمهم المفضل.
ومن المقرر أن يتحدث "ليفي" في المؤتمر الدولي، حول ممارسة الجنس مع الروبوتات، التي كانت محظورة من قبل ماليزيا؛ لأنها كانت تعتبره أمرًا متطرفًا جدًا، إضافة إلى استضافته من قبل جامعة "جولد سميث" في لندن، في 19 و20 من ديسمبر المقبل.
وأعد "ريكي"، مصمم جرافيك، في وقت سابق، تصميمًا لصورة طبق الأصل من النجمة العالمية "سكارليت جونسون"، لكنها ليست في هيئة روبوت جنسي.
وسعى "ريكي" منذ الطفولة إلى بناء مدينة من الروبوتات، ومع هذه الخطوة، فقد حقق حلم الطفولة في سن الـ42، عند بنائه روبوتًا بالحجم الطبيعي على شرفة منزله.
حياة خارج الضغوطات
ويرى المستشار إيان كيرنر، أن روبوتات الجنس تسمح للأزواج العيش خارج الضغوطات العادية، والتطبيقات الافتراضية من الروبوتات الجنسية والمنتجات ذات الصلة جزء من حقل يسمى "الجنس التكنولوجي"، ويبدو أنه لا نهاية له، وهناك أشخاص لا يتمتعون بممارسة الجنس مع الأشخاص العاديين.
روبوتات بديلة للبشر
وحذر الخبير جويل سنيل، من كلية كيركوود في ولاية أيوا الأمريكية، سبتمبر الماضي، من تلك الروبوتات؛ لأنها من الممكن أن تصبح بديلة للبشر يومًا ما، وأنها قد تصبح إدمانًا، وتحل محل البشر مثل التقنيات الأخرى.
وأضاف "ليفي" مؤلف كتاب "الحب والجنس مع الروبوت"، أن هناك طلبًا كبيرًا على تلك الروبوتات، خاصة بعد تخيل بعض الناس أنهم حصلوا على روبوت جنسي يشبه أنجلينا جولي، وكانت رائعة في السرير.
فكرة تعود بالكثير من المال
أوضح خبير الربوتات الجنسية، أن فكرة الحصول على روبوتات على غرار المشاهير، ستعود بالكثير من الأموال، ضاربًا المثال: إذا بيع روبوت أنجلينا جولي مقابل 1000 إلى 2000 جنيه إسترليني، فإن الشركة المصنعة ستربح ملايين نتيجة ذلك.
وأكد مؤلف كتاب "الحب والجنس مع الروبوت"، أنه لن يحتاج موافقة أي من المشاهير الذين سيتم وضع صورتهم على تلك الروبوتات، مشيرًا إلى أن الأمر سيكون مثاليًا جدًا للأشخاص الراغبين في ممارسة الجنس، مع نجمهم المفضل.
ومن المقرر أن يتحدث "ليفي" في المؤتمر الدولي، حول ممارسة الجنس مع الروبوتات، التي كانت محظورة من قبل ماليزيا؛ لأنها كانت تعتبره أمرًا متطرفًا جدًا، إضافة إلى استضافته من قبل جامعة "جولد سميث" في لندن، في 19 و20 من ديسمبر المقبل.
وأعد "ريكي"، مصمم جرافيك، في وقت سابق، تصميمًا لصورة طبق الأصل من النجمة العالمية "سكارليت جونسون"، لكنها ليست في هيئة روبوت جنسي.
وسعى "ريكي" منذ الطفولة إلى بناء مدينة من الروبوتات، ومع هذه الخطوة، فقد حقق حلم الطفولة في سن الـ42، عند بنائه روبوتًا بالحجم الطبيعي على شرفة منزله.
حياة خارج الضغوطات
ويرى المستشار إيان كيرنر، أن روبوتات الجنس تسمح للأزواج العيش خارج الضغوطات العادية، والتطبيقات الافتراضية من الروبوتات الجنسية والمنتجات ذات الصلة جزء من حقل يسمى "الجنس التكنولوجي"، ويبدو أنه لا نهاية له، وهناك أشخاص لا يتمتعون بممارسة الجنس مع الأشخاص العاديين.
روبوتات بديلة للبشر
وحذر الخبير جويل سنيل، من كلية كيركوود في ولاية أيوا الأمريكية، سبتمبر الماضي، من تلك الروبوتات؛ لأنها من الممكن أن تصبح بديلة للبشر يومًا ما، وأنها قد تصبح إدمانًا، وتحل محل البشر مثل التقنيات الأخرى.